
المصدر - 

حقق معرض القاهره الدولي للتكنولوجيا نجاحا كبيرا في دورته لهذا العام 2025 ، وقد أشاد المشاركون في هذا المعرض بكفاءة التنظيم وكثافة المشاركة من الشركات المصرية والعربية الأجنبية كما اشادو بكثافة الحضور والزوار للمعرض لهذا العام ، وقد شهد المعرض هذا العام عددا من المحاضرات والندوات
خلال فعاليات معرض القاهرة الدولي للتكنولوجيا Cairo ICT، استعرض المهندس التجاني عثمان، المدير الإقليمي لقسم الهندسة والتدريب في الشرق الأوسط بشركة بوش للأنظمة الأمنية، أحدث ما وصلت إليه تقنيات كاميرات المراقبة والأنظمة الأمنية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن هذه الأنظمة شهدت تحولاً كبيراً؛ إذ لم تعد الكاميرات مجرد أجهزة تقليدية، بل أصبحت قادرة على تحليل وتصنيف محتوى الفيديو بدقة عالية، بما في ذلك التعرف على الأشخاص والمركبات والسلوكيات غير المرغوبة، مع الإبلاغ الفوري عن أي حدث مخالف، أو حالات تتعلق بمطلوبين دولياً أو مركبات مسروقة.
وأكد أن الاستخدام لم يعد محصوراً في المجال الأمني فقط، بل توسع ليشمل الكشف المبكر عن الحرائق والفيضانات، ومراقبة حالة الطرق للمركبات والطائرات، والتنبؤ بالأحداث قبل تطورها إلى مشكلات أكبر.
وأشار المهندس التجاني إلى أن جميع هذه العمليات تتم داخل الكاميرا نفسها دون الحاجة إلى خوادم (سيرفرات) أو بنية تحتية مرتفعة التكلفة كما كان الحال في العقود الماضية، مما يسهم في خفض التكاليف وتعزيز كفاءة الأداء بشكل ملحوظ.
خلال فعاليات معرض القاهرة الدولي للتكنولوجيا Cairo ICT، استعرض المهندس التجاني عثمان، المدير الإقليمي لقسم الهندسة والتدريب في الشرق الأوسط بشركة بوش للأنظمة الأمنية، أحدث ما وصلت إليه تقنيات كاميرات المراقبة والأنظمة الأمنية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن هذه الأنظمة شهدت تحولاً كبيراً؛ إذ لم تعد الكاميرات مجرد أجهزة تقليدية، بل أصبحت قادرة على تحليل وتصنيف محتوى الفيديو بدقة عالية، بما في ذلك التعرف على الأشخاص والمركبات والسلوكيات غير المرغوبة، مع الإبلاغ الفوري عن أي حدث مخالف، أو حالات تتعلق بمطلوبين دولياً أو مركبات مسروقة.
وأكد أن الاستخدام لم يعد محصوراً في المجال الأمني فقط، بل توسع ليشمل الكشف المبكر عن الحرائق والفيضانات، ومراقبة حالة الطرق للمركبات والطائرات، والتنبؤ بالأحداث قبل تطورها إلى مشكلات أكبر.
وأشار المهندس التجاني إلى أن جميع هذه العمليات تتم داخل الكاميرا نفسها دون الحاجة إلى خوادم (سيرفرات) أو بنية تحتية مرتفعة التكلفة كما كان الحال في العقود الماضية، مما يسهم في خفض التكاليف وتعزيز كفاءة الأداء بشكل ملحوظ.


