المصدر - أسدل مهرجان جدة التاريخية "أتاريك" في نسخته الرابعة مساء اليوم الستار على فعالياته بحضور معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب ، حيث قام معاليه بجوله على المحال والأركان المنتشرة على مسارات المهرجان التي تعرض الحرف اليدوية والأكلات الشعبية وبعض الملبوسات الحجازية القديمة.
وتفقد معاليه الفعاليات الترفيهية التي أدرجتها الهيئة ضمن فعاليات هذا العام ، والتي دمجت التاريخ والتراث بالترفيه ، لتكون أكثر قرباً من الصغير قبل الكبير ، بما يسهم في تعميق تراث الأجداد في نفوس الأبناء .
وأتاحت الفعاليات الترفيهية الفرصة لزائري المهرجان الذي تنظمه محافظة جدة لاستذكار أصالة الماضي القديم واسترجاع الأيام الخوالي التي عاشها الآباء والأجداد وفي إطار التزام الهيئة العامة للترفيه بتعزيز مكانة مهرجان جدة التاريخية والنجاحات التي حققها طيلة الأعوام الماضية ، حيث عملت هذا العام على تقديم خدمات مميزة وفريدة من نوعها نالت استحسان الزوار .
وفي السياق نفسه ، أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان جدة التاريخية أن عدد الزوار بلغ نحو 517 ألف زائر طيلة فعاليات المهرجان التي استمرت 10 أيام واتاحت الفرصة لاستذكار أصالة الماضي القديم واسترجاع الحياة التي عاشها الآباء والأجداد في أروقة جدة القديمة ، ولاقت قبولاً لدى مختلف شرائح المجتمع لربطهم بتاريخ أسلافهم العريق .
وتضمن المهرجان باقة واسعة من العروض العالمية وإقامة 65 فعالية وفق أفضل المقاييس العالمية وذلك في إطار التنويع والتجديد تماشياً مع رؤية المملكة 2030، حيث دمجت فعاليات المهرجان تراث جدة القديمة بالفعاليات الترفيهية ، ويعد ذلك الإدماج هو الأول من نوعه على مستوى مهرجانات المنطقة حيث غيّرت خارطة الفعاليات وفعّلت من مفهوم السياحة "التراثية الترفيهية .
وحققت فعالية القبة البانورامية إعجاب الزائرين، والتي تستعرض قصة جدة قبل نحو 2600 عام، وهي عبارة عن عرض مرئي مدته سبعة دقائق، يتم خلاله تحويل القبة من الداخل إلى شاشة عرض كبيرة بتقنية 360 درجة، فيما شهدت فعالية الرقص الأفقي التي تقدمها إحدى الفرق العالمية على خلفية موسيقية حجازية إقبالا متزايدا في الأيام الخمسة الأولى من المهرجان.
وحرصت اللجنة المنظمة للمهرجان على التجديد والابتكار في فعاليات هذا العام والتركيز خلال عرض الإرث التاريخي على تقديم تلك المعلومة بطريقة ترفيهية ماتعة ، فيما سخرت الهيئة العامة للترفيه كافة إمكاناتها ودعمها لإنجاح فعاليات مهرجان "أتاريك" لهذا العام من خلال استحداث فعاليات تحمل الطابع الترفيهي موجهة للعائلات والشباب بهدف رسم البسمة والفرح على وجوه الزوار .
*
وتفقد معاليه الفعاليات الترفيهية التي أدرجتها الهيئة ضمن فعاليات هذا العام ، والتي دمجت التاريخ والتراث بالترفيه ، لتكون أكثر قرباً من الصغير قبل الكبير ، بما يسهم في تعميق تراث الأجداد في نفوس الأبناء .
وأتاحت الفعاليات الترفيهية الفرصة لزائري المهرجان الذي تنظمه محافظة جدة لاستذكار أصالة الماضي القديم واسترجاع الأيام الخوالي التي عاشها الآباء والأجداد وفي إطار التزام الهيئة العامة للترفيه بتعزيز مكانة مهرجان جدة التاريخية والنجاحات التي حققها طيلة الأعوام الماضية ، حيث عملت هذا العام على تقديم خدمات مميزة وفريدة من نوعها نالت استحسان الزوار .
وفي السياق نفسه ، أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان جدة التاريخية أن عدد الزوار بلغ نحو 517 ألف زائر طيلة فعاليات المهرجان التي استمرت 10 أيام واتاحت الفرصة لاستذكار أصالة الماضي القديم واسترجاع الحياة التي عاشها الآباء والأجداد في أروقة جدة القديمة ، ولاقت قبولاً لدى مختلف شرائح المجتمع لربطهم بتاريخ أسلافهم العريق .
وتضمن المهرجان باقة واسعة من العروض العالمية وإقامة 65 فعالية وفق أفضل المقاييس العالمية وذلك في إطار التنويع والتجديد تماشياً مع رؤية المملكة 2030، حيث دمجت فعاليات المهرجان تراث جدة القديمة بالفعاليات الترفيهية ، ويعد ذلك الإدماج هو الأول من نوعه على مستوى مهرجانات المنطقة حيث غيّرت خارطة الفعاليات وفعّلت من مفهوم السياحة "التراثية الترفيهية .
وحققت فعالية القبة البانورامية إعجاب الزائرين، والتي تستعرض قصة جدة قبل نحو 2600 عام، وهي عبارة عن عرض مرئي مدته سبعة دقائق، يتم خلاله تحويل القبة من الداخل إلى شاشة عرض كبيرة بتقنية 360 درجة، فيما شهدت فعالية الرقص الأفقي التي تقدمها إحدى الفرق العالمية على خلفية موسيقية حجازية إقبالا متزايدا في الأيام الخمسة الأولى من المهرجان.
وحرصت اللجنة المنظمة للمهرجان على التجديد والابتكار في فعاليات هذا العام والتركيز خلال عرض الإرث التاريخي على تقديم تلك المعلومة بطريقة ترفيهية ماتعة ، فيما سخرت الهيئة العامة للترفيه كافة إمكاناتها ودعمها لإنجاح فعاليات مهرجان "أتاريك" لهذا العام من خلال استحداث فعاليات تحمل الطابع الترفيهي موجهة للعائلات والشباب بهدف رسم البسمة والفرح على وجوه الزوار .
*