
المصدر -
في إطار حرص صندوق تنمية الموارد البشرية، على رفع نسبة الارتباط والاندماج الوظيفي والتحول الثقافي، لإيجاد بيئة عمل نموذجية ومحفزة تساهم في دعم مسارات الإبداع والابتكار، حصل الصندوق على شهادة أفضل بيئة عمل لعام 2025م من منظمة Great Place to Work العالمية.
وجاء هذا الإنجاز ليعكس التزام الصندوق بتهيئة بيئة عمل مُلهمة تُجسّد قيم الإبداع والابتكار، وتُعزّز تجربة الموظف وتمكّنه من تحقيق أثر مستدام.
كما يأتي هذا التقدير الدولي ثمرةً لجهود الصندوق في بناء ثقافة عمل إيجابية، قائمة على الاحترام والثقة والعدالة والشفافية، عبر إطلاق مبادرات نوعية وفعاليات تحفيزية أسهمت في رفع مستوى رضا الموظفين وتعزيز روح الانتماء والمشاركة الفاعلة داخل بيئة العمل.
وفي هذا الإطار، أوضح المدير التنفيذي للموارد البشرية بالصندوق الأستاذ متعب القنيصي، أن هذا الإنجاز يترجم المساهمة المستمرة بتطوير بيئة عمل جاذبة تُشجع على التميز والإنتاجية، مشيرًا إلى أن الصندوق يحرص على تمكين موظفيه وتوفير أدوات النمو والنجاح لهم، بما يعزز من دورهم الحيوي في دعم مستهدفات الصندوق ورؤية المملكة 2030.
يُذكر أن منظمة Great Place to Work تُعد من أبرز الجهات العالمية المتخصصة في تقييم وتطوير بيئات العمل، وتصدر سنويًا قوائم أفضل بيئات العمل في مختلف دول العالم، استنادًا إلى معايير دقيقة لقياس رضا الموظفين وثقافة المؤسسات.
وجاء هذا الإنجاز ليعكس التزام الصندوق بتهيئة بيئة عمل مُلهمة تُجسّد قيم الإبداع والابتكار، وتُعزّز تجربة الموظف وتمكّنه من تحقيق أثر مستدام.
كما يأتي هذا التقدير الدولي ثمرةً لجهود الصندوق في بناء ثقافة عمل إيجابية، قائمة على الاحترام والثقة والعدالة والشفافية، عبر إطلاق مبادرات نوعية وفعاليات تحفيزية أسهمت في رفع مستوى رضا الموظفين وتعزيز روح الانتماء والمشاركة الفاعلة داخل بيئة العمل.
وفي هذا الإطار، أوضح المدير التنفيذي للموارد البشرية بالصندوق الأستاذ متعب القنيصي، أن هذا الإنجاز يترجم المساهمة المستمرة بتطوير بيئة عمل جاذبة تُشجع على التميز والإنتاجية، مشيرًا إلى أن الصندوق يحرص على تمكين موظفيه وتوفير أدوات النمو والنجاح لهم، بما يعزز من دورهم الحيوي في دعم مستهدفات الصندوق ورؤية المملكة 2030.
يُذكر أن منظمة Great Place to Work تُعد من أبرز الجهات العالمية المتخصصة في تقييم وتطوير بيئات العمل، وتصدر سنويًا قوائم أفضل بيئات العمل في مختلف دول العالم، استنادًا إلى معايير دقيقة لقياس رضا الموظفين وثقافة المؤسسات.
