
المصدر - واس شهد الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمراجعين الداخليين عبدالله بن صالح الشبيلي، والرئيس التنفيذي لمعهد مولر بكلية تشرشل في جامعة كامبردج بالمملكة المتحدة ريتشارد ليذر، حفل تخرّج الدفعة الثانية من برنامج "الحوكمة والمخاطر والالتزام التنفيذي" (GRC)، الذي تقدمه الهيئة بالتعاون مع معهد مولر، وبشراكة إستراتيجية مع الديوان العام للمحاسبة.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز القدرات المهنية وتمكين المشاركين من دمج مفاهيم الحوكمة والمخاطر والالتزام ضمن منظومة أعمالهم، من خلال تزويدهم بالمعرفة النظرية والتطبيقات العملية وفق أحدث الممارسات العالمية، كما يتضمّن جلسات افتراضية مباشرة تمتد إلى (3) أسابيع بواقع (12) ساعة تدريبية، إضافةً إلى برنامج حضوري مكثف لمدة (5) أيام في جامعة كامبردج، يجمع الجانب الأكاديمي والعملي ويقدمه نخبة من الخبراء والأكاديميين في مجالات الحوكمة والمخاطر والالتزام.
وأكد الشبيلي، أن البرنامج يأتي ضمن أعمال الهيئة لتعزيز الكفاءات الوطنية في مجالات الحوكمة وإدارة المخاطر والالتزام، كما يسهم في نقل أفضل التجارب والممارسات الدولية وتطبيقها في بيئة العمل المحلية بما يرفع من مستوى الأداء المؤسسي ويعزز فاعلية أنظمة الحوكمة والالتزام، مشيدًا بالتعاون والشراكة القائمة مع معهد مولر في جامعة كامبردج التي تمثّل خطوة نوعيّة في تطوير البرامج المهنية المستندة إلى أحدث الأبحاث والابتكارات في مجالات الحوكمة والمخاطر والالتزام التنفيذي.
يُذكر أن البرنامج من أبرز المبادرات المتخصصة التي تستهدف منسوبي الجهات الحكومية والخاصة وقادة المهنة، ويهدف إلى مواءمة الممارسات الوطنية مع المعايير الدولية بما يعزز كفاءة منظومة الحوكمة والمخاطر والالتزام في المملكة.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز القدرات المهنية وتمكين المشاركين من دمج مفاهيم الحوكمة والمخاطر والالتزام ضمن منظومة أعمالهم، من خلال تزويدهم بالمعرفة النظرية والتطبيقات العملية وفق أحدث الممارسات العالمية، كما يتضمّن جلسات افتراضية مباشرة تمتد إلى (3) أسابيع بواقع (12) ساعة تدريبية، إضافةً إلى برنامج حضوري مكثف لمدة (5) أيام في جامعة كامبردج، يجمع الجانب الأكاديمي والعملي ويقدمه نخبة من الخبراء والأكاديميين في مجالات الحوكمة والمخاطر والالتزام.
وأكد الشبيلي، أن البرنامج يأتي ضمن أعمال الهيئة لتعزيز الكفاءات الوطنية في مجالات الحوكمة وإدارة المخاطر والالتزام، كما يسهم في نقل أفضل التجارب والممارسات الدولية وتطبيقها في بيئة العمل المحلية بما يرفع من مستوى الأداء المؤسسي ويعزز فاعلية أنظمة الحوكمة والالتزام، مشيدًا بالتعاون والشراكة القائمة مع معهد مولر في جامعة كامبردج التي تمثّل خطوة نوعيّة في تطوير البرامج المهنية المستندة إلى أحدث الأبحاث والابتكارات في مجالات الحوكمة والمخاطر والالتزام التنفيذي.
يُذكر أن البرنامج من أبرز المبادرات المتخصصة التي تستهدف منسوبي الجهات الحكومية والخاصة وقادة المهنة، ويهدف إلى مواءمة الممارسات الوطنية مع المعايير الدولية بما يعزز كفاءة منظومة الحوكمة والمخاطر والالتزام في المملكة.
