المصدر -
استقبل سماحة مفتي عام المملكة، ورئيس هيئة كبار العلماء، والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء، الشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان في مكتبه بمقر الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالرياض، معالي الشيخ الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن
عبدالعزيز السديس، رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، وعددًا من أصحاب الفضيلة أئمة وخطباء المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وضمّ الوفد المرافق لمعاليه كلاً من فضيلة الشيخ الدكتور صلاح البدير، وفضيلة الشيخ الدكتور عبد الله الجهني، وفضيلة الشيخ الدكتور أحمد الحذيفي، وفضيلة الشيخ بدر التركي، وفضيلة الشيخ عبدالرحمن خاشقجي شيخ المؤذنين بالمسجد النبوي، إلى جانب عددٍ من قيادات رئاسة الشؤون الدينية.
وخلال اللقاء، نقل معالي الرئيس تحيات منسوبي الرئاسة لسماحته، مشيدًا بدور العلماء في الدعوة إلى الله على بصيرة وبيان العلم الشرعي الصحيح القائم على الكتاب والسنة وما كان عليه السلف الصالح من الأمة وإظهار سماحة الإسلام ويسره، ومؤكدًا حرص الرئاسة على تعزيز التواصل العلمي والاستفادة من توجيهات العلماء الراسخين في تحقيق رسالتها الدينية والعلمية.
وفي ختام اللقاء، عبّر معالي الرئيس والوفد المرافق عن شكرهم وتقديرهم لسماحته على كريم استقباله وتوجيهاته السديدة، سائلين الله أن يبارك في علمه وعمره وجهوده في خدمة الدين والوطن.
عبدالعزيز السديس، رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، وعددًا من أصحاب الفضيلة أئمة وخطباء المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وضمّ الوفد المرافق لمعاليه كلاً من فضيلة الشيخ الدكتور صلاح البدير، وفضيلة الشيخ الدكتور عبد الله الجهني، وفضيلة الشيخ الدكتور أحمد الحذيفي، وفضيلة الشيخ بدر التركي، وفضيلة الشيخ عبدالرحمن خاشقجي شيخ المؤذنين بالمسجد النبوي، إلى جانب عددٍ من قيادات رئاسة الشؤون الدينية.
وخلال اللقاء، نقل معالي الرئيس تحيات منسوبي الرئاسة لسماحته، مشيدًا بدور العلماء في الدعوة إلى الله على بصيرة وبيان العلم الشرعي الصحيح القائم على الكتاب والسنة وما كان عليه السلف الصالح من الأمة وإظهار سماحة الإسلام ويسره، ومؤكدًا حرص الرئاسة على تعزيز التواصل العلمي والاستفادة من توجيهات العلماء الراسخين في تحقيق رسالتها الدينية والعلمية.
وفي ختام اللقاء، عبّر معالي الرئيس والوفد المرافق عن شكرهم وتقديرهم لسماحته على كريم استقباله وتوجيهاته السديدة، سائلين الله أن يبارك في علمه وعمره وجهوده في خدمة الدين والوطن.
