المصدر - نبارك لأنفسنا في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وحكومته الرشيده وذلك بصدور قرارات حكيمه مبدؤها الحكمه في إتخاذ القرارات إن مبدء الحديث هنا يجعل من مملكتنا الحبيبه بلد الآمن والآمان والصدق إنموذج يقتدي به علي هذه المعموره لقد خطت مملكتنا بقرارات حكيمه و أسعدت كل فرد من أفراد الشعب السعودي إنها الأبوه الحانيه من مقام خادم الحرمين *الشريفين.
لقد أدركت حكومتنا الرشيده بهموم وإلتماسا بحاجة المواطن وكذلك متابعة منجزات المسؤول ومحاسبته في حال التجاوزات النظاميه أي كان مركزه *ومسؤولياته ،لقد إتضحت واقعية القرارات للملأ بأن العدل هو الفيصل لكل مسؤول في هذا الوطن وذلك من أجل إسعاد المواطن وتقديم الخدمه التي أوليت لكل مسؤول .
عندما تتخذ مثل هذه القرارات الملكيه بوقت وجيز تسعد و تدرك بأن هذه القرارت التي إتخذت من منطلق الحكمه والرؤويه الصائبه ومن أجل *إسعاد المواطن بتحقيق رفاهيته وذلك إبتداء من إصدار القرارات التي تخص نواب الأمراء في المناطق وبأن المسؤوليه كبيره علي عاتق كل مسؤول ،لقد أثلجت الصدور كل القرارات الملكيه الواقعيه كيف لا !!؟؟
حينما تشاهد المواطن يبارك بهذه القرارات ويسعد بها كل بيت من البيوت في وطننا الغالي ، وأولوياتها إعادة البدلات للموظفين العسكريين والمدنيين ، ومراعات أبناؤونا الطلاب بتقديم الأختبارات قبل دخول شهر رمضان المبارك وأيضا تغيير بعضامن قيادات الوزارات . تدرك بأنها إلتماس لحاجة الوطن ومستقبله علي هذه المعموره المباركه .
ولعل في مصاف هذه القرارات الحكيمه التأكيد بمتابعة ومحاسبة المسؤول أي كان مركزه أو تطلعاته الغير واقعيه ومن هنا ندرك بأن هناك وقفه جاده بأن لاتستغل المصالح والسلطه بمصالح شخصيه علي حساب الوطن إنك تشاهد وتنعم اليوم *بالعدل والسعاده عندما تدرك بأن ملك الأنسانيه سلمان بن عبدالعزيز آل سعود خادم الحرمين الشريفين ؛
هو الأنسان الحكيم في قراراته وإجرائته إنها الحكمه البالغه ذات البعد في إسعاد المواطن-ورفاهيته ، بحيث تجعل منا أفراد يعيشون في نعمة ورخاء مبدؤها الأمن والآمان لعل مدرك الحال يقول *:
ماهو الدور الاعلامي الواقعي *الصادق في هذه المرحله الجميله بوطننا ، لكل منتسب *للأعلام؟
لعل في مثل هذه المناسبات العزيزه علي قلوبنا ,ندرك بأن علي كل من يؤمن *بالرساله الإعلاميه*الصادقه الوفيه أن يكون دوره الأعلامي أكبر واقعيه فيما يدونه و لكل من يمثل دور الأعلام في جميع وسائله الأعلاميه المختلفه بالتأكيد ندرك بأن هناك المنجزات والثوابت *الوطنيه أكبر *!!
نحن ننعم بهاجميعا و يشاهدها الملأ ويجب علي كل متصدري الأعلام أن يكون الطرح الأعلامي طرحا واقعيا متوازنا *وإهتمام كبيرا بهذه الرساله الاعلاميه المخلصه بحيث تدون أكثر من غيرها وتكون صادقه مع المنجزات الوطنيه الباهره في مملكتنا الحبيبه.
إنه الواقع الحتمي علي كل مسؤول *إعلامي مخلص بحيث يكون الطرح الأعلامي منطلقه التثبت و الواقعيه و تحفه الآمانه الصادقه الوفيه وتؤكده الثقه فيما ينشر من أجل وطننا *الحبيب ويجب أن يكون بعيدا عن حب الذات وعلي حساب مدركات وطن.
