المصدر - 
توشّحت ولاية ثمريت صباح اليوم بروح الفخر والانتماء، وهي تحتفي باليوم الوطني العُماني المجيد، ذلك اليوم الذي تتجدد فيه معاني الولاء للقيادة الحكيمة، ويترسخ فيه الاعتزاز بالإرث التاريخي العريق لعُمان منذ تأسيس الدولة البوسعيدية قبل قرون، وحتى نهضتها المتجددة في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه.
وقد استقبل سعادة الشيخ أحمد بن حمد المعولي والي ثمريت في قاعة مكتب الوالي جموع المهنئين من المسؤولين وموظفي المكتب وأبناء الولاية، حيث تبادل سعادته معهم التهاني والتبريكات في أجواء يغمرها الولاء والمحبة لهذا الوطن العزيز. وأكد سعادته أن اليوم الوطني يمثل محطة وطنية راسخة يستحضر فيها أبناء عُمان قصة نهضتهم، وما تحقق على هذا الوطن من منجزات سياسية واقتصادية واجتماعية بفضل الفكر السديد لسلاطين عُمان عبر التاريخ، وصولًا إلى عهد النهضة المتجددة بقيادة جلالة السلطان المعظم.
وجسّد الحضور خلال اللقاء معنى الانتماء لعُمان العريقة، مستذكرين ما مرّت به البلاد من محطات مشرقة أسهمت في ترسيخ الأمن والاستقرار، وتعزيز مسيرة البناء والتنمية في مختلف ولايات الوطن، ومنها ولاية ثمريت التي تواصل خطواتها نحو مستقبل زاهر مرتكز على العمل والازدهار.
وقد أقيمت مأدبة غداء بهذه المناسبة، سادتها مشاعر الأخوة والاعتزاز الوطني، كما عبّر الحضور عن فخرهم بما تحقق على أرض عُمان من تطور ورخاء، مؤكدين أن الاحتفال باليوم الوطني ليس مجرد مناسبة عابرة، بل هو تأكيد للهوية الوطنية المتجذرة في وجدان العمانيين، ودافع لمواصلة الإسهام في خدمة الوطن وصون مكتسباته.
وفي ختام الاستقبال، رفع الحضور أسمى التهاني والتبريكات للمقام السامي لجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – سائلين الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة المجيدة على عُمان وشعبها بمزيد من الخير والرفعة والازدهار، وأن يديم على الوطن نعمة الأمن والاستقرار.
وقد استقبل سعادة الشيخ أحمد بن حمد المعولي والي ثمريت في قاعة مكتب الوالي جموع المهنئين من المسؤولين وموظفي المكتب وأبناء الولاية، حيث تبادل سعادته معهم التهاني والتبريكات في أجواء يغمرها الولاء والمحبة لهذا الوطن العزيز. وأكد سعادته أن اليوم الوطني يمثل محطة وطنية راسخة يستحضر فيها أبناء عُمان قصة نهضتهم، وما تحقق على هذا الوطن من منجزات سياسية واقتصادية واجتماعية بفضل الفكر السديد لسلاطين عُمان عبر التاريخ، وصولًا إلى عهد النهضة المتجددة بقيادة جلالة السلطان المعظم.
وجسّد الحضور خلال اللقاء معنى الانتماء لعُمان العريقة، مستذكرين ما مرّت به البلاد من محطات مشرقة أسهمت في ترسيخ الأمن والاستقرار، وتعزيز مسيرة البناء والتنمية في مختلف ولايات الوطن، ومنها ولاية ثمريت التي تواصل خطواتها نحو مستقبل زاهر مرتكز على العمل والازدهار.
وقد أقيمت مأدبة غداء بهذه المناسبة، سادتها مشاعر الأخوة والاعتزاز الوطني، كما عبّر الحضور عن فخرهم بما تحقق على أرض عُمان من تطور ورخاء، مؤكدين أن الاحتفال باليوم الوطني ليس مجرد مناسبة عابرة، بل هو تأكيد للهوية الوطنية المتجذرة في وجدان العمانيين، ودافع لمواصلة الإسهام في خدمة الوطن وصون مكتسباته.
وفي ختام الاستقبال، رفع الحضور أسمى التهاني والتبريكات للمقام السامي لجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – سائلين الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة المجيدة على عُمان وشعبها بمزيد من الخير والرفعة والازدهار، وأن يديم على الوطن نعمة الأمن والاستقرار.
