
المصدر -
قامت أمانة منطقة جازان ممثلةً ببلدية محافظة صامطة، خلال الأسبوع الماضي ، بزراعة 3600 شتلةٍ، ضمن فعاليات موسم التشجير الوطني 2025، تحت شعار "يد تُغرس.. وأرض تزدهر".
وأوضحت البلدية أن عملية التشجير، التي شارك فيها فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، إلى جانب الفرق التطوعية، شملت زراعة شتلات من شجرة المورينجا، والنيم، والياسمين الهندي، والجهنمية، وورد البفتة، والجاردينيا، والريحان، والصبّار، وذلك في عددٍ من المواقع بالمحافظة، بما في ذلك الحدائق والمتنزهات والشوارع والميادين والمدارس؛ بهدف الحفاظ على البيئة، وتحسين جودة الحياة، ورفع الوعي البيئي، وزيادة المساحات الخضراء، وتعزيز الغطاء النباتي في المنطقة.
وبيّنت أن هذه الفعالية تأتي انسجامًا مع خطتها الهادفة إلى تنويع الغطاء النباتي، ورفع جودة الحياة، ودعم الاستدامة البيئية، وتعزيز الأثر الجمالي بما يدعم مقومات الجذب السياحي في المنطقة، ويجعل من المساحات الخضراء عنصرًا رئيسيًا في تجربة الزوار، ويسهمُ في أنسنة المدن، وزيادة الرقعة الخضراء، ورفع نصيب الفرد منها، مؤكدةً أن مبادرات التشجير تُسهم في تحسين المشهد الحضري، والحدّ من التلوث، وتحسين جودة الهواء، إضافةً إلى تعزيز الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع، وتشجيعهم على المشاركة في الأعمال البيئية المستمرة التي تُسهم في جعل المحافظة وجهةً وأكثر جمالًا وتنوعًا.
وأوضحت البلدية أن عملية التشجير، التي شارك فيها فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، إلى جانب الفرق التطوعية، شملت زراعة شتلات من شجرة المورينجا، والنيم، والياسمين الهندي، والجهنمية، وورد البفتة، والجاردينيا، والريحان، والصبّار، وذلك في عددٍ من المواقع بالمحافظة، بما في ذلك الحدائق والمتنزهات والشوارع والميادين والمدارس؛ بهدف الحفاظ على البيئة، وتحسين جودة الحياة، ورفع الوعي البيئي، وزيادة المساحات الخضراء، وتعزيز الغطاء النباتي في المنطقة.
وبيّنت أن هذه الفعالية تأتي انسجامًا مع خطتها الهادفة إلى تنويع الغطاء النباتي، ورفع جودة الحياة، ودعم الاستدامة البيئية، وتعزيز الأثر الجمالي بما يدعم مقومات الجذب السياحي في المنطقة، ويجعل من المساحات الخضراء عنصرًا رئيسيًا في تجربة الزوار، ويسهمُ في أنسنة المدن، وزيادة الرقعة الخضراء، ورفع نصيب الفرد منها، مؤكدةً أن مبادرات التشجير تُسهم في تحسين المشهد الحضري، والحدّ من التلوث، وتحسين جودة الهواء، إضافةً إلى تعزيز الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع، وتشجيعهم على المشاركة في الأعمال البيئية المستمرة التي تُسهم في جعل المحافظة وجهةً وأكثر جمالًا وتنوعًا.
