بحضور مدير التعليم الأسبق بمحافظة الليث والشيخ بن شامان الخيري، ورؤساء جميعات التراث والإعلام والسياحة بمحافظة القنفذة
المصدر - ازدانت فقرات حفل التكريم بروح الوفاء والاحتفاء بالمنجز الوطني الذي حققه الطالب المبدع معن الخيري، بعد حصوله على المركز الأول في مسابقة المهارات الثقافية على مستوى المملكة العربية السعودية.
كان حضور هذه الشخصيات البارزة دليلًا على قيمة المناسبة وأهميتها، فقد أكدوا في كلماتهم أن تفوق معين الخيري يمثل مصدر فخر واعتزاز ليس فقط لمحافظة الليث، بل للمجتمعين الثقافي والتعليمي في المنطقة بأسرها.
كما أعربوا عن تقديرهم لجهود الشاب المتألق، مشيرين إلى أن هذا النجاح يجسّد ثمار الاستثمار في العقول الشابة، ويعكس ما توليه القيادة الرشيدة من دعم للثقافة والموهبة والإبداع.
وشهد الحفل مداخلات أثنت على الجهود المبذولة من أسرته ومدرسته، ومجتمع التعليم والثقافة في الليث، مؤكدين أن هذا الإنجاز هو بداية لمشوار أكبر من الإبداع، وأن الطالب معن الخيري أصبح نموذجًا يحتذى به بين نظرائه من الطلاب والطالبات.
وبمشاركة قيادات جمعيات التراث والإعلام والسياحة، اكتسب الحفل بُعدًا ثقافيًا يعكس التنوع المعرفي في المنطقة، ويعزز أهمية دفع المواهب نحو الاحترافية والإبداع في مختلف المسارات الثقافية.
وكانت ليلة الاحتفاء بـ معن الخيري كانت ليلةَ فخرٍ واعتزاز، رسمت فيها محافظة الليث والقنفذة لوحةَ تكريمٍ تليق بموهبة استثنائية، وتُعلن بداية مرحلة جديدة من الإنجازات المستقبلية لهذا الطالب الواعد
بحضور واسع من الأهالي والقيادات التعليمية والمهتمين بالشأن الثقافي، أقام المجتمع المحلي بمحافظة الليث احتفالًا مميزًا لتكريم الطالب المبدع معن الخيري بعد تحقيقه المركز الأول في مسابقة المهارات الثقافية على مستوى المملكة العربية السعودية، في إنجاز يُعد فخرًا للمحافظة ولتعليم الليث وللمجتمع بأكمله.
شهد الحفل حضور نخبة كبيرة من المسؤولين والتربويين، إضافة إلى عدد من رموز العمل الاجتماعي والثقافي، الذين عبّروا عن اعتزازهم بهذا المنجز الوطني، مؤكدين أن معين الخيري يمثّل نموذجًا مضيئًا للطالب السعودي الطموح، القادر على تحقيق التميز في المحافل الكبرى.
وتخلل الاحتفال كلمات ثناء وإشادة بجهود الطالب وما أظهره من مهارات معرفية وثقافية أهلته لاعتلاء منصة التتويج على مستوى المملكة، كما تم التأكيد على أهمية دعم مثل هذه المواهب وإتاحة الفرص لها لمواصلة النجاح والإبداع.
ويأتي هذا التكريم تقديرًا لمثابرته وإصراره، وترسيخًا لقيمة الإنجاز في نفوس الطلاب، ولتشجيع الأجيال القادمة على خوض غمار التنافس الشريف في مختلف المجالات الثقافية والعلمية.
إنجاز معن الخيري ليس مجرد فوز، بل هو رسالة تلهم الآخرين بأن التفوق يصنعه الشغف والعمل الجاد، وأن شباب الوطن قادرون على الوصول إلى أعلى مراتب الإبداع حين تتوفر لهم البيئة الحاضنة والدعم المجتمعي.
كان حضور هذه الشخصيات البارزة دليلًا على قيمة المناسبة وأهميتها، فقد أكدوا في كلماتهم أن تفوق معين الخيري يمثل مصدر فخر واعتزاز ليس فقط لمحافظة الليث، بل للمجتمعين الثقافي والتعليمي في المنطقة بأسرها.
كما أعربوا عن تقديرهم لجهود الشاب المتألق، مشيرين إلى أن هذا النجاح يجسّد ثمار الاستثمار في العقول الشابة، ويعكس ما توليه القيادة الرشيدة من دعم للثقافة والموهبة والإبداع.
وشهد الحفل مداخلات أثنت على الجهود المبذولة من أسرته ومدرسته، ومجتمع التعليم والثقافة في الليث، مؤكدين أن هذا الإنجاز هو بداية لمشوار أكبر من الإبداع، وأن الطالب معن الخيري أصبح نموذجًا يحتذى به بين نظرائه من الطلاب والطالبات.
وبمشاركة قيادات جمعيات التراث والإعلام والسياحة، اكتسب الحفل بُعدًا ثقافيًا يعكس التنوع المعرفي في المنطقة، ويعزز أهمية دفع المواهب نحو الاحترافية والإبداع في مختلف المسارات الثقافية.
وكانت ليلة الاحتفاء بـ معن الخيري كانت ليلةَ فخرٍ واعتزاز، رسمت فيها محافظة الليث والقنفذة لوحةَ تكريمٍ تليق بموهبة استثنائية، وتُعلن بداية مرحلة جديدة من الإنجازات المستقبلية لهذا الطالب الواعد
بحضور واسع من الأهالي والقيادات التعليمية والمهتمين بالشأن الثقافي، أقام المجتمع المحلي بمحافظة الليث احتفالًا مميزًا لتكريم الطالب المبدع معن الخيري بعد تحقيقه المركز الأول في مسابقة المهارات الثقافية على مستوى المملكة العربية السعودية، في إنجاز يُعد فخرًا للمحافظة ولتعليم الليث وللمجتمع بأكمله.
شهد الحفل حضور نخبة كبيرة من المسؤولين والتربويين، إضافة إلى عدد من رموز العمل الاجتماعي والثقافي، الذين عبّروا عن اعتزازهم بهذا المنجز الوطني، مؤكدين أن معين الخيري يمثّل نموذجًا مضيئًا للطالب السعودي الطموح، القادر على تحقيق التميز في المحافل الكبرى.
وتخلل الاحتفال كلمات ثناء وإشادة بجهود الطالب وما أظهره من مهارات معرفية وثقافية أهلته لاعتلاء منصة التتويج على مستوى المملكة، كما تم التأكيد على أهمية دعم مثل هذه المواهب وإتاحة الفرص لها لمواصلة النجاح والإبداع.
ويأتي هذا التكريم تقديرًا لمثابرته وإصراره، وترسيخًا لقيمة الإنجاز في نفوس الطلاب، ولتشجيع الأجيال القادمة على خوض غمار التنافس الشريف في مختلف المجالات الثقافية والعلمية.
إنجاز معن الخيري ليس مجرد فوز، بل هو رسالة تلهم الآخرين بأن التفوق يصنعه الشغف والعمل الجاد، وأن شباب الوطن قادرون على الوصول إلى أعلى مراتب الإبداع حين تتوفر لهم البيئة الحاضنة والدعم المجتمعي.
