
المصدر -
نظّم معرض جدة للكتاب ندوة حوارية بعنوان "الرياضة كمنصة للتواصل الثقافي والإعلامي" قدّمها الأستاذ سلطان غشيان، وشهدت حضورًا من المهتمين بالشأنين الرياضي والإعلامي.
وتطرق غشيان إلى التطور الذي يشهده القطاع الرياضي في المملكة، وما حظي به من دعم رسمي استثنائي منذ عام 2017م، وما نتج عن ذلك من استقطاب أسماء عالمية بارزة، مؤكدًا أن هذا التحول "يعدُّ انعكاساً لمرحلة تطويرية شاملة تعيشها الرياضة في المملكة، وتعزيزاً لمكانتها على خريطة الرياضة الدولية".
وأضاف: "منذ إعلان السعودية استقطاب نجوم عالميين، تحوّلت بوصلة الإعلام الدولي نحو المملكة، ما أسهم في بناء جسور تواصل جديدة مع بقية العالم، وأصبحت الرياضة السعودية قبلة لملايين المشاهدين من مختلف الدول"، لافتًا إلى أن هذا الحراك يمنح انطباعًا واضحًا عن خريطة الطريق الرياضية التي تنتهجها المملكة، ويؤكد حضورها المتنامي كوجهة عالمية ثقافيًا ورياضيًا.
ويعد معرض جدة للكتاب 2025 منصة ثقافية بارزة في المملكة، وملتقى للناشرين والأدباء والمفكرين وصنّاع المعرفة، ويُسهم في تعزيز الحراك الثقافي ودعم التبادل الفكري، واستقطاب عشّاق القراءة من داخل المملكة وخارجها. ويستقبل المعرض زواره يوميًا طوال عشرة أيام من الساعة 12 ظهرًا حتى الساعة 12 منتصف الليل، ما عدا الجمعة، إذ يبدأ وقت الحضور من الساعة 2 ظهرًا، في تجربة بارزة تحتفي بمجالات التأليف والنشر، وتغطي مختلف الجوانب الثقافية والمعرفية والمجتمعية في المملكة.
وتطرق غشيان إلى التطور الذي يشهده القطاع الرياضي في المملكة، وما حظي به من دعم رسمي استثنائي منذ عام 2017م، وما نتج عن ذلك من استقطاب أسماء عالمية بارزة، مؤكدًا أن هذا التحول "يعدُّ انعكاساً لمرحلة تطويرية شاملة تعيشها الرياضة في المملكة، وتعزيزاً لمكانتها على خريطة الرياضة الدولية".
وأضاف: "منذ إعلان السعودية استقطاب نجوم عالميين، تحوّلت بوصلة الإعلام الدولي نحو المملكة، ما أسهم في بناء جسور تواصل جديدة مع بقية العالم، وأصبحت الرياضة السعودية قبلة لملايين المشاهدين من مختلف الدول"، لافتًا إلى أن هذا الحراك يمنح انطباعًا واضحًا عن خريطة الطريق الرياضية التي تنتهجها المملكة، ويؤكد حضورها المتنامي كوجهة عالمية ثقافيًا ورياضيًا.
ويعد معرض جدة للكتاب 2025 منصة ثقافية بارزة في المملكة، وملتقى للناشرين والأدباء والمفكرين وصنّاع المعرفة، ويُسهم في تعزيز الحراك الثقافي ودعم التبادل الفكري، واستقطاب عشّاق القراءة من داخل المملكة وخارجها. ويستقبل المعرض زواره يوميًا طوال عشرة أيام من الساعة 12 ظهرًا حتى الساعة 12 منتصف الليل، ما عدا الجمعة، إذ يبدأ وقت الحضور من الساعة 2 ظهرًا، في تجربة بارزة تحتفي بمجالات التأليف والنشر، وتغطي مختلف الجوانب الثقافية والمعرفية والمجتمعية في المملكة.
