المصدر - واس جذبت منطقة التقنية والابتكار في منتدى الأفلام السعودي الذي يقام تحت شعار المنتدى "لقاء يغيّر المشهد" أنظار الزوار والمشاركين، عبر مجموعة من التجارب التفاعلية التي تُحاكي رحلة صناعة الفيلم منذ لحظة كتابة المشهد وحتى اكتمال إنتاجه، في تجربة فريدة تجمع بين الإبداع الإنساني والتقنية الحديثة.
وتقدّم المنطقة لزوار المنتدى رحلة سينمائية متكاملة تتيح لهم خوض تجربة صناعة الفيلم من الداخل، ضمن بيئة تفاعلية تُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والكاميرا والآلة، إذ تبدأ التجربة من لحظة التسجيل، التي تشكّل البوابة الأولى لعالم السينما، لينتقل الزائر بعدها إلى موقع تصوير متكامل يعيش فيه تفاصيل الأداء والتمثيل أمام عدسات الإخراج والإضاءة الاحترافية، في محاكاة حقيقية لأجواء مواقع التصوير الواقعية.
وينتقل الزائر بعد إتمام مشهد التمثيل، إلى مرحلة ما بعد الإنتاج، حيث يشاهد كيف تُعالج اللقطات رقميًا وتُدمج المؤثرات البصرية لتتحول الفكرة إلى مشهد ينبض بالصورة والصوت، وتختتم الرحلة بتصميم الملصق الدعائي للفيلم (البوستر) باستخدام أدوات رقمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تمنح الزائر فرصة ابتكار هوية فنية خاصة تعكس شخصيته الإبداعية ورؤيته الجمالية.
وشهدت المنطقة حضورًا واسعًا من المهتمين بصناعة السينما، وصنّاع المحتوى، وطلاب التخصصات الفنية والإعلامية، إلى جانب وفود من شركات الإنتاج المحلية والدولية، الذين وجدوا في التجربة مساحة لتبادل الخبرات والتعرف على أحدث ما توصلت إليه التقنيات في مجالات التصوير والمونتاج والتصميم، حيث تحوّلت المنطقة إلى واحدة من أكثر محطات المنتدى حيوية، لما تتيحه من تفاعل مباشر وتجربة واقعية تحفّز على الإبداع وتعمّق فهم الزوار لمراحل صناعة الفيلم.
وتأتي منطقة التقنية والابتكار ضمن الجهود التكاملية التي يبذلها منتدى الأفلام السعودي لتحقيق أهدافه المتمثلة في تمكين الشركات المحلية وصنّاع الأفلام، وجذب الاستثمارات وتعزيز الشراكات محليًا ودوليًا، وتوفير منصة لتبادل الخبرات بين محترفي الصناعة، إلى جانب إبراز مكانة المملكة كمركز إقليمي لصناعة السينما والإنتاج الإبداعي.
وتسلّط المنطقة الضوء على القطاعات التي يستهدفها المنتدى، وفي مقدمتها قطاع الأفلام بما يتضمنه من خدمات الإنتاج والدعم الفني، والاستوديوهات والمعدات والمرافق، وشركات الإنتاج السينمائي والإعلامي، وتطوير المحتوى والخدمات الإبداعية، وخدمات ما بعد الإنتاج.
وتوازيها القطاعات الداعمة مثل التمويل والاستثمار، والتأمين وإدارة المخاطر، والإعلام والتسويق، والخدمات القانونية والملكية الفكرية، والتعليم وتنمية المواهب، والجهات الحكومية والتنظيمية، وقطاع الترفيه وإدارة الفعاليات.
ويُجسد المنتدى من خلال هذه التجربة توجه المملكة نحو بناء بيئة سينمائية متكاملة تجمع بين الإبداع البشري والابتكار التقني، في إطار مستهدفات رؤية المملكة 2030 الهادفة إلى تنمية الصناعات الإبداعية وتطوير الكفاءات الوطنية، وتعزيز حضور المملكة كمحور رئيسي لصناعة الأفلام في المنطقة والعالم.
وتهدف هيئة الأفلام من خلال إقامة المنتدى إلى تمكين الشركات المحلية وصنّاع الأفلام، وجذب الاستثمارات وتعزيز الشراكات محليًا ودوليًا، إلى جانب توفير منصة لتبادل الخبرات بين محترفي الصناعة، وإبراز مكانة المملكة كمركزٍ إقليمي لصناعة السينما، حيث يشهد المنتدى تنظيم مؤتمر دولي يقدّم أكثر من (50) جلسة حوارية وورشة عمل متخصصة في تطوير المحتوى وتنظيم القطاع، يقدمها أكثر من (60) متحدثًا من (35) دولة، إلى جانب معرض موسع يضم أكثر من (300) جهة محلية وإقليمية ودولية، تشمل شركات الإنتاج والاستوديوهات والمعدات والتقنيات السينمائية، بما يعكس النمو المتسارع الذي تشهده صناعة الأفلام في المملكة.
