
المصدر -



شهد مقهى عكاظ الثقافي الفني في الطائف ثاني جلساته لهذا العام، بأمسية شعرية أحياها الشاعر مستور الذويبي وسط حضور كبير من محبّي الشعر والأدب. وقدّم الذويبي مجموعة من نصوصه التي عُرف بها، وتميّزت بلغتها الرشيقة وصورها العميقة المستوحاة من التراث، ما أثار تفاعلاً واسعًا من الجمهور وأبرز مكانته في المشهد الشعري الشعبي.
وتخللت الأمسية لحظة احتفائية بتدشين الديوان الجديد للشاعر، «إلّا قليلًا»، الذي يُعد إضافة نوعية إلى مسيرته الشعرية وإنتاجه الأدبي، لما يحمله من مضامين تجمع بين العذوبة والعمق.
وأكد عدد من الحضور أن هذه الأمسية تأتي امتدادًا لروح المقهى الهادفة إلى تعزيز الحراك الثقافي في الطائف، وربط المشهد الإبداعي المعاصر بإرث سوق عكاظ من خلال فعاليات تُعنى بالشعر والفنون والوعي الثقافي. وشهدت الجلسة حضورًا لافتًا من الشعراء والإعلاميين ومحبي الذويبي، الذين أشادوا بمستوى التنظيم والإدارة التي قدّمها الشاعر والإعلامي عبدالله بن زنّان.
كما نظّم المقهى مسابقة تفاعلية عبر منصة (X) لأجمل طرح تعقيبي حول فعالياته، فازت بها الأستاذة رحمة الطويرقي عن مشاركتها في الجلسة الأولى المعنونة بـ"النقد الفني الأدبي".
واختُتمت الأمسية بتكريم الشاعر مستور الذويبي، والإعلامي عبدالله بن زنّان، وصاحبة أفضل مشاركة تعقيبية، وسط أجواء احتفاء بالمنجز الشعري والثقافي.
وتخللت الأمسية لحظة احتفائية بتدشين الديوان الجديد للشاعر، «إلّا قليلًا»، الذي يُعد إضافة نوعية إلى مسيرته الشعرية وإنتاجه الأدبي، لما يحمله من مضامين تجمع بين العذوبة والعمق.
وأكد عدد من الحضور أن هذه الأمسية تأتي امتدادًا لروح المقهى الهادفة إلى تعزيز الحراك الثقافي في الطائف، وربط المشهد الإبداعي المعاصر بإرث سوق عكاظ من خلال فعاليات تُعنى بالشعر والفنون والوعي الثقافي. وشهدت الجلسة حضورًا لافتًا من الشعراء والإعلاميين ومحبي الذويبي، الذين أشادوا بمستوى التنظيم والإدارة التي قدّمها الشاعر والإعلامي عبدالله بن زنّان.
كما نظّم المقهى مسابقة تفاعلية عبر منصة (X) لأجمل طرح تعقيبي حول فعالياته، فازت بها الأستاذة رحمة الطويرقي عن مشاركتها في الجلسة الأولى المعنونة بـ"النقد الفني الأدبي".
واختُتمت الأمسية بتكريم الشاعر مستور الذويبي، والإعلامي عبدالله بن زنّان، وصاحبة أفضل مشاركة تعقيبية، وسط أجواء احتفاء بالمنجز الشعري والثقافي.



