المصدر -
حزمة قرارات جديدة وبشائر خير يزفها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله ورعاه) للشعب الوفي، والتي تأتي لتواصل مسيرة الإصلاح والتنمية في المملكة العربية السعودية، والتي بدأها منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية.
قرارات تاريخية جديدة، تضاف للقرارات السابقة التي أصدرها الملك سلمان (حفظه الله) والتي شملت العديد من الجوانب الهامة في الدولة، والتي كان أولها بشرى الخير بإعادة جميع البدلات للموظفين المدنيين والعسكريين، قرار هام يؤكد على متانة وقوة الاقتصاد السعودي وتخطيه لجميع الأزمات المالية بنجاح، ومؤشر هام وحيوي على مكانة الاقتصاد السعودي.
كما أن القرارات الملكية شملت اختيار وجوه شابة لتتولى مناصب رفيعة في معظم إمارات المناطق، وهو ما يعكس النظرة الثاقبة لملك الحزم والعزم أيده الله في الاهتمام بالكفاءات الشابة من خلال إعطائها الفرصة لتتحمل المسؤولية في أكثر المناصب حساسية وبخاصة فيما يتعلق بخدمة المواطنين، وهذا ما نلاحظه في معظم الاسماء التي تم تعيينها كنواب لأمراء المناطق، وهو دليل على أن هذا القرار من شأنه أن يجمع بين الخبرة والفكر المتجدد بين أمراء المناطق الذي يملكون خبرة واسعة وبين نوابهم الجدد من الشباب الطموح الذي بالتأكيد يمتلك فكر متجدد.
إن المتابع للشأن السعودي يلحظ أهمية هذه القرارات التاريخية، والتي تأتي امتداد لترتيب مسيرة الحكم في المملكة، وأيضا توقيت القرارات وأهميتها تعطي انطباع سائد لدى الكثيرين أن هناك رجل يسهر على خدمة وراحة هذا الشعب، وهو أمر لم يعد مستغرباً على ملك الحزم والعزم سلمان بن عبدالعزيز.
كما أن القرارات شملت أيضا تغييرات وزارية بهدف دفع مسيرة التمية والإصلاح في هذا البلد الشامخ، إضافة إلى تغييرات أخرى شملت نواب وزراء وعدد من القطاعات الهامة.
أوامر ملكية شملت جميع الجوانب الاقتصادية والسياسية والتنموية والإنسانية، عكست رؤية ثاقبة وحكيمة منه أيده الله ورعاه، ان المتابع للأوامر الملكية يلحظ حرص الملك سلمان على ترسية دعائم ومتانة المملكة، من جميع النواحي، إضافة إلى التغييرات الوزارية في وزارة الإعلام والخدمة المدنية والهيئة العامة للرياضة وهيئة الاستثمار، والتي تدل على حرص الملك سلمان على التطوير المستمر في الحقائب الوزارية البالغة الأهمية، وهو ما يعكس نظرة بعيدة المدى للملك سلمان الذي أثبت بما أنه رجل المرحلة القادمة وأنه رجل يعمل في صمت وفي أصعب الظروف، وأيضاً إتاحة الفرصة للشباب السعودي ذو الكفاءة العالية لتولي مناصب قيادية رفيعة، وهو دليل واضح على تطلعات وتوجهات الملك سلمان أطال الله في عمره في وضع ثقته الغالية في الشباب السعودي، وهو ما يعني ضخ دماء شابة جديدة لقيادة التطوير خلال المرحلة القادمة.
كما أن القرارات الملكية شملت الاهتمام بـأبطالنا البواسل، من خلال صرف مكافأة شهرين لهم، وهذا ليس بمستغرب على قيادتنا الحكيمة منذ عهد المؤسس الراحل الملك عبدالعزيز رحمه الله، وهو نهج سار عليه بقية ملوك المملكة في الاهتمام برجال الأمن البواسل من جميع القطاعات، وممن ساهموا بشكل كبير في عمليتي "عاصفة الحزم" و"إعادة الأمل".
لقد حملت أوامر الخير رسالة عظيمة وهي حرص خادم الحرمين الشريفين على طمأنة المواطن بأن غدا سيكون أكثر ازدهاراً ونمواً، واستقرارًا لهذا البلد الآمن.
وبهذه المناسبة لا يسعني إلا أن أتقدم بإسمي وباسم كافة منسوبي أمانة المنطقة الشرقية بصادق التبريكات والتهاني الى الدكتور غانم المحمدي بمناسبة تعيينه مساعدا لوزير الشؤون البلدية والقروية، وكذلك تعيين المهندس طارق الفارس نائب لمعالي لوزير الشؤون البلدية والقروية، سائلا الله عز وجل أن يعينهما على تحمل هذا المسؤولية الكبيرة وأن يكونا عونا لمعالي وزير الشؤون البلدية والقروية في تحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حزمة قرارات جديدة وبشائر خير يزفها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله ورعاه) للشعب الوفي، والتي تأتي لتواصل مسيرة الإصلاح والتنمية في المملكة العربية السعودية، والتي بدأها منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية.
