بحضور عدد من منسوبو جمعية نجوم السياحة
المصدر - زارَّ عدد من منسوبو الفريق الإعلامي السعودي بمحافظة الطائف ممثلاً في مُشرف الفريق الأُستاذ حامد بن محمد الطلحي، المؤرخ الأستاذ عيسى علوي القصير، بحضور عدد من منسوبو جمعية نجوم السياحة.
يأتي هذا لتعزيز العلاقات والروابط الإعلامية مع رواد التاريخ والسياحة في مختلف مناطق المملكة، وللإطلاع على الجهود العلمية والبحثية التي قدَّمها المؤرخ "القيصر" في خدمة تاريخ الطائف، وما أبداه من اهتمامٍ بتوثيق إرثها الحضاري ومعالمها السياحية.
ويُعدَّ المؤرخ "القصير" واحدًا من أبرز الشخوص التاريخية والأدبية التي أفنت سنين من عمرها في دراسة التاريخ المحلي وإبرازه من خلال مؤلفاته وأبحاثه الميدانية، مما أسهم في حفظ ذاكرة الطائف وتعريف الأجيال بتاريخها العريق.
وقد ثمَّن منسوبو الفريق الإعلامي السعودي ومن رافقهم من منسوبو جمعية نجوم السياحة، ما وجدوه من ترحيبٍ واستقبالٍ كريم، مؤكدين أن مثل هذه اللقاءات تسهم في بناء جسور التعاون بين المختصين في المجالات التاريخية والسياحية، وتدعم أهداف الجمعية في نشر الوعي الثقافي والسياحي في مختلف مناطق المملكة.
الطائف، بتاريخها وأصالتها، تظلّ مصدر إلهام لكل من يسعى لاكتشاف كنوزها التاريخية، ومثل هذه الزيارات تؤكد أهمية التكامل بين المعرفة الأكاديمية والعمل السياحي الميداني لخدمة وطنٍ غنيّ بالتاريخ والجمال.
يأتي هذا لتعزيز العلاقات والروابط الإعلامية مع رواد التاريخ والسياحة في مختلف مناطق المملكة، وللإطلاع على الجهود العلمية والبحثية التي قدَّمها المؤرخ "القيصر" في خدمة تاريخ الطائف، وما أبداه من اهتمامٍ بتوثيق إرثها الحضاري ومعالمها السياحية.
ويُعدَّ المؤرخ "القصير" واحدًا من أبرز الشخوص التاريخية والأدبية التي أفنت سنين من عمرها في دراسة التاريخ المحلي وإبرازه من خلال مؤلفاته وأبحاثه الميدانية، مما أسهم في حفظ ذاكرة الطائف وتعريف الأجيال بتاريخها العريق.
وقد ثمَّن منسوبو الفريق الإعلامي السعودي ومن رافقهم من منسوبو جمعية نجوم السياحة، ما وجدوه من ترحيبٍ واستقبالٍ كريم، مؤكدين أن مثل هذه اللقاءات تسهم في بناء جسور التعاون بين المختصين في المجالات التاريخية والسياحية، وتدعم أهداف الجمعية في نشر الوعي الثقافي والسياحي في مختلف مناطق المملكة.
الطائف، بتاريخها وأصالتها، تظلّ مصدر إلهام لكل من يسعى لاكتشاف كنوزها التاريخية، ومثل هذه الزيارات تؤكد أهمية التكامل بين المعرفة الأكاديمية والعمل السياحي الميداني لخدمة وطنٍ غنيّ بالتاريخ والجمال.
