المصدر -
تشير الأبحاث إلى أن توقيت تناول الطعام قد يلعب دورًا في الوقاية من الأمراض وإدارة الوزن - وهو مفهوم يُعرف باسم "التغذية الزمنية".
يتناول علم التغذية الزمنية، المعروف أيضًا باسم الأكل المقيد بوقت، كيفية تأثير توقيت الوجبات على عملية الأيض من خلال إيقاع الساعة البيولوجية*للجسم*. تنظم هذه الساعة البيولوجية وظائف بيولوجية أساسية، بما في ذلك النوم ودرجة حرارة الجسم واليقظة الذهنية.
قالت ليزا يونغ، الحاصلة على درجة الدكتوراه في التغذية*، وأستاذة التغذية المساعدة في جامعة نيويورك، لموقع Verywell: "قد يرتبط تنظيم وجباتك الغذائية بما يتوافق مع إيقاعك اليومي بتحسينات صحية متنوعة، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم"*. وأضافت: "قد يؤدي هذا النمط الغذائي أيضًا إلى تحسين النوم".
يقول الدكتور جون هاولي،*مدير مركز الأداء البشري والتمثيل الغذائي في الجامعة الكاثوليكية الأسترالية في ملبورن، إن*التغذية الزمنية تعني تقصير نافذة الوقت التي تتناول فيها الطعام كل يوم.
على سبيل المثال، إذا كنت تتناول عادةً وجبة الإفطار الساعة 7 صباحًا والعشاء الساعة 8 مساءً، يمكنك تقليل هذه الفترة الزمنية من 13 ساعة إلى 10 أو 11 ساعة. قد يكون هذا النهج مفيدًا بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من السمنة أو داء السكري من النوع الثاني.
أكد هاولي أن تناول الطعام المقيد بوقت ليس كالصيام المتقطع. وقال إن الصيام "يُزعزع" مفهوم التغذية الزمنية، لأن فترات طويلة من عدم تناول الطعام تُخلّ بالإيقاع اليومي للجسم.
وأضاف أن "تناول الطعام في أوقات محددة يهدف إلى الحفاظ على الساعة البيولوجية الطبيعية طوال اليوم".
يتناول علم التغذية الزمنية، المعروف أيضًا باسم الأكل المقيد بوقت، كيفية تأثير توقيت الوجبات على عملية الأيض من خلال إيقاع الساعة البيولوجية*للجسم*. تنظم هذه الساعة البيولوجية وظائف بيولوجية أساسية، بما في ذلك النوم ودرجة حرارة الجسم واليقظة الذهنية.
قالت ليزا يونغ، الحاصلة على درجة الدكتوراه في التغذية*، وأستاذة التغذية المساعدة في جامعة نيويورك، لموقع Verywell: "قد يرتبط تنظيم وجباتك الغذائية بما يتوافق مع إيقاعك اليومي بتحسينات صحية متنوعة، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم"*. وأضافت: "قد يؤدي هذا النمط الغذائي أيضًا إلى تحسين النوم".
يقول الدكتور جون هاولي،*مدير مركز الأداء البشري والتمثيل الغذائي في الجامعة الكاثوليكية الأسترالية في ملبورن، إن*التغذية الزمنية تعني تقصير نافذة الوقت التي تتناول فيها الطعام كل يوم.
على سبيل المثال، إذا كنت تتناول عادةً وجبة الإفطار الساعة 7 صباحًا والعشاء الساعة 8 مساءً، يمكنك تقليل هذه الفترة الزمنية من 13 ساعة إلى 10 أو 11 ساعة. قد يكون هذا النهج مفيدًا بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من السمنة أو داء السكري من النوع الثاني.
أكد هاولي أن تناول الطعام المقيد بوقت ليس كالصيام المتقطع. وقال إن الصيام "يُزعزع" مفهوم التغذية الزمنية، لأن فترات طويلة من عدم تناول الطعام تُخلّ بالإيقاع اليومي للجسم.
وأضاف أن "تناول الطعام في أوقات محددة يهدف إلى الحفاظ على الساعة البيولوجية الطبيعية طوال اليوم".
