
المصدر -
في وطنٍ لا تنطفئ فيه جذوة الطموح، تتلألأ وجوه سعودية نجيبة تصنع الفارق، وتبرهن كل يوم أن شباب المملكة هم ثروتها الحقيقية ورهانها الأصدق للمستقبل. وجوه تحمل في ملامحها ذكاءً متقدًا، وفي عطائها إصرارًا لا يعرف التراجع، وفي إنجازاتها صورة مشرقة لوطن يبني حضارته بعقول أبنائه وبناته.
إنهم أبناء هذا الجيل الواعد… جيلٌ لا يكتفي بالأحلام، بل يحولها إلى مشاريع، وابتكارات، ونجاحات ترفع اسم المملكة في المحافل الإقليمية والدولية.
وفي كل مرة يعتلي فيها أحدهم منصّة التتويج، يعلو معها اسم الوطن في سجل الإنجاز والإبداع.
ومن بين هذه الوجوه اللامعة… تأتي الطالبة الجازي بدر آل عمر مثالًا مشرفًا لقدرات السعوديين حين تتاح لهم الفرصة، وحين يضعون شغفهم في خدمة العلم والابتكار.
فقد سجّلت الطالبة الجازي بدر آل عمر من جامعة الطائف إنجازًا جديدًا يُضاف إلى سجّل الإبداع والشغف لدى شباب المملكة، بعد أن قادت فريقها للتتويج بالمركز الأول في هاكاثون الذكاء الاصطناعي الذي استضافته الظهران إكسبو ضمن مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط.
وقد لفت المشروع الابتكاري الذي قدّمه الفريق والذي حمل اسم (Proxy) أنظار لجان التحكيم بفضل فكرته المتقدمة وتطبيقه الذكي الذي يعكس مستوى الوعي التقني وقدرة الجيل السعودي على ابتكار حلول مستقبلية تتماشى مع التحول الرقمي ورؤية المملكة 2030.
وبرهنت الجازي بدر آل عمر، بقيادتها للفريق الفائز، على أن الطموح حين يقترن بالعلم والإصرار يصنع فارقًا حقيقيًا، ويصعد بأصحابه إلى منصات التكريم والتميز.
ويُعد هذا الإنجاز مثالًا مشرفًا لإبداعات طالبات الجامعات السعودية، وتجسيدًا حيًا لقدرات وطن يمضي بثقة نحو صناعة مستقبل تقني رائد.
وتستمر وجوه مشرقة على غرب في تسليط الضوء على الشباب الذين يضيئون طريق التفوق والإبداع في وطن لا يعرف إلا الريادة.
في وطنٍ لا تنطفئ فيه جذوة الطموح، تتلألأ وجوه سعودية نجيبة تصنع الفارق، وتبرهن كل يوم أن شباب المملكة هم ثروتها الحقيقية ورهانها الأصدق للمستقبل. وجوه تحمل في ملامحها ذكاءً متقدًا، وفي عطائها إصرارًا لا يعرف التراجع، وفي إنجازاتها صورة مشرقة لوطن يبني حضارته بعقول أبنائه وبناته.
إنهم أبناء هذا الجيل الواعد… جيلٌ لا يكتفي بالأحلام، بل يحولها إلى مشاريع، وابتكارات، ونجاحات ترفع اسم المملكة في المحافل الإقليمية والدولية.
وفي كل مرة يعتلي فيها أحدهم منصّة التتويج، يعلو معها اسم الوطن في سجل الإنجاز والإبداع.
ومن بين هذه الوجوه اللامعة… تأتي الطالبة الجازي بدر آل عمر مثالًا مشرفًا لقدرات السعوديين حين تتاح لهم الفرصة، وحين يضعون شغفهم في خدمة العلم والابتكار.
فقد سجّلت الطالبة الجازي بدر آل عمر من جامعة الطائف إنجازًا جديدًا يُضاف إلى سجّل الإبداع والشغف لدى شباب المملكة، بعد أن قادت فريقها للتتويج بالمركز الأول في هاكاثون الذكاء الاصطناعي الذي استضافته الظهران إكسبو ضمن مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط.
وقد لفت المشروع الابتكاري الذي قدّمه الفريق والذي حمل اسم (Proxy) أنظار لجان التحكيم بفضل فكرته المتقدمة وتطبيقه الذكي الذي يعكس مستوى الوعي التقني وقدرة الجيل السعودي على ابتكار حلول مستقبلية تتماشى مع التحول الرقمي ورؤية المملكة 2030.
وبرهنت الجازي بدر آل عمر، بقيادتها للفريق الفائز، على أن الطموح حين يقترن بالعلم والإصرار يصنع فارقًا حقيقيًا، ويصعد بأصحابه إلى منصات التكريم والتميز.
ويُعد هذا الإنجاز مثالًا مشرفًا لإبداعات طالبات الجامعات السعودية، وتجسيدًا حيًا لقدرات وطن يمضي بثقة نحو صناعة مستقبل تقني رائد.
وتستمر وجوه مشرقة على غرب في تسليط الضوء على الشباب الذين يضيئون طريق التفوق والإبداع في وطن لا يعرف إلا الريادة.
