
المصدر -
استقطب جناح الكتب المخفّضة في معرض جدة للكتاب 2025 عددًا كبيرًا من الزوّار، ضمن مبادرة دعمتها هيئة الأدب والنشر والترجمة بالتعاون مع جمعية النشر، بهدف تعزيز حضور الكتاب، وترسيخ ثقافة القراءة، وإتاحة المعرفة لفئات المجتمع كافة.
وخصصت المبادرة جناحًا متكاملًا، يقدّم عناوين مختارة بأسعار رمزية، أتيحت فيه للزوّار من مختلف الأعمار والخلفيات الاجتماعية فرصة اقتناء الكتب بسهولة، وأسهم في توسيع دائرة الوصول إلى المحتوى المعرفي، انسجامًا مع توجه المعرض نحو نشر القراءة، وجعلها ممارسة يومية متاحة للجميع.
ويضم جناح الكتب المخفّضة مجموعة واسعة من الإصدارات في مجالات الأدب، والتاريخ، والفكر، والعلوم، والتنمية الذاتية، إلى جانب كتب الأطفال والناشئة، فضلًا عن عناوين باللغتين العربية والإنجليزية، في تنوع معرفي يلبّي اهتمامات القرّاء، ويعزّز تجربة القراءة.
وشهد الجناح توافدًا من الزوار، لما يقدّمه من محتوى معرفي قيّم بأسعار ميسّرة، تشجع على تغذية عادة القراءة، وتحفز الأسر نحو إنشاء مكتبات منزلية، وتعزز الوعي بأهمية الاستثمار المعرفي بوصفه عنصرًا أساسيًا في بناء الفرد والمجتمع.
وتأتي هذه المبادرة امتدادًا لدور جمعية النشر في دعم صناعة الكتاب وتمكين الناشرين، وفتح قنوات مباشرة تربط المنتج الثقافي بالقارئ، بما يساعد قطاع النشر على مواكبة التحولات التي يشهدها المشهد الثقافي، مع الحفاظ على مكانة الكتاب الورقي ودوره المحوري.
ويواصل معرض جدة للكتاب 2025 فتح أبوابه للزائرين على مدى عشرة أيام، عبر برنامج ثري يضم ندوات وجلسات حوارية، وورش عمل تخصصية، وأمسيات أدبية وشعرية، بمشاركة جمع من الكتّاب والمثقفين من داخل المملكة وخارجها، إلى جانب منصات توقيع الكتب التي تهيئ التواصل المباشر بين المؤلفين والقرّاء.
وخصصت المبادرة جناحًا متكاملًا، يقدّم عناوين مختارة بأسعار رمزية، أتيحت فيه للزوّار من مختلف الأعمار والخلفيات الاجتماعية فرصة اقتناء الكتب بسهولة، وأسهم في توسيع دائرة الوصول إلى المحتوى المعرفي، انسجامًا مع توجه المعرض نحو نشر القراءة، وجعلها ممارسة يومية متاحة للجميع.
ويضم جناح الكتب المخفّضة مجموعة واسعة من الإصدارات في مجالات الأدب، والتاريخ، والفكر، والعلوم، والتنمية الذاتية، إلى جانب كتب الأطفال والناشئة، فضلًا عن عناوين باللغتين العربية والإنجليزية، في تنوع معرفي يلبّي اهتمامات القرّاء، ويعزّز تجربة القراءة.
وشهد الجناح توافدًا من الزوار، لما يقدّمه من محتوى معرفي قيّم بأسعار ميسّرة، تشجع على تغذية عادة القراءة، وتحفز الأسر نحو إنشاء مكتبات منزلية، وتعزز الوعي بأهمية الاستثمار المعرفي بوصفه عنصرًا أساسيًا في بناء الفرد والمجتمع.
وتأتي هذه المبادرة امتدادًا لدور جمعية النشر في دعم صناعة الكتاب وتمكين الناشرين، وفتح قنوات مباشرة تربط المنتج الثقافي بالقارئ، بما يساعد قطاع النشر على مواكبة التحولات التي يشهدها المشهد الثقافي، مع الحفاظ على مكانة الكتاب الورقي ودوره المحوري.
ويواصل معرض جدة للكتاب 2025 فتح أبوابه للزائرين على مدى عشرة أيام، عبر برنامج ثري يضم ندوات وجلسات حوارية، وورش عمل تخصصية، وأمسيات أدبية وشعرية، بمشاركة جمع من الكتّاب والمثقفين من داخل المملكة وخارجها، إلى جانب منصات توقيع الكتب التي تهيئ التواصل المباشر بين المؤلفين والقرّاء.
