المصدر - واس
تعكس فعاليات مهرجان "الرياضيات لغة العلوم" الذي تنظمه واحة الملك سلمان للعلوم بالشراكة مع الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة وجامعة أم القرى، الحاجة إلى تعزيز الثقافة العلمية لدى الطلاب والطالبات، وإبراز دور الرياضيات بوصفها حجر الأساس في مختلف العلوم والتقنيات الحديثة.
ويأتي تنظيم المهرجان ضمن رؤية وطنية تسعى إلى ترسيخ مفاهيم الابتكار والإبداع لدى الناشئة، وإلهام الجيل الجديد لاستكشاف عالم الرياضيات وتطبيقاته العملية في مجالات الهندسة والطب والتقنية والذكاء الاصطناعي والطاقة وغيرها.
وشهد المهرجان حتى الآن حضورًا واسعًا من القيادات التعليمية والأكاديمية، إلى جانب طلاب وطالبات المدارس والمهتمين بالعلوم، إذ تضمّن البرنامج عروضًا تفاعلية وورش عمل مبتكرة، إضافة إلى مسابقات علمية وتجارب تعليمية تعتمد على التعلم بالممارسة، مما أسهم في تحويل المفاهيم الرياضية المجردة إلى تجارب واقعية ممتعة وقريبة من الطلاب.
وعد منظمو المهرجان الذي يستمر حتى 30 نوفمبر الجاري الفعاليات واحدة من المبادرات النوعية الهادفة إلى دعم توجهات المملكة في بناء مجتمع معرفي قادر على المنافسة عالميًا، لافتين النظر إلى أن الشراكة بين واحة الملك سلمان للعلوم وتعليم مكة وجامعة أم القرى تعكس تكامل الأدوار بين المؤسسات العلمية والتعليمية لخدمة الطالب وتنمية مهاراته المستقبلية.
وأوضح عدد من المختصين المشاركين أن دمج الرياضيات في الحياة اليومية للطلاب يسهم في تنمية التفكير الناقد والقدرة على حل المشكلات، ويعزز مهارات البحث والتجربة، وهو ما يعزز جاهزية الشباب للانخراط في التخصصات العلمية والهندسية التي يحتاجها سوق العمل.
ويستمر المهرجان في تقديم جملة من الأنشطة والمبادرات العلمية التي تسهم في صناعة جيل مُلهم وشغوف بالعلوم.
ويأتي تنظيم المهرجان ضمن رؤية وطنية تسعى إلى ترسيخ مفاهيم الابتكار والإبداع لدى الناشئة، وإلهام الجيل الجديد لاستكشاف عالم الرياضيات وتطبيقاته العملية في مجالات الهندسة والطب والتقنية والذكاء الاصطناعي والطاقة وغيرها.
وشهد المهرجان حتى الآن حضورًا واسعًا من القيادات التعليمية والأكاديمية، إلى جانب طلاب وطالبات المدارس والمهتمين بالعلوم، إذ تضمّن البرنامج عروضًا تفاعلية وورش عمل مبتكرة، إضافة إلى مسابقات علمية وتجارب تعليمية تعتمد على التعلم بالممارسة، مما أسهم في تحويل المفاهيم الرياضية المجردة إلى تجارب واقعية ممتعة وقريبة من الطلاب.
وعد منظمو المهرجان الذي يستمر حتى 30 نوفمبر الجاري الفعاليات واحدة من المبادرات النوعية الهادفة إلى دعم توجهات المملكة في بناء مجتمع معرفي قادر على المنافسة عالميًا، لافتين النظر إلى أن الشراكة بين واحة الملك سلمان للعلوم وتعليم مكة وجامعة أم القرى تعكس تكامل الأدوار بين المؤسسات العلمية والتعليمية لخدمة الطالب وتنمية مهاراته المستقبلية.
وأوضح عدد من المختصين المشاركين أن دمج الرياضيات في الحياة اليومية للطلاب يسهم في تنمية التفكير الناقد والقدرة على حل المشكلات، ويعزز مهارات البحث والتجربة، وهو ما يعزز جاهزية الشباب للانخراط في التخصصات العلمية والهندسية التي يحتاجها سوق العمل.
ويستمر المهرجان في تقديم جملة من الأنشطة والمبادرات العلمية التي تسهم في صناعة جيل مُلهم وشغوف بالعلوم.
