المصدر - جذب ركن " المبدعين" والمخصص للرسومات بمختلف طرقه واشكاله الزوار في مهرجان جدة التاريخية "رمضاننا كدا" وخصوصاً الاطفال بسبب الرسومات على الوجه، فيما شد انتباه الفتيات الالعاب " الشعبية" التي كانت شائعة في السابق والتي اعادها للأذهان المهرجان.
حيث يتابع زوار المهرجان الفعاليات التي تنوعت بين الفنون الشعبية والعروض المختلفة، بينما حرص الزوار بالإقبال على الأسواق القديمة والمأكولات الشعبية، وحظيت البيوت التاريخي بتوافد عدد كبير من الزوار، الذين تجولوا في أرجائها وشاهدوا محتوياتها من مقتنيات وصور تحكي تاريخ البيوت منذ إنشائها.
وجذب الزوار فعالية "حارة كنا كدا"، وهي حارة أنشأت لتتوافق مع طبيعة وتراث جدة القديمة، بحيث تتوزع بها عدد من المباني القديمة، والتي صممت وفق الطراز الحجازي القديم، كما تحوي الحارة عدة محال ودكاكين تساير مرحلة هامة من تاريخ جدة القديم، يتوزع بين جنباتها أصحاب الحرف والمهن، الذين يمارسون أعمالهم وفقا لما كانت عليه الحياة في تلك الحقبة الزمنية.
ومن البرامج المصاحبة لـ "حارة كنا كدا" : "المقهى الشعبي، البقال، المكوجي، الفوال، مكتب العمدة، الكركون، اللبان، القراري، مركاز الحارة، المسحراتي، فرقنا، بائع الشريك، بائع الدندرما، بائع البسبوسه، سنان السكاكين، بائع الكولا، موزع الاتاريك، السقا، عارض الدراجات، بائع البليله، بائع السوبيا، الحمال، العاب الأولاد، العاب البنات – العاب الأولاد".
وتم تهيئة أرضية "حارة كنا كدا"، بالرمال البيضاء الناعمة بشكل كامل، وسعف النخل المزين بمداخل بيوت الحارة.
وتتنوع خارطة فعاليات المهرجان الممتدة على المسار، والتي تهدف إلى تعزيز متطلبات مختلف الشرائح العمرية، وتعريف الجيل الجديد بالمعايير الثقافية والاجتماعية التي سادت تلك الحقبة المهمة من تاريخ جدة الحديث.
كما إن تصميم الفعاليات تعطي انطباعاً عاماً من الوهلة الأول، بوجود تطور ملحوظ في صياغة أبعاد مهمة، تتعلق بديمومة الاستمرار والتنوع المصاحبة للفعاليات عاماً بعد آخر".
حيث يتابع زوار المهرجان الفعاليات التي تنوعت بين الفنون الشعبية والعروض المختلفة، بينما حرص الزوار بالإقبال على الأسواق القديمة والمأكولات الشعبية، وحظيت البيوت التاريخي بتوافد عدد كبير من الزوار، الذين تجولوا في أرجائها وشاهدوا محتوياتها من مقتنيات وصور تحكي تاريخ البيوت منذ إنشائها.
وجذب الزوار فعالية "حارة كنا كدا"، وهي حارة أنشأت لتتوافق مع طبيعة وتراث جدة القديمة، بحيث تتوزع بها عدد من المباني القديمة، والتي صممت وفق الطراز الحجازي القديم، كما تحوي الحارة عدة محال ودكاكين تساير مرحلة هامة من تاريخ جدة القديم، يتوزع بين جنباتها أصحاب الحرف والمهن، الذين يمارسون أعمالهم وفقا لما كانت عليه الحياة في تلك الحقبة الزمنية.
ومن البرامج المصاحبة لـ "حارة كنا كدا" : "المقهى الشعبي، البقال، المكوجي، الفوال، مكتب العمدة، الكركون، اللبان، القراري، مركاز الحارة، المسحراتي، فرقنا، بائع الشريك، بائع الدندرما، بائع البسبوسه، سنان السكاكين، بائع الكولا، موزع الاتاريك، السقا، عارض الدراجات، بائع البليله، بائع السوبيا، الحمال، العاب الأولاد، العاب البنات – العاب الأولاد".
وتم تهيئة أرضية "حارة كنا كدا"، بالرمال البيضاء الناعمة بشكل كامل، وسعف النخل المزين بمداخل بيوت الحارة.
وتتنوع خارطة فعاليات المهرجان الممتدة على المسار، والتي تهدف إلى تعزيز متطلبات مختلف الشرائح العمرية، وتعريف الجيل الجديد بالمعايير الثقافية والاجتماعية التي سادت تلك الحقبة المهمة من تاريخ جدة الحديث.
كما إن تصميم الفعاليات تعطي انطباعاً عاماً من الوهلة الأول، بوجود تطور ملحوظ في صياغة أبعاد مهمة، تتعلق بديمومة الاستمرار والتنوع المصاحبة للفعاليات عاماً بعد آخر".