
المصدر - واس
انتقل ذوو الإعاقة في المدينة المنوَّرة من خندق العزلة إلى شراكة فاعلة في التنمية، مستفيدين من الدعم الذي تقدمه القطاعات الحكومية والخاصة.
وقد دشّنت المدينة مجموعة من المشاريع الرائدة لخدمة ذوي الإعاقة، شملت خدمات العلاج والنقل، وفتح منافذ التوظيف، بالإضافة إلى برامج توعية وتأهيل ودعم اجتماعي ومالي تقدّمها الجمعيات الخيرية.
وتسعى المدينة إلى تحقيق هدف «مدينة بلا عوائق» من خلال تجهيز الشوارع بممرات مخصصة ومواقف لمركبات ذوي الإعاقة، وتوفير فرص عمل، وتقديم العلاج في المنازل، إضافة إلى خدمات نقل مجهزة وكراسي متحركة لتحسين جودة حياتهم.
كما جاءت مدينة طيبة التعليمية كمشروع رائد على مساحة 50 ألف متر مربع لتوفير بيئة تعليمية ملائمة، فيما خصصت جامعة طيبة برامج تعليمية متخصصة، منها السنة التأهيلية للصم وضعاف السمع، وبرامج كلية علوم التأهيل الطبي، إلى جانب تطوير المركز الخاص بذوي الاحتياجات، وإدخال أجهزة تقنية عالية لدعم التعليم والرعاية الاجتماعية والنفسية لهذه الشريحة.
وقد دشّنت المدينة مجموعة من المشاريع الرائدة لخدمة ذوي الإعاقة، شملت خدمات العلاج والنقل، وفتح منافذ التوظيف، بالإضافة إلى برامج توعية وتأهيل ودعم اجتماعي ومالي تقدّمها الجمعيات الخيرية.
وتسعى المدينة إلى تحقيق هدف «مدينة بلا عوائق» من خلال تجهيز الشوارع بممرات مخصصة ومواقف لمركبات ذوي الإعاقة، وتوفير فرص عمل، وتقديم العلاج في المنازل، إضافة إلى خدمات نقل مجهزة وكراسي متحركة لتحسين جودة حياتهم.
كما جاءت مدينة طيبة التعليمية كمشروع رائد على مساحة 50 ألف متر مربع لتوفير بيئة تعليمية ملائمة، فيما خصصت جامعة طيبة برامج تعليمية متخصصة، منها السنة التأهيلية للصم وضعاف السمع، وبرامج كلية علوم التأهيل الطبي، إلى جانب تطوير المركز الخاص بذوي الاحتياجات، وإدخال أجهزة تقنية عالية لدعم التعليم والرعاية الاجتماعية والنفسية لهذه الشريحة.
