المصدر - عاجل شدد كايو لوكاس لاعب الشارقة الإماراتي، على صعوبة التحدي الذي ينتظر فريقه أمام الاتحاد، في المباراة المقررة غدًا الثلاثاء، ضمن بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة.
يحتضن ملعب «الإنماء» في مدينة الملك عبدالله الرياضية قمة الجولة الرابعة من دوري أبطال آسيا للنخبة (2025/2026)، والتي ستجمع بين الاتحاد وضيفه الشارقة الإماراتي.
وقال كايو في تصريحات خاصة صحفية الإثنين: «ندخل لقاء الاتحاد الصعب بـجاهزية عالية، مع تقديرنا التام لقوة وإمكانيات المنافس. سنسعى بجد لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة تكون بمثابة تعويض إيجابي عن النتيجة غير الموفقة التي سجلناها في الجولة الماضية أمام تراكتورسازي تبريز».
تابع «لا شك أن جميع مواجهات دوري أبطال آسيا بنظامه الجديد تتسم بالصعوبة والتعقيد الشديدين. ومع ذلك، فإن موقعنا الحالي في المجموعة يُعد جيدًا، وهو ما يفرض علينا ضرورة خوض مباراة الاتحاد بـثقة تامة في قدراتنا وإمكانياتنا. وأنا على يقين تام بأننا قادرون على تحقيق نتيجة إيجابية في هذه المواجهة المرتقبة».
ويدخل العميد هذه المواجهة بهدف رئيسي هو استعادة التوازن وتصحيح المسار، خاصة بعد سلسلة من النتائج المتذبذبة. الفريق، الذي يحتل حاليًا المركز الثامن بثلاث نقاط، يطمح إلى تحقيق فوز جديد يعزز موقفه في الترتيب ويُبقيه ضمن دائرة المنافسة على الصدارة.
على الجانب الآخر، يدخل نادي الشارقة المواجهة وهو يسعى لـمحو آثار الهزيمة القاسية التي مُني بها في الجولة الماضية أمام تراكتور الإيراني بخمسة أهداف نظيفة. الفريق، الذي يحتل المركز السادس برصيد 4 نقاط، يتطلع بشدة لتعويض ما فاته والعودة إلى سكة الانتصارات عبر بوابة النمور.
يحتضن ملعب «الإنماء» في مدينة الملك عبدالله الرياضية قمة الجولة الرابعة من دوري أبطال آسيا للنخبة (2025/2026)، والتي ستجمع بين الاتحاد وضيفه الشارقة الإماراتي.
وقال كايو في تصريحات خاصة صحفية الإثنين: «ندخل لقاء الاتحاد الصعب بـجاهزية عالية، مع تقديرنا التام لقوة وإمكانيات المنافس. سنسعى بجد لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة تكون بمثابة تعويض إيجابي عن النتيجة غير الموفقة التي سجلناها في الجولة الماضية أمام تراكتورسازي تبريز».
تابع «لا شك أن جميع مواجهات دوري أبطال آسيا بنظامه الجديد تتسم بالصعوبة والتعقيد الشديدين. ومع ذلك، فإن موقعنا الحالي في المجموعة يُعد جيدًا، وهو ما يفرض علينا ضرورة خوض مباراة الاتحاد بـثقة تامة في قدراتنا وإمكانياتنا. وأنا على يقين تام بأننا قادرون على تحقيق نتيجة إيجابية في هذه المواجهة المرتقبة».
ويدخل العميد هذه المواجهة بهدف رئيسي هو استعادة التوازن وتصحيح المسار، خاصة بعد سلسلة من النتائج المتذبذبة. الفريق، الذي يحتل حاليًا المركز الثامن بثلاث نقاط، يطمح إلى تحقيق فوز جديد يعزز موقفه في الترتيب ويُبقيه ضمن دائرة المنافسة على الصدارة.
على الجانب الآخر، يدخل نادي الشارقة المواجهة وهو يسعى لـمحو آثار الهزيمة القاسية التي مُني بها في الجولة الماضية أمام تراكتور الإيراني بخمسة أهداف نظيفة. الفريق، الذي يحتل المركز السادس برصيد 4 نقاط، يتطلع بشدة لتعويض ما فاته والعودة إلى سكة الانتصارات عبر بوابة النمور.
