المصدر - واس عقد معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ اليوم جلسة مباحثات رسمية مع رئيس مجلس الشورى القطري حسن بن عبدالله الغانم, وذلك بمقر المجلس في العاصمة الدوحة.
وفي مستهلّ الجلسة رحّب رئيس مجلس الشورى القطري بمعالي رئيس مجلس الشورى والوفد المرافق له بمناسبة زيارتهم لدولة قطر الشقيقة، متمنّيًا لهم طيب الإقامة، ومشيرًا إلى أهمية تعزيز أواصر التعاون والعلاقات بين المجلسين، بما يسهم في دعم العمل البرلماني المشترك وخدمة تطلعات البلدين الشقيقين.
من جهته عبّر رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ عن شكره وتقديره لرئيس مجلس الشورى بدولة قطر على الدعوة الكريمة وما لقيه والوفد المرافق من حفاوة الاستقبال، مُعربًا عن تطلّعه إلى تعزيز أواصر العلاقات البرلمانية بين المجلسين، ومشيرًا إلى الدور الكبير والمهم الذي تقوم به الدبلوماسية البرلمانية في دعم التعاون وخدمة القضايا التي تُسهم في تعزيز العمل المشترك.
وخلال جلسة المباحثات، استعرض الجانبان أوجه العلاقات بين البلدين وسبل تطويرها في مختلف المجالات، مع التركيز على تعزيز التعاون البرلماني وتفعيل آليات التنسيق بين المجلسين بما يرسّخ التعاون، ويخدم تطلعات البلدين والشعبين الشقيقين، وبما يعكس الحرص على الإسهام في ترسيخ الاستقرار وتعزيز فرص التعاون المشترك، كما نوقش عدد من القضايا الإقليمية والدولية، وتبادلا الرؤى حيالها.
عقب ذلك وقع معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ ورئيس مجلس الشورى القطري حسن بن عبدالله الغانم مذكرة تفاهم للتعاون المشترك بين مجلس الشورى في المملكة العربية السعودية ومجلس الشورى في دولة قطر, إذ تهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون البرلماني المشترك من أجل توطيد وترسيخ علاقات الأخوة بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وتشمل مجالات التعاون وسُبله ذات الصلة بالشأن البرلماني تشجيع التواصل بين اللجان والمجموعات والوفود البرلمانية لتبادل الخبرات فيما يتصل بالنشاط البرلماني والعمل التشريعي والقانوني, والتنسيق في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية وتبادل الزيارات بين الجانبين، وتشجيع إقامة برامج تدريب وورش عمل برلمانية مشتركة.
حضر جلسة المباحثات وتوقيع مذكرة التفاهم معالي الأمين العام للمجلس الأستاذ محمد بن داخل المطيري, وأعضاء المجلس الدكتور عبدالعزيز بن إبراهيم المهنا, والأستاذ محمد بن سعد الفراج, والدكتور حسن بن حجاب الحازمي, والدكتور علي بن إبراهيم الغبان, واللواء بدر بن مساعد الشلهوب, والدكتور باسم بن حمدي السيد, والدكتورة تقوى بنت يوسف عمر, والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر الأستاذ أحمد العنزي، وعدد من مسؤولي المجلس.
كما حضرها من الجانب القطري نائب رئيس مجلس الشورى الدكتورة حمدة بنت حسن السليطي, وأعضاء المجلس الدكتور سلطان بن حسن الضابت الدوسري, ومحمد بن يوسف المانع, وخالد بن أحمد العبيدان, ويوسف بن علي الخاطر, وعبدالله بن ناصر بن تركي السبيعي, وعيسى بن عرار الرميحي, وعلي بن أحمد الكعبي, والأمين العام للمجلس نايف بن محمد آل محمود.
وفي مستهلّ الجلسة رحّب رئيس مجلس الشورى القطري بمعالي رئيس مجلس الشورى والوفد المرافق له بمناسبة زيارتهم لدولة قطر الشقيقة، متمنّيًا لهم طيب الإقامة، ومشيرًا إلى أهمية تعزيز أواصر التعاون والعلاقات بين المجلسين، بما يسهم في دعم العمل البرلماني المشترك وخدمة تطلعات البلدين الشقيقين.
من جهته عبّر رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ عن شكره وتقديره لرئيس مجلس الشورى بدولة قطر على الدعوة الكريمة وما لقيه والوفد المرافق من حفاوة الاستقبال، مُعربًا عن تطلّعه إلى تعزيز أواصر العلاقات البرلمانية بين المجلسين، ومشيرًا إلى الدور الكبير والمهم الذي تقوم به الدبلوماسية البرلمانية في دعم التعاون وخدمة القضايا التي تُسهم في تعزيز العمل المشترك.
وخلال جلسة المباحثات، استعرض الجانبان أوجه العلاقات بين البلدين وسبل تطويرها في مختلف المجالات، مع التركيز على تعزيز التعاون البرلماني وتفعيل آليات التنسيق بين المجلسين بما يرسّخ التعاون، ويخدم تطلعات البلدين والشعبين الشقيقين، وبما يعكس الحرص على الإسهام في ترسيخ الاستقرار وتعزيز فرص التعاون المشترك، كما نوقش عدد من القضايا الإقليمية والدولية، وتبادلا الرؤى حيالها.
عقب ذلك وقع معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ ورئيس مجلس الشورى القطري حسن بن عبدالله الغانم مذكرة تفاهم للتعاون المشترك بين مجلس الشورى في المملكة العربية السعودية ومجلس الشورى في دولة قطر, إذ تهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون البرلماني المشترك من أجل توطيد وترسيخ علاقات الأخوة بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وتشمل مجالات التعاون وسُبله ذات الصلة بالشأن البرلماني تشجيع التواصل بين اللجان والمجموعات والوفود البرلمانية لتبادل الخبرات فيما يتصل بالنشاط البرلماني والعمل التشريعي والقانوني, والتنسيق في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية وتبادل الزيارات بين الجانبين، وتشجيع إقامة برامج تدريب وورش عمل برلمانية مشتركة.
حضر جلسة المباحثات وتوقيع مذكرة التفاهم معالي الأمين العام للمجلس الأستاذ محمد بن داخل المطيري, وأعضاء المجلس الدكتور عبدالعزيز بن إبراهيم المهنا, والأستاذ محمد بن سعد الفراج, والدكتور حسن بن حجاب الحازمي, والدكتور علي بن إبراهيم الغبان, واللواء بدر بن مساعد الشلهوب, والدكتور باسم بن حمدي السيد, والدكتورة تقوى بنت يوسف عمر, والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر الأستاذ أحمد العنزي، وعدد من مسؤولي المجلس.
كما حضرها من الجانب القطري نائب رئيس مجلس الشورى الدكتورة حمدة بنت حسن السليطي, وأعضاء المجلس الدكتور سلطان بن حسن الضابت الدوسري, ومحمد بن يوسف المانع, وخالد بن أحمد العبيدان, ويوسف بن علي الخاطر, وعبدالله بن ناصر بن تركي السبيعي, وعيسى بن عرار الرميحي, وعلي بن أحمد الكعبي, والأمين العام للمجلس نايف بن محمد آل محمود.
