المصدر - واس شارك المجلس الدولي للتمور، ممثّلًا بصاحبة السمو الملكي الأميرة سارة بنت بندر بن عبدالعزيز، المدير التنفيذي للمجلس، في أعمال الدورة الـ(122) للمجلس الدولي للزيتون، التي عُقدت في مدينة قرطبة الإسبانية بمشاركة ممثلين عن (45) دولة، وذلك بالتزامن مع احتفالية اليوم العالمي للزيتون وإعلان قرطبة.
ويأتي حضور المجلس الدولي للتمور في إطار تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات مع المنظمات الزراعية العالمية، ولا سيما المجلس الدولي للزيتون بوصفه أحد أبرز الكيانات الدولية المعنية بالحوكمة القطاعية وتطوير سلاسل القيمة في القطاع الزراعي.
واطّلع وفد المجلس خلال مشاركته على آليات عمل اجتماعات الأعضاء واللجان الفنية، والإجراءات المعتمدة في عرض الميزانيات والتقارير المالية وصياغة القرارات واعتمادها، بما يسهم في تطوير منظومة العمل داخل المجلس الدولي للتمور ودعم مسارات الاستدامة.
وفي فعاليات اليوم العالمي للزيتون التي شهدت إطلاق "إعلان قرطبة"، أكدت سمو الأميرة سارة بنت بندر في كلمة لها أهمية الإعلان في دعم التعاون الدولي وتعزيز التنمية المستدامة، مشيرةً إلى حرص المجلس الدولي للتمور على البناء على التجارب الدولية المتقدمة لتطوير قطاع التمور، منوهةً بالدعم الكبير الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للمجلس بوصفها دولة المقر.
وعقدت سموها عددًا من اللقاءات الثنائية على هامش أعمال الدورة، شملت وزراء ومسؤولين من إسبانيا وتونس وإيران والمغرب وباكستان، إلى جانب لقاء السفراء العرب المعتمدين في إسبانيا، وذلك بمقر بعثة جامعة الدول العربية في مدريد، وصاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف آل مقرن سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة إسبانيا.
كما التقت سموها عددًا من الوفود الدولية المشاركة، من بينها وفد الجمهورية العربية السورية، ووفد الاتحاد الأوروبي، ووفد جورجيا، وذلك في إطار تعزيز التواصل الدولي وتوسيع الشراكات متعددة الأطراف.
ويأتي حضور المجلس الدولي للتمور في إطار تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات مع المنظمات الزراعية العالمية، ولا سيما المجلس الدولي للزيتون بوصفه أحد أبرز الكيانات الدولية المعنية بالحوكمة القطاعية وتطوير سلاسل القيمة في القطاع الزراعي.
واطّلع وفد المجلس خلال مشاركته على آليات عمل اجتماعات الأعضاء واللجان الفنية، والإجراءات المعتمدة في عرض الميزانيات والتقارير المالية وصياغة القرارات واعتمادها، بما يسهم في تطوير منظومة العمل داخل المجلس الدولي للتمور ودعم مسارات الاستدامة.
وفي فعاليات اليوم العالمي للزيتون التي شهدت إطلاق "إعلان قرطبة"، أكدت سمو الأميرة سارة بنت بندر في كلمة لها أهمية الإعلان في دعم التعاون الدولي وتعزيز التنمية المستدامة، مشيرةً إلى حرص المجلس الدولي للتمور على البناء على التجارب الدولية المتقدمة لتطوير قطاع التمور، منوهةً بالدعم الكبير الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للمجلس بوصفها دولة المقر.
وعقدت سموها عددًا من اللقاءات الثنائية على هامش أعمال الدورة، شملت وزراء ومسؤولين من إسبانيا وتونس وإيران والمغرب وباكستان، إلى جانب لقاء السفراء العرب المعتمدين في إسبانيا، وذلك بمقر بعثة جامعة الدول العربية في مدريد، وصاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف آل مقرن سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة إسبانيا.
كما التقت سموها عددًا من الوفود الدولية المشاركة، من بينها وفد الجمهورية العربية السورية، ووفد الاتحاد الأوروبي، ووفد جورجيا، وذلك في إطار تعزيز التواصل الدولي وتوسيع الشراكات متعددة الأطراف.
