
المصدر - واس
دشّنت مدينة الملك سلمان للطاقة "سبارك"، اليوم، مصنع "سمارت موبيلتي" المتخصص في تصنيع شواحن المركبات الكهربائية، إلى جانب أول محطة شحن داخل المدينة، وذلك بحضور الرئيس التنفيذي لـ"سبارك" مشعل بن إبراهيم الزغيبي، والرئيس التنفيذي لـ"سمارت موبيلتي" الأمير فهد بن نواف، في مقر المدينة ببقيق.
ويمثل المشروع خطوة مهمة في تعزيز جهود توطين الصناعات الواعدة في المملكة ودعم برنامج "صُنع في السعودية"، ضمن سياسات المحتوى المحلي بإشراف هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية.
وأكد الزغيبي أن "سبارك" مهيّأة لتكون المنصة الإقليمية المركزية للتقنيات الصناعية والطاقة المتقدمة، مستفيدة من قربها من البنية التحتية الحيوية للطاقة والموانئ على الخليج العربي، بما يسهم في بناء ممر موحد للتصنيع والتصدير في المنطقة.
من جانبه، أوضح الأمير فهد بن نواف أن اختيار "سبارك" لإنشاء المصنع جاء ضمن رؤية إستراتيجية، مشددًا على أهمية تطوير بنية شحن المركبات الكهربائية كجزء من البنية التحتية الوطنية، وضرورة مواءمتها مع منظومة الطاقة في المملكة. وأضاف أن التحول العالمي في قطاع التنقل يتطلب توسيع بنية الشحن بطريقة موثوقة ومتكاملة، وهو ما أبرزته النقاشات خلال معرض المركبات الكهربائية الأخير في الرياض.
ويمثل المشروع خطوة مهمة في تعزيز جهود توطين الصناعات الواعدة في المملكة ودعم برنامج "صُنع في السعودية"، ضمن سياسات المحتوى المحلي بإشراف هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية.
وأكد الزغيبي أن "سبارك" مهيّأة لتكون المنصة الإقليمية المركزية للتقنيات الصناعية والطاقة المتقدمة، مستفيدة من قربها من البنية التحتية الحيوية للطاقة والموانئ على الخليج العربي، بما يسهم في بناء ممر موحد للتصنيع والتصدير في المنطقة.
من جانبه، أوضح الأمير فهد بن نواف أن اختيار "سبارك" لإنشاء المصنع جاء ضمن رؤية إستراتيجية، مشددًا على أهمية تطوير بنية شحن المركبات الكهربائية كجزء من البنية التحتية الوطنية، وضرورة مواءمتها مع منظومة الطاقة في المملكة. وأضاف أن التحول العالمي في قطاع التنقل يتطلب توسيع بنية الشحن بطريقة موثوقة ومتكاملة، وهو ما أبرزته النقاشات خلال معرض المركبات الكهربائية الأخير في الرياض.