قرارات تاريخية جديدة، تضاف للقرارات السابقة التي أصدرها الملك سلمان (حفظه الله) والتي شملت العديد من الجوانب الهامة في الدولة، والتي كان أولها بشرى الخير بإعادة جميع البدلات للموظفين المدنيين والعسكريين، قرار هام يؤكد على متانة وقوة الاقتصاد السعودي وتخطيه لجميع الأزمات المالية بنجاح، ومؤشر هام وحيوي على مكانة الاقتصاد السعودي.
كما أن القرارات الملكية شملت اختيار وجوه شابة لتتولى مناصب رفيعة في معظم إمارات المناطق، وهو ما يعكس النظرة الثاقبة لملك الحزم والعزم أيده الله في الاهتمام بالكفاءات الشابة من خلال إعطائها الفرصة لتتحمل المسؤولية في أكثر المناصب حساسية وبخاصة فيما يتعلق بخدمة المواطنين، وهذا ما نلاحظه في معظم الاسماء التي تم تعيينها كنواب لأمراء المناطق، وهو دليل على أن هذا القرار من شأنه أن يجمع بين الخبرة والفكر المتجدد بين أمراء المناطق الذي يملكون خبرة واسعة وبين نوابهم الجدد من الشباب الطموح الذي بالتأكيد يمتلك فكر متجدد.
إن المتابع للشأن السعودي يلحظ أهمية هذه القرارات التاريخية، والتي تأتي امتداد لترتيب مسيرة الحكم في المملكة، وأيضا توقيت القرارات وأهميتها تعطي انطباع سائد لدى الكثيرين أن هناك رجل يسهر على خدمة وراحة هذا الشعب، وهو أمر لم يعد مستغرباً على ملك الحزم والعزم سلمان بن عبدالعزيز.
كما أن القرارات شملت أيضا تغييرات وزارية بهدف دفع مسيرة التمية والإصلاح في هذا البلد الشامخ، إضافة إلى تغييرات أخرى شملت نواب وزراء وعدد من القطاعات الهامة.
أوامر ملكية شملت جميع الجوانب الاقتصادية والسياسية والتنموية والإنسانية، عكست رؤية ثاقبة وحكيمة منه أيده الله ورعاه، ان المتابع للأوامر الملكية يلحظ حرص الملك سلمان على ترسية دعائم ومتانة المملكة، من جميع النواحي، إضافة إلى التغييرات الوزارية في وزارة الإعلام والخدمة المدنية والهيئة العامة للرياضة وهيئة الاستثمار، والتي تدل على حرص الملك سلمان على التطوير المستمر في الحقائب الوزارية البالغة الأهمية، وهو ما يعكس نظرة بعيدة المدى للملك سلمان الذي أثبت بما أنه رجل المرحلة القادمة وأنه رجل يعمل في صمت وفي أصعب الظروف، وأيضاً إتاحة الفرصة للشباب السعودي ذو الكفاءة العالية لتولي مناصب قيادية رفيعة، وهو دليل واضح على تطلعات وتوجهات الملك سلمان أطال الله في عمره في وضع ثقته الغالية في الشباب السعودي، وهو ما يعني ضخ دماء شابة جديدة لقيادة التطوير خلال المرحلة القادمة.
كما أن القرارات الملكية شملت الاهتمام بـأبطالنا البواسل، من خلال صرف مكافأة شهرين لهم، وهذا ليس بمستغرب على قيادتنا الحكيمة منذ عهد المؤسس الراحل الملك عبدالعزيز رحمه الله، وهو نهج سار عليه بقية ملوك المملكة في الاهتمام برجال الأمن البواسل من جميع القطاعات، وممن ساهموا بشكل كبير في عمليتي "عاصفة الحزم" و"إعادة الأمل".
لقد حملت أوامر الخير رسالة عظيمة وهي حرص خادم الحرمين الشريفين على طمأنة المواطن بأن غدا سيكون أكثر ازدهاراً ونمواً، واستقرارًا لهذا البلد الآمن.
وبهذه المناسبة لا يسعني إلا أن أتقدم بإسمي وباسم كافة منسوبي أمانة المنطقة الشرقية بصادق التبريكات والتهاني الى الدكتور غانم المحمدي بمناسبة تعيينه مساعدا لوزير الشؤون البلدية والقروية، وكذلك تعيين المهندس طارق الفارس نائب لمعالي لوزير الشؤون البلدية والقروية، سائلا الله عز وجل أن يعينهما على تحمل هذا المسؤولية الكبيرة وأن يكونا عونا لمعالي وزير الشؤون البلدية والقروية في تحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.