حراك يبشّر بنشوة سياحية ونجاح غير مسبوق في المملكة
المصدر -
تشهد المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة قفزة نوعية في قطاع السياحة، تجلت بوضوح في تزايد أعداد الزوار القادمين من الدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية، في مؤشر قوي على نجاح الجهود الوطنية في جعل المملكة إحدى أهم الوجهات العالمية الأكثر إثارة للاهتمام والاكتشاف.
مشهد سياحي غير مسبوق
من الرياض التي تحولت إلى مركز نابض بالفعاليات العالمية، إلى العلا التي باتت وجهة ساحرة لعشاق التاريخ والجمال، وصولًا إلى جدة بطابعها البحري الفريد وتاريخها العريق المتمثل في جدة التاريخية والبلد القديم بكل أثارها الفريدة
تتدفق مجموعات السياح من مختلف الجنسيات الأجنبية لتجربة ثقافة غنية، وكرم سعودي أصيل، ومواقع طبيعية وتاريخية أصبحت حديث العالم.
السعودية أصبحت وجهة مطلوبة.
لماذا هذا التوافد الكبير؟
تسهيلات التأشيرات فالنظام الجديد للتأشيرات السياحية فتح الباب أمام الملايين لاكتشاف المملكة بسهولة غير مسبوقة.
بيئة آمنة ومرحّبة فالسائح الغربي يجد في المملكة ما لم يتوقعه!؟
أمن، تنظيم، حسن استقبال، وتجارب غنية تُشعره بأنه في وطنه الثاني.
نجاح الفعاليات المحلية والعالمية
كمواسم السعودية الدورية كل عام من الرياض إلى جدة والعلا باتت عنصر جذب أساسي للسياح الباحثين عن تجارب ثقافية وترفيهية من الطراز الأول.
هذا الحراك السياحي يشكل بشارة ازدهار، ويخلق فرصًا ذهبية للمرشدين السياحيين، وشركات السفر، والمهتمين بمجال الضيافة، وكل منظومة القطاع.
فكل زائر غربي أو أمريكي يعود إلى بلده وهو يحمل صورة إيجابية، يتحول تلقائيًا إلى سفير غير رسمي للمملكة، ينقل تجربته ويشجع غيره على القدوم.
رسالة إلى المرشدين والعاملين في القطاع
هذا النجاح ليس محطة وصول… بل بداية طريق أوسع.
إن ازدياد الزوار الأجانب هو فرصة لتنشيط العمل السياحي، وضرورة لمضاعفة الجهود في:
• تقديم تجارب مرشدين أكثر احترافية
• تعزيز المحتوى التثقيفي باللغة الإنجليزية
• إرشاد المجموعات السياحية بطرق مبتكرة
• بناء جسور ثقافية مع هؤلاء الزوار لتعظيم تأثيرهم وإيجابيتهم
السعودية… قصة سياحية تُروى للعالم
ما يحدث اليوم ليس حدثًا عابرًا وما تشاهده عدسة صحيفة غرب والفريق الإعلامي السعودي في دهاليس حي البلد " جدة التاريخية " إنه تحول تاريخي في صناعة السياحة.
توافد السياح من الغرب وأمريكا يؤكد أن المملكة استطاعت أن تكسب ثقة العالم، وأن برامجها ومشاريعها السياحية تسير نحو نجاحٍ أكبر مما كان يُتوقع.
والمرحلة القادمة تحمل نشوة سياحية ستنقل المملكة إلى مصاف الدول التي تُكتب عنها التقارير العالمية باهتمام وإعجاب.
تشهد المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة قفزة نوعية في قطاع السياحة، تجلت بوضوح في تزايد أعداد الزوار القادمين من الدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية، في مؤشر قوي على نجاح الجهود الوطنية في جعل المملكة إحدى أهم الوجهات العالمية الأكثر إثارة للاهتمام والاكتشاف.
مشهد سياحي غير مسبوق
من الرياض التي تحولت إلى مركز نابض بالفعاليات العالمية، إلى العلا التي باتت وجهة ساحرة لعشاق التاريخ والجمال، وصولًا إلى جدة بطابعها البحري الفريد وتاريخها العريق المتمثل في جدة التاريخية والبلد القديم بكل أثارها الفريدة
تتدفق مجموعات السياح من مختلف الجنسيات الأجنبية لتجربة ثقافة غنية، وكرم سعودي أصيل، ومواقع طبيعية وتاريخية أصبحت حديث العالم.
السعودية أصبحت وجهة مطلوبة.
لماذا هذا التوافد الكبير؟
تسهيلات التأشيرات فالنظام الجديد للتأشيرات السياحية فتح الباب أمام الملايين لاكتشاف المملكة بسهولة غير مسبوقة.
بيئة آمنة ومرحّبة فالسائح الغربي يجد في المملكة ما لم يتوقعه!؟
أمن، تنظيم، حسن استقبال، وتجارب غنية تُشعره بأنه في وطنه الثاني.
نجاح الفعاليات المحلية والعالمية
كمواسم السعودية الدورية كل عام من الرياض إلى جدة والعلا باتت عنصر جذب أساسي للسياح الباحثين عن تجارب ثقافية وترفيهية من الطراز الأول.
هذا الحراك السياحي يشكل بشارة ازدهار، ويخلق فرصًا ذهبية للمرشدين السياحيين، وشركات السفر، والمهتمين بمجال الضيافة، وكل منظومة القطاع.
فكل زائر غربي أو أمريكي يعود إلى بلده وهو يحمل صورة إيجابية، يتحول تلقائيًا إلى سفير غير رسمي للمملكة، ينقل تجربته ويشجع غيره على القدوم.
رسالة إلى المرشدين والعاملين في القطاع
هذا النجاح ليس محطة وصول… بل بداية طريق أوسع.
إن ازدياد الزوار الأجانب هو فرصة لتنشيط العمل السياحي، وضرورة لمضاعفة الجهود في:
• تقديم تجارب مرشدين أكثر احترافية
• تعزيز المحتوى التثقيفي باللغة الإنجليزية
• إرشاد المجموعات السياحية بطرق مبتكرة
• بناء جسور ثقافية مع هؤلاء الزوار لتعظيم تأثيرهم وإيجابيتهم
السعودية… قصة سياحية تُروى للعالم
ما يحدث اليوم ليس حدثًا عابرًا وما تشاهده عدسة صحيفة غرب والفريق الإعلامي السعودي في دهاليس حي البلد " جدة التاريخية " إنه تحول تاريخي في صناعة السياحة.
توافد السياح من الغرب وأمريكا يؤكد أن المملكة استطاعت أن تكسب ثقة العالم، وأن برامجها ومشاريعها السياحية تسير نحو نجاحٍ أكبر مما كان يُتوقع.
والمرحلة القادمة تحمل نشوة سياحية ستنقل المملكة إلى مصاف الدول التي تُكتب عنها التقارير العالمية باهتمام وإعجاب.
