
المصدر - 



برز اسم الفنانة التشكيلية فاطمة عطاالله خلال الأشهر الأخيرة كأحد الأصوات الفنية الصاعدة في الساحة التشكيلية السعودية، بعد مسيرة مكثّفة امتدت لحوالي ستة أشهر تقريبًا ، شاركت خلالها في نحو 15 معرضًا فنيًا داخل المملكة، وقدّمت مجموعة من الأعمال المتنوعة التي لفتت أنظار المتابعين والنقاد.
وتتميّز عطاالله بأسلوب فني يجمع بين حسّ اللون وجرأة التكوين، مستلهمةً الطبيعة والذاكرة الشعبية والعاطفة الإنسانية في لوحات تحمل بصمتها الخاصة. وتنوعت مشاركاتها بين المعارض الجماعية والفعاليات الفنية المفتوحة، مقدّمة أعمالًا تراوحت بين الأسلوب الانطباعي والتجريدي وصولًا إلى أعمال تستحضر ملامح من التراث والبيئة السعودية.
وأكدت الفنانة فاطمة عطاالله أنها تعتبر مشاركاتها خطوة أولى نحو حضور أوسع في المشهد الفني، مشيرةً إلى أن التجربة الثريّة خلال الأشهر الماضية منحتها دعمًا كبيرًا للاستمرار وتقديم أعمال أكثر نضجًا وعمقًا.
ومع هذا الحضور المتسارع، يترقّب المهتمون بالفن التشكيلي محطات فاطمة عطاالله المقبلة، خاصة بعد أن أثبتت قدرتها على لفت الأنظار في بداية قصيرة، لكنها حافلة بالإنجاز والمشاركات الفنية.
وتتميّز عطاالله بأسلوب فني يجمع بين حسّ اللون وجرأة التكوين، مستلهمةً الطبيعة والذاكرة الشعبية والعاطفة الإنسانية في لوحات تحمل بصمتها الخاصة. وتنوعت مشاركاتها بين المعارض الجماعية والفعاليات الفنية المفتوحة، مقدّمة أعمالًا تراوحت بين الأسلوب الانطباعي والتجريدي وصولًا إلى أعمال تستحضر ملامح من التراث والبيئة السعودية.
وأكدت الفنانة فاطمة عطاالله أنها تعتبر مشاركاتها خطوة أولى نحو حضور أوسع في المشهد الفني، مشيرةً إلى أن التجربة الثريّة خلال الأشهر الماضية منحتها دعمًا كبيرًا للاستمرار وتقديم أعمال أكثر نضجًا وعمقًا.
ومع هذا الحضور المتسارع، يترقّب المهتمون بالفن التشكيلي محطات فاطمة عطاالله المقبلة، خاصة بعد أن أثبتت قدرتها على لفت الأنظار في بداية قصيرة، لكنها حافلة بالإنجاز والمشاركات الفنية.




