
المصدر - واس
وقّعت جامعة الرياض للفنون، التابعة لوزارة الثقافة، اليوم شراكةً مع كلية الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) في جامعة لندن؛ لتكون بموجبها شريكًا أكاديميًا لكلية الدراسات التراثية والحضارية بجامعة الرياض للفنون؛ والهادفة إلى التعاون على تصميم وتقديم برامج أكاديمية متخصصة، وإرساء معايير جديدة للتميّز في مجالات التعليم التراثي والثقافي؛ وذلك لدعم مسيرة التطوير الإبداعي، ودعم جهود التبادل الثقافي الدولي بين الجامعة، وبين مختلف المؤسسات التعليمية الدولية.
وجرت مراسم التوقيع خلال مؤتمر التراث الرقمي الأول في المملكة الذي يعدُّ حدثًا وطنيًا متخصصًا لتعزيز ممارسات الحفظ الرقمي، والابتكار في مجال التراث، حيث مثَّل الوزارة وكيل وزارة الثقافة للشراكات الوطنية وتنمية القدرات نهى بنت سعيد قطان، ومن كلية الدراسات الشرقية والأفريقية، عميد كلية الدراسات الإنسانية البروفيسور جرايم إيرل.
وتعد كلية الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) في جامعة لندن؛ مؤسسةً أكاديمية، وبحثية ذات شهرة عالمية متخصّصة في دراسة آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط، وهي الجامعة الوحيدة في أوروبا التي تتمتع بهذا التركيز الإقليمي الفريد، ويدمج نهجها المتعدد التخصصات بين الإنسانيات والعلوم الاجتماعية والفنون؛ مما يُوفّر منظورًا عالميًا مُستنيرًا حول التقاليد الثقافية، والاجتماعية، والفكرية.
وتأتي هذه الشراكة ضمن سلسلة من الشراكات الإستراتيجية، ومذكرات التفاهم التي تبرمها جامعة الرياض للفنون مع مؤسسات دولية مرموقة لتصميم البرامج الأكاديمية، وتوطيد التعاون البحثي، وتوفير الفرص الإثرائية في التعليم الثقافي والتطوير المهني، فضلًا عن تعزيز التبادل الثقافي الدولي، وتنمية المواهب، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين للإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
وجرت مراسم التوقيع خلال مؤتمر التراث الرقمي الأول في المملكة الذي يعدُّ حدثًا وطنيًا متخصصًا لتعزيز ممارسات الحفظ الرقمي، والابتكار في مجال التراث، حيث مثَّل الوزارة وكيل وزارة الثقافة للشراكات الوطنية وتنمية القدرات نهى بنت سعيد قطان، ومن كلية الدراسات الشرقية والأفريقية، عميد كلية الدراسات الإنسانية البروفيسور جرايم إيرل.
وتعد كلية الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) في جامعة لندن؛ مؤسسةً أكاديمية، وبحثية ذات شهرة عالمية متخصّصة في دراسة آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط، وهي الجامعة الوحيدة في أوروبا التي تتمتع بهذا التركيز الإقليمي الفريد، ويدمج نهجها المتعدد التخصصات بين الإنسانيات والعلوم الاجتماعية والفنون؛ مما يُوفّر منظورًا عالميًا مُستنيرًا حول التقاليد الثقافية، والاجتماعية، والفكرية.
وتأتي هذه الشراكة ضمن سلسلة من الشراكات الإستراتيجية، ومذكرات التفاهم التي تبرمها جامعة الرياض للفنون مع مؤسسات دولية مرموقة لتصميم البرامج الأكاديمية، وتوطيد التعاون البحثي، وتوفير الفرص الإثرائية في التعليم الثقافي والتطوير المهني، فضلًا عن تعزيز التبادل الثقافي الدولي، وتنمية المواهب، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين للإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
