المصدر -
يظل اسم اللواء محمود حسن الكموني حاضرًا في ذاكرة أهالي مدينة المحلة الكبرى، ليس فقط لكونه أحد أبنائها المخلصين، بل لما ارتبط به من مواقف خدمية وإنسانية ودعم متواصل لأبناء المدينة، وخاصة جماهير نادي غزل المحلة العريق وسائقي الميكروباصات.
وقد شهد له كثيرون بمواقف طيبة لا تُنسى، خاصة خلال موسم الصعود التاريخي عام 2020 بقيادة الكابتن خالد عيد، حين عاد زعيم الدلتا إلى موقعه بين الكبار بعد غياب استمر أربع سنوات، في لحظات صنعت فرحة كبيرة لدى جماهير المحلة.
وامتد تأثيره الإيجابي إلى مختلف فئات المجتمع، ومن بينهم سائقو خط المحلة – كفر الشيخ، حيث كان داعمًا لهم في المواقف الإنسانية والظروف الصعبة، وهو ما عزز صورته كرمز للتقدير والوقوف بجوار الناس.
ويؤكد اللواء محمود الكموني في رسائله المتواصلة لأهالي المحلة الكبرى حرصه على خدمة المدينة وتطويرها في مختلف المجالات، من التعليم والصحة وتحديث المستشفيات، وانشاء مستشفى لعلاج الادمان إلى معالجة قضايا التأمينات والمعاشات، وتحسين الطرق والرصف وحل مشكلات التكاتك والمرور، والقمامة بالإضافة إلى توفير فرص عمل للشباب ودعم الصناعة المحلية، وتعزيز الأمن والانضباط بالشارع المحلاوي، بما يرسخ مستقبلًا أفضل للأجيال القادمة.
ويقول سيادة اللواء محمود الكمونى
> "أنا واحد منكم، وخدمة الناس بالنسبة لي شرف ومسؤولية. أسعى دائمًا للاستماع لكل مواطن وتقديم حلول واقعية تُسهم في بناء مستقبل أفضل لأهالي المحلة الكبار وشبابها."
تبقى المحلة الكبرى مدينة ذات مكانة وتاريخ عريق، وأبناؤها لا ينسون كل من يساندهم ويسعى بإخلاص من أجل رفعتها وازدهارها.
وقد شهد له كثيرون بمواقف طيبة لا تُنسى، خاصة خلال موسم الصعود التاريخي عام 2020 بقيادة الكابتن خالد عيد، حين عاد زعيم الدلتا إلى موقعه بين الكبار بعد غياب استمر أربع سنوات، في لحظات صنعت فرحة كبيرة لدى جماهير المحلة.
وامتد تأثيره الإيجابي إلى مختلف فئات المجتمع، ومن بينهم سائقو خط المحلة – كفر الشيخ، حيث كان داعمًا لهم في المواقف الإنسانية والظروف الصعبة، وهو ما عزز صورته كرمز للتقدير والوقوف بجوار الناس.
ويؤكد اللواء محمود الكموني في رسائله المتواصلة لأهالي المحلة الكبرى حرصه على خدمة المدينة وتطويرها في مختلف المجالات، من التعليم والصحة وتحديث المستشفيات، وانشاء مستشفى لعلاج الادمان إلى معالجة قضايا التأمينات والمعاشات، وتحسين الطرق والرصف وحل مشكلات التكاتك والمرور، والقمامة بالإضافة إلى توفير فرص عمل للشباب ودعم الصناعة المحلية، وتعزيز الأمن والانضباط بالشارع المحلاوي، بما يرسخ مستقبلًا أفضل للأجيال القادمة.
ويقول سيادة اللواء محمود الكمونى
> "أنا واحد منكم، وخدمة الناس بالنسبة لي شرف ومسؤولية. أسعى دائمًا للاستماع لكل مواطن وتقديم حلول واقعية تُسهم في بناء مستقبل أفضل لأهالي المحلة الكبار وشبابها."
تبقى المحلة الكبرى مدينة ذات مكانة وتاريخ عريق، وأبناؤها لا ينسون كل من يساندهم ويسعى بإخلاص من أجل رفعتها وازدهارها.
