
المصدر -
يظل الحاج محمود الشامي واحدًا من أبرز رموز العطاء والبر في مدينة المحلة الكبرى، ليس لأنه أحد أبنائها المخلصين فحسب، بل لما ارتبط اسمه به من مواقف إنسانية وخدمية مشهودة تركت أثرها في كل شارع وبيت داخل المدينة الصناعية العريقة.
فقد عُرف الحاج محمود الشامي بدعمه الدائم لذوي الاحتياجات الخاصة والأسر محدودة الدخل وسائقي الميكروباصات وكل من قصد بابه طلبًا للعون، فكان سندًا لكل محتاج ووجهًا مألوفًا في ميادين الخير والمبادرات المجتمعية.
وفي كلمته الانتخابية الأخيرة، أكد الشامي التزامه بخدمة مدينته قائلاً:
“مدينتنا الحبيبة أصبحت حلمًا يتطلع إليه أهلها جميعًا، وسيكون تطويرها على رأس أولوياتنا منذ اليوم الأول بعون الله”.
وأضاف أن نظافة المحلة تمثل مطلبًا شعبيًا مهمًا، وأنه سيعمل على تحقيقها عبر خطة شاملة تتضمن رفع كفاءة منظومة النظافة، وزيادة الإنفاق والرقابة على الخدمات البلدية لضمان بيئة صحية تليق بأهالي المدينة.
ويؤكد الحاج محمود الشامي في رسائله الدائمة لأهالي المحلة الكبرى حرصه على تطوير الخدمات العامة في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية، إلى جانب دعم الصناعة المحلية وتوفير فرص العمل للشباب، ومعالجة قضايا التأمينات والمعاشات وتحسين المستوى المعيشي للمحتاجين، في مسار يهدف إلى بناء محلة أقوى وأكثر ازدهارًا.
ليظل اسم محمود الشامي شاهدًا على الوفاء والعمل الصادق، ورمزًا من رموز الخير والكرم في مدينة القلعة الصناعية التي ما زالت تُعد ثاني أكبر مركز صناعي في العالم.
فقد عُرف الحاج محمود الشامي بدعمه الدائم لذوي الاحتياجات الخاصة والأسر محدودة الدخل وسائقي الميكروباصات وكل من قصد بابه طلبًا للعون، فكان سندًا لكل محتاج ووجهًا مألوفًا في ميادين الخير والمبادرات المجتمعية.
وفي كلمته الانتخابية الأخيرة، أكد الشامي التزامه بخدمة مدينته قائلاً:
“مدينتنا الحبيبة أصبحت حلمًا يتطلع إليه أهلها جميعًا، وسيكون تطويرها على رأس أولوياتنا منذ اليوم الأول بعون الله”.
وأضاف أن نظافة المحلة تمثل مطلبًا شعبيًا مهمًا، وأنه سيعمل على تحقيقها عبر خطة شاملة تتضمن رفع كفاءة منظومة النظافة، وزيادة الإنفاق والرقابة على الخدمات البلدية لضمان بيئة صحية تليق بأهالي المدينة.
ويؤكد الحاج محمود الشامي في رسائله الدائمة لأهالي المحلة الكبرى حرصه على تطوير الخدمات العامة في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية، إلى جانب دعم الصناعة المحلية وتوفير فرص العمل للشباب، ومعالجة قضايا التأمينات والمعاشات وتحسين المستوى المعيشي للمحتاجين، في مسار يهدف إلى بناء محلة أقوى وأكثر ازدهارًا.
ليظل اسم محمود الشامي شاهدًا على الوفاء والعمل الصادق، ورمزًا من رموز الخير والكرم في مدينة القلعة الصناعية التي ما زالت تُعد ثاني أكبر مركز صناعي في العالم.
