المصدر -
في أجواءٍ تفيض إبداعًا وتحتفي بالكلمة التي تُضيء، نظم الشريك الأدبي مساء الأربعاء أمسية شعرية بعنوان «بُشرى في الحرف»، احتضنها مقهى روشن الثقافي تحت مظلة وزارة الثقافة، وبمشاركة الشاعر مكي آل سالم ضيفًا رئيسيًا للأمسية، وبحضور نخبة من الشعراء والمثقفين ومحبي الأدب.
وجسدت الأمسية رؤية الشريك الأدبي في تعزيز مكانة الكلمة الراقية وإثراء المشهد الشعري السعودي من خلال فعالياتٍ تجمع بين الفكر والإبداع، وتؤكد على دور الشعر في بناء الوعي الإنساني وبثّ الأمل في النفوس.
وقدّم الشاعر مكي آل سالم خلال الأمسية باقة من قصائده التي تنبض بالعاطفة والصدق، مستعرضًا من خلالها رحلة الإنسان بين الألم والأمل، وكيف يمكن للحرف أن يكون بلسمًا للروح ونافذةً للنور.
وتنوّعت محاور اللقاء بين: القصيدة بين الألم والأمل، والشعر كوسيلةٍ لشفاء الروح، والبُشرى كقيمةٍ إنسانية متجددة. وشهدت الأمسية تفاعلًا واسعًا من الحضور الذين أثروا النقاش بقراءاتٍ وتعليقاتٍ عكست وعيهم وذائقتهم الأدبية العالية.
وأكد منظمو الفعالية أن «بُشرى في الحرف» تأتي استمرارًا لرسالة الشريك الأدبي في دعم المواهب الشعرية وصناعة الحراك الثقافي، فيما عبّر مقهى روشن الثقافي عن فخره باستضافة هذا الحدث ضمن سلسلة من البرامج الهادفة إلى إحياء روح الأدب في أجواء تجمع بين سحر المكان ودفء الكلمة.
واختتمت الأمسية بتوصيةٍ من الشاعر مكي آل سالم بأهمية استمرار إقامة الفعاليات الأدبية التي تُكرّس حضور الشعر كقيمةٍ جمالية وروحية تسهم في تنمية الذائقة وتعزيز المشهد الثقافي الوطني.
وشهدت الأمسية مشاركة متجر مزيج الذي قدّم سحبًا خاصًا على عطري مزيج وسر مزيج، فاز بهما كلٌّ من الأستاذ صالح الزهراني والدكتورة سارة الزهراني من بين الحضور الكريم، في ختامٍ عبقٍ جمع بين أريج الشعر وعطر الإبداع.
وقدم مكي شكرًا خاصًا ومميزًا لصحيفة "غرب الإخبارية" على التغطية الإخبارية الرائعة والحضور المميز. حيث قال لقد أضفتم على الأمسية بريقًا إعلاميًا ساهم في تعريف جمهور أوسع بجماليات الحرف والفنون.
وجسدت الأمسية رؤية الشريك الأدبي في تعزيز مكانة الكلمة الراقية وإثراء المشهد الشعري السعودي من خلال فعالياتٍ تجمع بين الفكر والإبداع، وتؤكد على دور الشعر في بناء الوعي الإنساني وبثّ الأمل في النفوس.
وقدّم الشاعر مكي آل سالم خلال الأمسية باقة من قصائده التي تنبض بالعاطفة والصدق، مستعرضًا من خلالها رحلة الإنسان بين الألم والأمل، وكيف يمكن للحرف أن يكون بلسمًا للروح ونافذةً للنور.
وتنوّعت محاور اللقاء بين: القصيدة بين الألم والأمل، والشعر كوسيلةٍ لشفاء الروح، والبُشرى كقيمةٍ إنسانية متجددة. وشهدت الأمسية تفاعلًا واسعًا من الحضور الذين أثروا النقاش بقراءاتٍ وتعليقاتٍ عكست وعيهم وذائقتهم الأدبية العالية.
وأكد منظمو الفعالية أن «بُشرى في الحرف» تأتي استمرارًا لرسالة الشريك الأدبي في دعم المواهب الشعرية وصناعة الحراك الثقافي، فيما عبّر مقهى روشن الثقافي عن فخره باستضافة هذا الحدث ضمن سلسلة من البرامج الهادفة إلى إحياء روح الأدب في أجواء تجمع بين سحر المكان ودفء الكلمة.
واختتمت الأمسية بتوصيةٍ من الشاعر مكي آل سالم بأهمية استمرار إقامة الفعاليات الأدبية التي تُكرّس حضور الشعر كقيمةٍ جمالية وروحية تسهم في تنمية الذائقة وتعزيز المشهد الثقافي الوطني.
وشهدت الأمسية مشاركة متجر مزيج الذي قدّم سحبًا خاصًا على عطري مزيج وسر مزيج، فاز بهما كلٌّ من الأستاذ صالح الزهراني والدكتورة سارة الزهراني من بين الحضور الكريم، في ختامٍ عبقٍ جمع بين أريج الشعر وعطر الإبداع.
وقدم مكي شكرًا خاصًا ومميزًا لصحيفة "غرب الإخبارية" على التغطية الإخبارية الرائعة والحضور المميز. حيث قال لقد أضفتم على الأمسية بريقًا إعلاميًا ساهم في تعريف جمهور أوسع بجماليات الحرف والفنون.
