
المصدر -
أقام الصندوق الثقافي "لقاء مستقبل الأفلام" تزامنًا مع الدورة الخامسة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، وجمع اللقاء رواد الأعمال والمستثمرين، ونخبة صُنّاع الأفلام من المملكة وحول العالم، بهدف استعراض الحلول المالية والفرص الاستثمارية الداعمة لنمو القطاع وإنتاجاته السينمائية.
وتضمن اللقاء توقيع الصندوق الثقافي اتفاقيات تسهيلات ائتمانية ضمن "التمويل الثقافي" بقيمة تمويل تجاوزت 60 مليون ريال؛ لتمويل 6 مشاريع نوعية في قطاع الأفلام. وتستهدف هذه المشاريع عددًا من المجالات من بينها: إنتاج الأفلام الطويلة، ودعم البنى التحتية للقطاع.
وأُقيم هذا اللقاء بالتعاون مع مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي وبي إس إف كابيتال (BSF Capital)، حيث استعرض الصندوق خلاله التوجهات الاستثمارية المستقبلية في قطاع الأفلام، والصناديق التي يشارك فيها كمستثمر رئيسي، ومنها صندوق "ريفيرا كونتنت" بوصفه الأول من نوعه في المملكة، إضافةً إلى الصندوق الاستثماري الثاني في قطاع الأفلام الذي وُقّعت اتفاقية تأسيسه خلال الدورة الأولى من مؤتمر الاستثمار الثقافي في سبتمبر الماضي وتتولى إدارته "بي إس إف كابيتال". ويبلغ حجم كلٍ من هذين الصندوقين 375 مليون ريال.
وجاء هذا اللقاء انطلاقًا من دور الصندوق بوصفه مركزًا للتميز والتمكين المالي في القطاع الثقافي بالمملكة، وضمن جهوده في تحفيز ريادة الأعمال الثقافية ودعم المنشآت في القطاع الثقافي وجذب الاستثمارات فيها؛ لتعزيز أثر القطاع اقتصاديًا واجتماعيًا، ورفع إسهامه في الناتج المحلي الإجمالي وجودة الحياة، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتضمن اللقاء توقيع الصندوق الثقافي اتفاقيات تسهيلات ائتمانية ضمن "التمويل الثقافي" بقيمة تمويل تجاوزت 60 مليون ريال؛ لتمويل 6 مشاريع نوعية في قطاع الأفلام. وتستهدف هذه المشاريع عددًا من المجالات من بينها: إنتاج الأفلام الطويلة، ودعم البنى التحتية للقطاع.
وأُقيم هذا اللقاء بالتعاون مع مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي وبي إس إف كابيتال (BSF Capital)، حيث استعرض الصندوق خلاله التوجهات الاستثمارية المستقبلية في قطاع الأفلام، والصناديق التي يشارك فيها كمستثمر رئيسي، ومنها صندوق "ريفيرا كونتنت" بوصفه الأول من نوعه في المملكة، إضافةً إلى الصندوق الاستثماري الثاني في قطاع الأفلام الذي وُقّعت اتفاقية تأسيسه خلال الدورة الأولى من مؤتمر الاستثمار الثقافي في سبتمبر الماضي وتتولى إدارته "بي إس إف كابيتال". ويبلغ حجم كلٍ من هذين الصندوقين 375 مليون ريال.
وجاء هذا اللقاء انطلاقًا من دور الصندوق بوصفه مركزًا للتميز والتمكين المالي في القطاع الثقافي بالمملكة، وضمن جهوده في تحفيز ريادة الأعمال الثقافية ودعم المنشآت في القطاع الثقافي وجذب الاستثمارات فيها؛ لتعزيز أثر القطاع اقتصاديًا واجتماعيًا، ورفع إسهامه في الناتج المحلي الإجمالي وجودة الحياة، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