إن المنجزات الوطنيه تطالب الأعلام بكل وسائلها بالطرح الراقي المتوازن ويجب علينا أن نعرف هنا بأن الأعلام بحر واسع لايدركه إلا الأعلامي الحكيم في ثوابته الوطنيه ومنطلقه العزه والفخر ونبارك لحكومتنا الرشيده في هذا المقام بكل خطواتها المستقبليه للوطن والمواطن والرؤويه الصائبه ، *أننا ننعم بمملكتنا الحبيبه وقيادتنا الرشيده ووطننا الغالي، مهبط الوحي ومنطلق* الرساله المحمديه ،،
(عاش الملك وعاش الوطن )
لقد أدركت حكومتنا الرشيده بهموم وإلتماسا بحاجة المواطن وكذلك متابعة منجزات المسؤول ومحاسبته في حال التجاوزات النظاميه أي كان مركزه *ومسؤولياته ،لقد إتضحت واقعية القرارات للملأ بأن العدل هو الفيصل لكل مسؤول في هذا الوطن وذلك من أجل إسعاد المواطن وتقديم الخدمه التي أوليت لكل مسؤول .
عندما تتخذ مثل هذه القرارات الملكيه بوقت وجيز تسعد و تدرك بأن هذه القرارت التي إتخذت من منطلق الحكمه والرؤويه الصائبه ومن أجل *إسعاد المواطن بتحقيق رفاهيته وذلك إبتداء من إصدار القرارات التي تخص نواب الأمراء في المناطق وبأن المسؤوليه كبيره علي عاتق كل مسؤول ،لقد أثلجت الصدور كل القرارات الملكيه الواقعيه كيف لا !!؟؟
حينما تشاهد المواطن يبارك بهذه القرارات ويسعد بها كل بيت من البيوت في وطننا الغالي ، وأولوياتها إعادة البدلات للموظفين العسكريين والمدنيين ، ومراعات أبناؤونا الطلاب بتقديم الأختبارات قبل دخول شهر رمضان المبارك وأيضا تغيير بعضامن قيادات الوزارات . تدرك بأنها إلتماس لحاجة الوطن ومستقبله علي هذه المعموره المباركه .
ولعل في مصاف هذه القرارات الحكيمه التأكيد بمتابعة ومحاسبة المسؤول أي كان مركزه أو تطلعاته الغير واقعيه ومن هنا ندرك بأن هناك وقفه جاده بأن لاتستغل المصالح والسلطه بمصالح شخصيه علي حساب الوطن إنك تشاهد وتنعم اليوم *بالعدل والسعاده عندما تدرك بأن ملك الأنسانيه سلمان بن عبدالعزيز آل سعود خادم الحرمين الشريفين ؛
هو الأنسان الحكيم في قراراته وإجرائته إنها الحكمه البالغه ذات البعد في إسعاد المواطن-ورفاهيته ، بحيث تجعل منا أفراد يعيشون في نعمة ورخاء مبدؤها الأمن والآمان لعل مدرك الحال يقول *:
ماهو الدور الاعلامي الواقعي *الصادق في هذه المرحله الجميله بوطننا ، لكل منتسب *للأعلام؟
لعل في مثل هذه المناسبات العزيزه علي قلوبنا ,ندرك بأن علي كل من يؤمن *بالرساله الإعلاميه*الصادقه الوفيه أن يكون دوره الأعلامي أكبر واقعيه فيما يدونه و لكل من يمثل دور الأعلام في جميع وسائله الأعلاميه المختلفه بالتأكيد ندرك بأن هناك المنجزات والثوابت *الوطنيه أكبر *!!
نحن ننعم بهاجميعا و يشاهدها الملأ ويجب علي كل متصدري الأعلام أن يكون الطرح الأعلامي طرحا واقعيا متوازنا *وإهتمام كبيرا بهذه الرساله الاعلاميه المخلصه بحيث تدون أكثر من غيرها وتكون صادقه مع المنجزات الوطنيه الباهره في مملكتنا الحبيبه.
إنه الواقع الحتمي علي كل مسؤول *إعلامي مخلص بحيث يكون الطرح الأعلامي منطلقه التثبت و الواقعيه و تحفه الآمانه الصادقه الوفيه وتؤكده الثقه فيما ينشر من أجل وطننا *الحبيب ويجب أن يكون بعيدا عن حب الذات وعلي حساب مدركات وطن.
إن المنجزات الوطنيه تطالب الأعلام بكل وسائلها بالطرح الراقي المتوازن ويجب علينا أن نعرف هنا بأن الأعلام بحر واسع لايدركه إلا الأعلامي الحكيم في ثوابته الوطنيه ومنطلقه العزه والفخر ونبارك لحكومتنا الرشيده في هذا المقام بكل خطواتها المستقبليه للوطن والمواطن والرؤويه الصائبه ، *أننا ننعم بمملكتنا الحبيبه وقيادتنا الرشيده ووطننا الغالي، مهبط الوحي ومنطلق* الرساله المحمديه ،،
(عاش الملك وعاش الوطن )
