بمشاركة واسعة في خمس مدن بالمملكة

المصدر -
أطلق الاتحاد السعودي للرياضة للجميع النسخة الرابعة من برنامج "نشاطي"، الذي يُقام على مرحلتين خلال الفترة من نوفمبر (2025) إلى مارس (2026)، في خمس مدن بالمملكة.
وبدأت المرحلة الأولى من البرنامج في العقير بالأحساء، ضمن فعاليات مهرجان "رملية"، أول مهرجان عائلي للرياضات الشاطئية في المملكة، حيث جمع الحدث أكثر من (12,000) مشارك وزائر، وتنافس خلاله أكثر من (50) فريقًا من الهواة في بطولات الكرة الطائرة الشاطئية، وكرة اليد، وكرة القدم، مع جوائز مالية تجاوزت (200,000) ريال.
ويُقدم برنامج "نشاطي" تجربة مجتمعية متكاملة من خلال أنشطة رياضية شاطئية جماعية وفردية، ومسابقات متنوعة، بهدف بناء مجتمع نشط وشامل، إذ يستهدف الفئة العمرية من (6) إلى (18) عامًا، مع توفير فرص للعائلات للانضمام في مناطق مخصصة للترفيه، إضافة إلى جلسات يوغا وزومبا ومبادرات داعمة لمشاركة ذوي الإعاقة
وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن الوليد بن طلال رئيس الاتحاد السعودي للرياضة للجميع، أن برنامج "نشاطي" يعد أكثر المبادرات تفاعلًا وتأثيرًا على مستوى المملكة في مجال تعزيز مشاركة الشباب في الأنشطة البدنية، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة (٢٠٣٠) في بناء مجتمع صحي ونشط، مبينًا أن البرنامج يدخل نسخته الرابعة لعام ٢٠٢٥م، ليواصل انتشاره في مناطق المملكة، ويقدم فرصًا متنوعةً لممارسة الرياضة.
وبدأت المرحلة الأولى من البرنامج في العقير بالأحساء، ضمن فعاليات مهرجان "رملية"، أول مهرجان عائلي للرياضات الشاطئية في المملكة، حيث جمع الحدث أكثر من (12,000) مشارك وزائر، وتنافس خلاله أكثر من (50) فريقًا من الهواة في بطولات الكرة الطائرة الشاطئية، وكرة اليد، وكرة القدم، مع جوائز مالية تجاوزت (200,000) ريال.
ويُقدم برنامج "نشاطي" تجربة مجتمعية متكاملة من خلال أنشطة رياضية شاطئية جماعية وفردية، ومسابقات متنوعة، بهدف بناء مجتمع نشط وشامل، إذ يستهدف الفئة العمرية من (6) إلى (18) عامًا، مع توفير فرص للعائلات للانضمام في مناطق مخصصة للترفيه، إضافة إلى جلسات يوغا وزومبا ومبادرات داعمة لمشاركة ذوي الإعاقة
وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن الوليد بن طلال رئيس الاتحاد السعودي للرياضة للجميع، أن برنامج "نشاطي" يعد أكثر المبادرات تفاعلًا وتأثيرًا على مستوى المملكة في مجال تعزيز مشاركة الشباب في الأنشطة البدنية، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة (٢٠٣٠) في بناء مجتمع صحي ونشط، مبينًا أن البرنامج يدخل نسخته الرابعة لعام ٢٠٢٥م، ليواصل انتشاره في مناطق المملكة، ويقدم فرصًا متنوعةً لممارسة الرياضة.