وتقدّم المنطقة لزوار المنتدى رحلة سينمائية متكاملة تتيح لهم خوض تجربة صناعة الفيلم من الداخل، ضمن بيئة تفاعلية تُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والكاميرا والآلة، إذ تبدأ التجربة من لحظة التسجيل، التي تشكّل البوابة الأولى لعالم السينما، لينتقل الزائر بعدها إلى موقع تصوير متكامل يعيش فيه تفاصيل الأداء والتمثيل أمام عدسات الإخراج والإضاءة الاحترافية، في محاكاة حقيقية لأجواء مواقع التصوير الواقعية.
وينتقل الزائر بعد إتمام مشهد التمثيل، إلى مرحلة ما بعد الإنتاج، حيث يشاهد كيف تُعالج اللقطات رقميًا وتُدمج المؤثرات البصرية لتتحول الفكرة إلى مشهد ينبض بالصورة والصوت، وتختتم الرحلة بتصميم الملصق الدعائي للفيلم (البوستر) باستخدام أدوات رقمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تمنح الزائر فرصة ابتكار هوية فنية خاصة تعكس شخصيته الإبداعية ورؤيته الجمالية.
وشهدت المنطقة حضورًا واسعًا من المهتمين بصناعة السينما، وصنّاع المحتوى، وطلاب التخصصات الفنية والإعلامية، إلى جانب وفود من شركات الإنتاج المحلية والدولية، الذين وجدوا في التجربة مساحة لتبادل الخبرات والتعرف على أحدث ما توصلت إليه التقنيات في مجالات التصوير والمونتاج والتصميم، حيث تحوّلت المنطقة إلى واحدة من أكثر محطات المنتدى حيوية، لما تتيحه من تفاعل مباشر وتجربة واقعية تحفّز على الإبداع وتعمّق فهم الزوار لمراحل صناعة الفيلم.
وتأتي منطقة التقنية والابتكار ضمن الجهود التكاملية التي يبذلها منتدى الأفلام السعودي لتحقيق أهدافه المتمثلة في تمكين الشركات المحلية وصنّاع الأفلام، وجذب الاستثمارات وتعزيز الشراكات محليًا ودوليًا، وتوفير منصة لتبادل الخبرات بين محترفي الصناعة، إلى جانب إبراز مكانة المملكة كمركز إقليمي لصناعة السينما والإنتاج الإبداعي.
وتسلّط المنطقة الضوء على القطاعات التي يستهدفها المنتدى، وفي مقدمتها قطاع الأفلام بما يتضمنه من خدمات الإنتاج والدعم الفني، والاستوديوهات والمعدات والمرافق، وشركات الإنتاج السينمائي والإعلامي، وتطوير المحتوى والخدمات الإبداعية، وخدمات ما بعد الإنتاج.
وتوازيها القطاعات الداعمة مثل التمويل والاستثمار، والتأمين وإدارة المخاطر، والإعلام والتسويق، والخدمات القانونية والملكية الفكرية، والتعليم وتنمية المواهب، والجهات الحكومية والتنظيمية، وقطاع الترفيه وإدارة الفعاليات.
ويُجسد المنتدى من خلال هذه التجربة توجه المملكة نحو بناء بيئة سينمائية متكاملة تجمع بين الإبداع البشري والابتكار التقني، في إطار مستهدفات رؤية المملكة 2030 الهادفة إلى تنمية الصناعات الإبداعية وتطوير الكفاءات الوطنية، وتعزيز حضور المملكة كمحور رئيسي لصناعة الأفلام في المنطقة والعالم.
وتهدف هيئة الأفلام من خلال إقامة المنتدى إلى تمكين الشركات المحلية وصنّاع الأفلام، وجذب الاستثمارات وتعزيز الشراكات محليًا ودوليًا، إلى جانب توفير منصة لتبادل الخبرات بين محترفي الصناعة، وإبراز مكانة المملكة كمركزٍ إقليمي لصناعة السينما، حيث يشهد المنتدى تنظيم مؤتمر دولي يقدّم أكثر من (50) جلسة حوارية وورشة عمل متخصصة في تطوير المحتوى وتنظيم القطاع، يقدمها أكثر من (60) متحدثًا من (35) دولة، إلى جانب معرض موسع يضم أكثر من (300) جهة محلية وإقليمية ودولية، تشمل شركات الإنتاج والاستوديوهات والمعدات والتقنيات السينمائية، بما يعكس النمو المتسارع الذي تشهده صناعة الأفلام في المملكة.
