المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الثلاثاء 21 أكتوبر 2025
ماستركارد تختار السعودية أحدث وجهات حملتها "Priceless" وتقدّمها للعالم كوجهة "لا تقدّر بثمن"
يوسف بن ناجي- سفير غرب
بواسطة : يوسف بن ناجي- سفير غرب 21-10-2025 04:49 مساءً 1.3K
المصدر -  
أدرجت ماستركارد المملكة العربية السعودية كأحدث وجهة ضمن منصتها العالمية Priceless، في خطوةٍ تعكس رؤية الشركة لتسليط الضوء على السعودية كوجهةٍ "لا تُقدّر بثمن"، تجمع بين التراث والطبيعة والتجارب العصرية. وبذلك، تضع ماستركارد حاملي بطاقاتها في قلب هذه التجربة من خلال عروضٍ قيّمة، ووصولٍ حصري، وخدمات حجزٍ سلسة.
وتسلّط الحملة الضوء على تنوّع المشهد السياحي في المملكة؛ باعتباره مزيجًا متفرّدًا من الأصالة والحداثة، تتجلّى ملامحه في المواقع التراثية المدرجة لدى اليونسكو، والمراكز الثقافية، والمشاريع السياحية الجديدة. ويرافق هذا المشهد قيمة الضيافة السعودية الأصيلة التي تميّز تجربة الزوار.
وبوصف ماستركارد "الرابط" والمنصّة المُمكّنة لهذه التجارب، أصبح بإمكان الزوار خوض رحلة متكاملة تمتد من الاكتشاف إلى الحجز، مع إبراز الشركاء المحليين الذين ينسجون المحتوى السردي ويقدّمون الضيافة على أرض الواقع.
وتسرد الحملة حكاية المملكة بلسانٍ معاصر يجمع بين امتداد التاريخ وابتكار التجارب السياحية.
تبدأ الحكاية من خفقة الموج على البحر الأحمر، حيث ينتظر حاملو بطاقات ماستركارد ملاذٌ بحري فاخر لليلتين يجمع بين زرقة المياه ورفاهية منتجعات الخمس نجوم.
من بين أبرز الخيارات: منتجع سانت ريجيس البحر الأحمر، أو التوجّه إلى شاطئ الغروب في منتجع ريتز كارلتون ريزيرف، أو الإقامة في فيلا شاطئية في منتجع شيبارة.
تتنوّع تفاصيل التجربة بين تنقّل مستدام بسيارات كهربائية، ورحلات بالقوارب السريعة، ومتعة غوصتين برفقة غواص محترف حاصل على شهادة PADI وخبير بالشعاب المرجانية، إلى جانب تجارب السنوركلينغ لمن يفضّلون الاسترخاء على السطح.
وتُختتم الرحلة بـ غداء فاخر على متن قارب خاص يكمّل التجربة بروحٍ من الرفاهية والهدوء.
أما في الرياض، فيستطيع حاملو بطاقات ماستركارد عبر منصة Priceless أن يعيشوا أمسية استثنائية في الدرعية، تُستعاد فيها سيرة الدولة السعودية الأولى من خلال جولة سردية في حي الطريف التاريخي، المسجّل على قائمة التراث العالمي لدى اليونسكو، برفقة مرشد سعودي.
تلي الجولة تجربة عشاء فاخر مكوّن من خمسة أطباق في مطعم "ميز البجيري"، الذي يستلهم نكهات ثلاث عشرة منطقة سعودية بأسلوب معاصر يجمع بين الأصالة والابتكار.
ومن بعدها، تمتد الرحلة إلى العُلا، حيث يعيش الزائر يومًا كاملًا من الاكتشاف بين موقع الحِجر الأثري وجبل عِكمة، اللذين يحتضنان نقوشًا وكتاباتٍ أثرية نادرة.
كما يمكن الصعود إلى حرة عويرض التي تقدّم إطلالات بانورامية من أعلى نقطة في المنطقة، لمطاردة آخر خيوط الغروب.
ويُختتم اليوم بمسيرٍ على دروب تجارة البخور القديمة، يتبعه شواء صحراوي تحت نجومٍ قريبة كأنها تصافح الزائر.
وتُعدّ هذه التجارب حصريةً لحاملي بطاقات ماستركارد، وتتطلّب الحجز المسبق (العُلا: قبل أسبوعين / الدرعية: قبل أسبوع)، مع عدد محدود من الضيوف (العُلا: من 2 إلى 4 أشخاص / الدرعية: من 2 إلى 10 أشخاص(
يتوفّر الملاذ البحري حتى 31 ديسمبر 2025، وتجارب العُلا حتى 17 ديسمبر 2025، باستثناء الفترة من يونيو إلى أغسطس في العُلا.
أما الشراء، فهو غير قابل للاسترداد ما لم يُذكر خلاف ذلك، وخاضع للتوافر والظروف الجوية.
وبهذه العروض والخدمات، تؤكّد ماستركارد أن القيمة المضافة لا تتوقّف عند اختيار الوجهات، بل تمتدّ لتشمل تنظيم التجربة بالكامل؛ بمقاعد محدودة، ووصولٍ خاص، وخبراتٍ ميدانية مُنتقاة بعناية.
من مرشدين سعوديين يروون القصص بلسان المكان، إلى مختصين في حفظ البيئة البحرية، وطهاة يقدّمون قوائم تذوّق مُنسّقة تحكي تاريخ الأطباق ومناطقها.
وهكذا، تُقدَّم السعودية بعيون أهلها، فيما تبقى ماستركارد العلامة التجارية المحورية التي تفتح الأبواب، وتربط الناس بالأماكن والقصص التي لا تُقدّر بثمن، وتُيسّر للزوار خوض هذه الرحلة عبر مسار حجزٍ واحد وواضح.
وبهذا الطرح، تُكرّس حملة Priceless مكانة ماستركارد كمنصّة عالمية تكشف كنوز السياحة في المملكة، وتُعيد صياغتها بما يلبّي تطلّعات جمهورٍ يبحث عن تجارب تجمع بين الأصالة والحداثة في آنٍ واحد.
وتؤكّد ماستركارد أنها الجهة التي تمنح هذه الفرص وتنسّق تفاصيلها لحاملي بطاقاتها، فيما تقدّم السعودية، بثرائها الثقافي وطبيعتها الآسرة ومشاريعها الحديثة، رحلةً لا تُقدّر بثمن إلى العالم.

ويمكن الاطلاع على العروض من خلال الرابط التالي:

www.priceless.com/SaudiArabia