
المصدر - واس يضم "أرخبيل فرسان" نحو 200 جزيرة متفاوتة الأحجام، تُشكِّل 15.6% من إجمالي عدد جزر المملكة الذي يصل إلى 1285 جزيرة، وتزيد مساحته عن 600 كيلومتر مربع.
ويقع الأرخبيل جنوب البحر الأحمر، على بُعد حوالي 50 كيلومترًا من مدينة جازان، ويضم أكثر من 84 جزيرة مرجانية، ممتدة على مساحة تبلغ 1,050 كيلومتر مربع، ويشتهر برماله البيضاء ومياهه الفيروزية، ويعد موطنًا طبيعيًا متنوعًا للحياة البرية والبحرية.
ويحتضن الأرخبيل أكثر من 180 نوعًا من النباتات، وما يزيد عن 200 نوع من الطيور، إلى جانب غابات الشورى (القندل) التي تشكّل بيئة فريدة للتنوع البيولوجي، ويستقبل أكثر من 150 ألف زائر من عشاق الغوص والصيد من مختلف أنحاء العالم سنويًا.
وتضم الجزر معالم أثرية مثل: وادي مطر، وقرية القصار التي تحتفظ بآثار تعود للعصور الحميرية، إضافة إلى بيت الجرمل في قماح، وبيت الرفاعي، ومسجد النجدي الذي بُني عام 1347هـ، وتتميز جزر فرسان بمصائدها الغنية باللؤلؤ، وبقربها من الممر الدولي للسفن وباب المندب.
ويعد الأرخبيل أكبر موطن لغزال الإدمي بالمملكة، ويمثل محطة رئيسة لهجرة الطيور؛ مما يجعله أحد أبرز مواقع التنوع الطبيعي والتاريخي في المنطقة.
ويقع الأرخبيل جنوب البحر الأحمر، على بُعد حوالي 50 كيلومترًا من مدينة جازان، ويضم أكثر من 84 جزيرة مرجانية، ممتدة على مساحة تبلغ 1,050 كيلومتر مربع، ويشتهر برماله البيضاء ومياهه الفيروزية، ويعد موطنًا طبيعيًا متنوعًا للحياة البرية والبحرية.
ويحتضن الأرخبيل أكثر من 180 نوعًا من النباتات، وما يزيد عن 200 نوع من الطيور، إلى جانب غابات الشورى (القندل) التي تشكّل بيئة فريدة للتنوع البيولوجي، ويستقبل أكثر من 150 ألف زائر من عشاق الغوص والصيد من مختلف أنحاء العالم سنويًا.
وتضم الجزر معالم أثرية مثل: وادي مطر، وقرية القصار التي تحتفظ بآثار تعود للعصور الحميرية، إضافة إلى بيت الجرمل في قماح، وبيت الرفاعي، ومسجد النجدي الذي بُني عام 1347هـ، وتتميز جزر فرسان بمصائدها الغنية باللؤلؤ، وبقربها من الممر الدولي للسفن وباب المندب.
ويعد الأرخبيل أكبر موطن لغزال الإدمي بالمملكة، ويمثل محطة رئيسة لهجرة الطيور؛ مما يجعله أحد أبرز مواقع التنوع الطبيعي والتاريخي في المنطقة.
