50 ألف متر مربع تتحدى الحاجة للعلاج في الخارج ..

المصدر -
تأتي مبادرة مدينة الدلما الإنسانية لتضع نموذجًا جديدًا في رعاية وتمكين ذوي الإعاقة داخل المملكة، عبر مشروع متكامل يجمع بين الجوانب التعليمية والتأهيلية والنفسية والاجتماعية في منظومة واحدة تركز على تمكين المستفيدين ورفع جودة حياتهم.
استجابة فعلية لحاجة الأسر في منطقة الجوف والمناطق القريبة منها، خصوصًا تلك التي كانت تضطر سابقًا للانتقال لمسافات بعيدة لتلقي خدمات علاجية أو تعليمية مناسبة.
وسيُدشَّن العمل الرسمي في المشروع بدءًا من يناير 2026، وهو موعد يمثل مرحلة جديدة لبدء تشغيل الخدمات بكامل طاقتها، وتفعيل البرامج المعدّة مسبقًا وفق خطة تشغيلية متكاملة.
ومع انطلاق الخدمات، يتوقع أن تسهم المدينة في رفع مستوى الوعي المجتمعي بشأن حقوق ذوي الإعاقة، إلى جانب تعزيز مشاركتهم الفاعلة في الأنشطة العامة وبرامج الدمج التعليمي والاجتماعي.
ويجري العمل حاليًا على تجهيز الكوادر البشرية وتدريبها لضمان تقديم خدمات احترافية تعتمد على أعلى معايير الجودة، وهو عنصر حاسم في نجاح المشروع واستدامته على المدى الطويل.
وتطمح مدينة الدلما الإنسانية إلى أن تكون نموذجًا وطنيًا حديثًا في مجال الرعاية والتنمية، بما يدعم اندماج ذوي الإعاقة في المجتمع ويمنحهم الفرصة للمشاركة بفاعلية في مختلف جوانب الحياة.
استجابة فعلية لحاجة الأسر في منطقة الجوف والمناطق القريبة منها، خصوصًا تلك التي كانت تضطر سابقًا للانتقال لمسافات بعيدة لتلقي خدمات علاجية أو تعليمية مناسبة.
وسيُدشَّن العمل الرسمي في المشروع بدءًا من يناير 2026، وهو موعد يمثل مرحلة جديدة لبدء تشغيل الخدمات بكامل طاقتها، وتفعيل البرامج المعدّة مسبقًا وفق خطة تشغيلية متكاملة.
ومع انطلاق الخدمات، يتوقع أن تسهم المدينة في رفع مستوى الوعي المجتمعي بشأن حقوق ذوي الإعاقة، إلى جانب تعزيز مشاركتهم الفاعلة في الأنشطة العامة وبرامج الدمج التعليمي والاجتماعي.
ويجري العمل حاليًا على تجهيز الكوادر البشرية وتدريبها لضمان تقديم خدمات احترافية تعتمد على أعلى معايير الجودة، وهو عنصر حاسم في نجاح المشروع واستدامته على المدى الطويل.
وتطمح مدينة الدلما الإنسانية إلى أن تكون نموذجًا وطنيًا حديثًا في مجال الرعاية والتنمية، بما يدعم اندماج ذوي الإعاقة في المجتمع ويمنحهم الفرصة للمشاركة بفاعلية في مختلف جوانب الحياة.
