المصدر - بقلم الكاتب الأستاذ سعيد باسندوة حين يتعامل القائد والحاكم بالصدق والوفاء والأمانة مع شعبه و مع زعماء وقادة دول العالم يكسب ثقتهم واحترامهم. من نعم الله سبحانة وتعالى على هذه البلاد المباركة المملكة العربية السعودية ان وهبها هذه القيادة الحكيمة منذ قام المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود يرحمه الله وابناؤه ببسط نظام العدل والمساواة والأمن والأمان والقضاء على الجهل والفقر والمرض وتأسيس هذا الكيان العظيم وهي تحضى باحترام دول العالم نظرا لما لمسوه وجربوه من صدق التعامل وثبات المواقف والرؤية الثاقبة وتجنب الغدر والخيانة مع كل من يتعامل مع القيادة السعودية.
ومن خلال متابعة الأحداث لاحظنا انه حتى من يختلف من قادة دول العالم مع قيادة بلادنا في الرأي في بعض المواقف لايلبث الا ويشهد بصدق وكرم ووفاء واخلاص القيادة السعودية وصحة رؤيتها والتي جعلت الجميع يحترمها ويثق بها، وهذا فضل من الله.
ونحن نتابع زيارة سمو ولي العهد المعظم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للولايات المتحدة الأمريكية وما نشاهده من حفاوة واحترام للملكة العربية السعودية وقيادتها ولسمو ولي العهد شخصيا يجسد تسعة عقود من التعاون المشترك بين الرياض وواشنطن وتبادل المصالح والاحترام.
وما تحقق من إنجازات عظيمة وكبيرة لصالح بلادنا الحبيبة والوطن العربي والإسلامي يحق لنا ولكل عربي ومسلم ان يفتخر بهذه القيادة وما تملكه من رصيد واحترام وتقدير ومكانة لدى قادة دول العالم العظمى.
حيث تشهد بلادنا الغالية فتح آفاق جديدة وهائلة من التطور وتنويع مصادر الدخل في جميع المجالات ويفتح أبواب مستقبل باهر يواكب العصر وينافس الدول العظمى في الاقتصاد والتكنولوجيا والثقافة والصحة والخدمات والنقل وتوظيف كل موارد المملكة وكل مايوفر حياة كريمة وراقية للوطن والمواطن وخدمة ضيوف الرحمن والعناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وكل مقيم في المملكة العربية السعودية التي اضحت مقصدا لرواد الأعمال وكبرى الشركات والعديد من المشاهير لما وفرته من بيئة جاذبه للنجاح والعمل ومتعة الحياة التي يستحقها الإنسان. حفظ الله بلادنا وولاة أمرنا واعزهم الله.
ومن خلال متابعة الأحداث لاحظنا انه حتى من يختلف من قادة دول العالم مع قيادة بلادنا في الرأي في بعض المواقف لايلبث الا ويشهد بصدق وكرم ووفاء واخلاص القيادة السعودية وصحة رؤيتها والتي جعلت الجميع يحترمها ويثق بها، وهذا فضل من الله.
ونحن نتابع زيارة سمو ولي العهد المعظم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للولايات المتحدة الأمريكية وما نشاهده من حفاوة واحترام للملكة العربية السعودية وقيادتها ولسمو ولي العهد شخصيا يجسد تسعة عقود من التعاون المشترك بين الرياض وواشنطن وتبادل المصالح والاحترام.
وما تحقق من إنجازات عظيمة وكبيرة لصالح بلادنا الحبيبة والوطن العربي والإسلامي يحق لنا ولكل عربي ومسلم ان يفتخر بهذه القيادة وما تملكه من رصيد واحترام وتقدير ومكانة لدى قادة دول العالم العظمى.
حيث تشهد بلادنا الغالية فتح آفاق جديدة وهائلة من التطور وتنويع مصادر الدخل في جميع المجالات ويفتح أبواب مستقبل باهر يواكب العصر وينافس الدول العظمى في الاقتصاد والتكنولوجيا والثقافة والصحة والخدمات والنقل وتوظيف كل موارد المملكة وكل مايوفر حياة كريمة وراقية للوطن والمواطن وخدمة ضيوف الرحمن والعناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وكل مقيم في المملكة العربية السعودية التي اضحت مقصدا لرواد الأعمال وكبرى الشركات والعديد من المشاهير لما وفرته من بيئة جاذبه للنجاح والعمل ومتعة الحياة التي يستحقها الإنسان. حفظ الله بلادنا وولاة أمرنا واعزهم الله.
