
المصدر -
اانطلاقًا من دوره الريادي في بناء القيادات التعليمية وتمكينها، أطلق المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي المرحلة الثانية من برنامج “سفراء القيادة”، التي عُقدت خلال الفترة من 10 إلى 14 نوفمبر 2025، ضمن مبادرة تطوير المعلمين وقيادات المدارس، إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية أحد برامج رؤية السعودية 2030.
وتهدف هذه المرحلة إلى تأهيل مدربين مركزيين من القيادات المدرسية، وتمكينهم من تدريب مديري المدارس، بما يسهم في تطوير الممارسات القيادية في الميدان ويعزز جودة التعليم وأثره المستدام.
وركز البرنامج خلال هذه المرحلة على تنفيذ مشاريع عمل مشتركة تُسهم في نقل الأثر وتعزيز مفاهيم القيادة التشاركية، إلى جانب تطوير الممارسات القيادية وفق منهجيات حديثة تستند إلى التفكير الاستراتيجي، وبناء فرق العمل الفاعلة، وإدارة الأداء بمرونة واحتراف.
كما شمل البرنامج تطبيق أدوات تقييم متقدمة لقياس أثر التدريب وتحليل نتائجه، وتبني أساليب التوضيح والتيسير والمشاركة التفاعلية في قيادة الجلسات التدريبية، بما يعزز قدرة القادة على تحويل المعرفة إلى ممارسات تطبيقية داخل المدارس.
واختُتمت المرحلة بمجموعة من المخرجات التعليمية النوعية التي عكست جاهزية المشاركين لتطبيق ما اكتسبوه من مهارات قيادية ومهنية في بيئاتهم التعليمية، مؤكدين التزامهم بدورهم كشركاء فاعلين في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية نحو تعليم رائد وتنمية بشرية مستدامة.
بهذا الإنجاز، يواصل المعهد الوطني ترسيخ مكانته كبيت خبرة وطني يسهم في تطوير القيادات التعليمية وصناعة الأثر في رحلة التحول التعليمي في المملكة.
وتهدف هذه المرحلة إلى تأهيل مدربين مركزيين من القيادات المدرسية، وتمكينهم من تدريب مديري المدارس، بما يسهم في تطوير الممارسات القيادية في الميدان ويعزز جودة التعليم وأثره المستدام.
وركز البرنامج خلال هذه المرحلة على تنفيذ مشاريع عمل مشتركة تُسهم في نقل الأثر وتعزيز مفاهيم القيادة التشاركية، إلى جانب تطوير الممارسات القيادية وفق منهجيات حديثة تستند إلى التفكير الاستراتيجي، وبناء فرق العمل الفاعلة، وإدارة الأداء بمرونة واحتراف.
كما شمل البرنامج تطبيق أدوات تقييم متقدمة لقياس أثر التدريب وتحليل نتائجه، وتبني أساليب التوضيح والتيسير والمشاركة التفاعلية في قيادة الجلسات التدريبية، بما يعزز قدرة القادة على تحويل المعرفة إلى ممارسات تطبيقية داخل المدارس.
واختُتمت المرحلة بمجموعة من المخرجات التعليمية النوعية التي عكست جاهزية المشاركين لتطبيق ما اكتسبوه من مهارات قيادية ومهنية في بيئاتهم التعليمية، مؤكدين التزامهم بدورهم كشركاء فاعلين في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية نحو تعليم رائد وتنمية بشرية مستدامة.
بهذا الإنجاز، يواصل المعهد الوطني ترسيخ مكانته كبيت خبرة وطني يسهم في تطوير القيادات التعليمية وصناعة الأثر في رحلة التحول التعليمي في المملكة.
