
المصدر - 


في ليلة من ليالي الوفاء التي تتوهج بالود والمحبة احتفى جمع من الأصدقاء والمحبين بالإعلامي مهدي الزهراني في ليلة احتفاء أقيمت بفندق روز موند الحمراء بمدينة جدة وذلك على شرف الشيخ عبدالعزيز بالرقوش ورجل الأعمال الشيخ سعيد العنقري ورجل الأعمال سامي العنقري الذين شرفوا الحفل بحضورهم رغم ارتباطاتهم في لفتة تعبّر عن أصالة الوفاء وعمق العلاقات الإنسانية التي تجمع النخب الثقافية برجالات المجتمع
شهدت الليلة حضورًا مميزًا من المثقفين والإعلاميين والأدباء وعدد من الشخصيات الاجتماعية حيث أدار فقراتها باقتدار كبير المذيع بالتلفزيون السعودي الأستاذ سعد زهير الذي أضفى على الاحتفاء طابعًا إعلاميًا راقيًا جمع بين الدفء الإنساني والتقديم الاحترافي

تنوّعت فقرات الاحتفاء بين الشعر والوفاء إذ شارك عدد من الشعراء بقصائد خاصة في المحتفى به عبّرت عن محبتهم وتقديرهم لمسيرته الإعلامية والإنسانية وكان من بين المشاركين الأستاذ الدكتور عبدالواحد بن سعود الزهراني والشاعر شريف العطاوي والشاعر خالد جلسة والشاعر عبدالرحمن عراق والشاعر عبدالله جلسة والشاعر خالد غنيم والشاعر سعيد الزهراني والشاعر علي بن عيضة والشاعر سعود الخزمري حيث صدحت القوافي بعبارات الود والثناء لتتحول الليلة إلى كرنفال شعري احتفى بالكلمة والإنسان معًا
كما تحدث الدكتور فهد الشريف عن علاقته بالمحتفى به حديث الود والمحبة لما تربطهما من علاقة تمتد لأكثر من ثلاثة عقود مما أضفى على الاحتفاء لمسة إنسانية إضافية

واختتمت الليلة بفقرة فنية متميزة تمثلت في عمل فني من كلمات الشاعر عبدالله جلسة وأداء صاحب الصوت الشجي فهد بن جلسة نالت إعجاب الحضور وتفاعلهم تلتها لحظة تكريم مؤثرة قُدمت فيها مجموعة من الهدايا التذكارية للإعلامي مهدي الزهراني ثم اختُتم الاحتفاء بتناول طعام العشاء في أجواء ودّية سادها الفرح والامتنان
وحملت الليلة فقرة مفاجئة بظهور ابن المحتفى به يزيد بن مهدي الذي استثار دموع والده وتشارك معه الحضور بروح الأبوة هذا الموقف النبيل في صورة من صور البر والاعتزاز بالأب
وفي كلمته خلال الاحتفاء عبّر الإعلامي مهدي الزهراني عن بالغ شكره وامتنانه للشيخين عبدالعزيز بالرقوش وسعيد العنقري على حضورهما وتشريفهما مؤكدًا أن حضورهما شرف كبير ودليل على عمق التلاحم الاجتماعي بين رموز المجتمع والمبدعين كما ثمّن مبادرة أصدقائه الكرام على هذا الوفاء وشكر الشعراء والمشاركين قائلاً لقد صنعتم ليلة استثنائية من الود والجمال ستبقى عالقة في الذاكرة طويلاً وشكر كل الحضور الذين جاءوا من مناطق مختلفة للتعبير عن محبتهم وتقديرهم للمحتفى به ولما يتمتع به من علاقات واسعة في الأوساط الاجتماعية والثقافية والإعلامية والتربوية
شهدت الليلة حضورًا مميزًا من المثقفين والإعلاميين والأدباء وعدد من الشخصيات الاجتماعية حيث أدار فقراتها باقتدار كبير المذيع بالتلفزيون السعودي الأستاذ سعد زهير الذي أضفى على الاحتفاء طابعًا إعلاميًا راقيًا جمع بين الدفء الإنساني والتقديم الاحترافي

تنوّعت فقرات الاحتفاء بين الشعر والوفاء إذ شارك عدد من الشعراء بقصائد خاصة في المحتفى به عبّرت عن محبتهم وتقديرهم لمسيرته الإعلامية والإنسانية وكان من بين المشاركين الأستاذ الدكتور عبدالواحد بن سعود الزهراني والشاعر شريف العطاوي والشاعر خالد جلسة والشاعر عبدالرحمن عراق والشاعر عبدالله جلسة والشاعر خالد غنيم والشاعر سعيد الزهراني والشاعر علي بن عيضة والشاعر سعود الخزمري حيث صدحت القوافي بعبارات الود والثناء لتتحول الليلة إلى كرنفال شعري احتفى بالكلمة والإنسان معًا
كما تحدث الدكتور فهد الشريف عن علاقته بالمحتفى به حديث الود والمحبة لما تربطهما من علاقة تمتد لأكثر من ثلاثة عقود مما أضفى على الاحتفاء لمسة إنسانية إضافية

واختتمت الليلة بفقرة فنية متميزة تمثلت في عمل فني من كلمات الشاعر عبدالله جلسة وأداء صاحب الصوت الشجي فهد بن جلسة نالت إعجاب الحضور وتفاعلهم تلتها لحظة تكريم مؤثرة قُدمت فيها مجموعة من الهدايا التذكارية للإعلامي مهدي الزهراني ثم اختُتم الاحتفاء بتناول طعام العشاء في أجواء ودّية سادها الفرح والامتنان
وحملت الليلة فقرة مفاجئة بظهور ابن المحتفى به يزيد بن مهدي الذي استثار دموع والده وتشارك معه الحضور بروح الأبوة هذا الموقف النبيل في صورة من صور البر والاعتزاز بالأب
وفي كلمته خلال الاحتفاء عبّر الإعلامي مهدي الزهراني عن بالغ شكره وامتنانه للشيخين عبدالعزيز بالرقوش وسعيد العنقري على حضورهما وتشريفهما مؤكدًا أن حضورهما شرف كبير ودليل على عمق التلاحم الاجتماعي بين رموز المجتمع والمبدعين كما ثمّن مبادرة أصدقائه الكرام على هذا الوفاء وشكر الشعراء والمشاركين قائلاً لقد صنعتم ليلة استثنائية من الود والجمال ستبقى عالقة في الذاكرة طويلاً وشكر كل الحضور الذين جاءوا من مناطق مختلفة للتعبير عن محبتهم وتقديرهم للمحتفى به ولما يتمتع به من علاقات واسعة في الأوساط الاجتماعية والثقافية والإعلامية والتربوية



