المصدر - عبر عدد من مواطني وأهالي مكة المكرمة, عن سعادتهم بذكرى البيعة الثانية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -, مؤكدين بهذه المناسبة أن العديد من القرارات التي اتخذها خادم الحرمين الشريفين -أيده الله - خلال العامين الماضيين من شأنها أن تسهم في التحول الوطني 2020 , ورؤية المملكة 2030 , والمتوقع لها بمشية الله أن تنقل المملكة إلى مصاف الدول المتقدمة خاصة في المجال الاقتصادي.
وقال المواطن سعيد بن أحمد الملكي : إن ذكرى البيعة الثانية لقائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ, تعطي دلالات على حرص القيادة على المضي نحو المستقبل مدفوعة بتوفيق الله ودعاء المخلصين ومؤازرة الشعب السعودي والشعوب العربية والإسلامية, مشيرا إلى أن المسؤولين والمواطنين أبدوا تفاؤلهم بالمستقبل في ظل التعامل المنطقي للقيادة مع الأمور كافة.
من جانبه أكد يوسف بن سليم الوافي, أن المملكة شهدت خلال العامين الماضيين إنجازات مهمة على الصعيد المحلي والدولي, حيث اتسم هذا العام من عهد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - بسمات حضارية ومدنية رائدة جسدت تفانيه - حفظه الله - في خدمة وطنه ومواطنيه وأمته العربية والإسلامية والمجتمع الدولي من خلال بناء شراكات دوليه جديدة وقرارات تعزز مكانة المملكة وتعكس حرصه الكبير على مستقبل أمته حيث شكل ـ أيده الله ـ, التحالف العسكري العربي والإسلامي والذي أعطى دفعة كبيرة للأمة من خلال الأمل في نهضتها ورقيها لتكون قوة يحسب لها على خارطة العالم .
من جهته, أشار دخيل الله سعيد المحمادي, إلى أن الملك سلمان ـ حفظه الله ـ, عمل على التركيز في بناء دولتنا من خلال النهوض بالمؤسسات التي تسهم في خدمة الوطن وما أوامره الكريمة المتضمنة للعديد من الحلول التنموية الفعالة لمواجهة التحديدات ورفع قدرات وكفاءة مؤسسات الدولة, إضافة إلى التوسع في المجالات التنموية التي تنعكس إيجابا علي المواطن .
فيما نوه محمد عمر العمودي, بالإنجازات التي تحققت للوطن في عهد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على الصعيدين الداخلي والخارجي بفضل سياسته الحكيمة والحازمة, معربًا عن شعور الفخر والاعتزاز بهذه المناسبة الغالية حيث يستذكر من خلالها انجازات وعطاءات الملك سلمان -أيده الله- من خلال تلمسه لاحتياجات الوطن والمواطن ونقل بلادنا إلى مصاف الدول المتقدمة من خلال دفعها منصات للازدهار الاقتصادي والحضاري في مختلف المجالات .
بدوره, شدد خالد بن عبدالله العمري, على أن الملك المفدى - رعاه الله ـ, ينتهج سياسة التطوير والتحديث لبلادنا وتقوية اقتصاد المملكة من خلال تنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على تصدير النفط لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية, حيث يصب ذلك كله في مصلحة الوطن والمواطن وتوفير حياة كريمة له في الحاضر والمستقبل.
وقال حامد عطية السلمي: إن المنجزات لبلادنا تتوالي في عهد المليك المفدى - حفظه الله - من خلال حرصه على بناء دولة راسخة تستطيع الصمود في أعتى الأزمات الاقتصادية والسياسية حيث أصدر ـ أيده الله ـ, العديد من الأوامر الملكية التي تتضمن حلولا واقعية تتناسب مع المرحلة الراهنة التي سينتج عنها بمشيئة الله أداء يحقق الازدهار لبلادنا, سائلا الله تعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وأن يبقيه ذخراً للأمة العربية والإسلامية إنه سميع مجيب .
ونوه عطية سعيد الزهراني, بحكمة الملك سلمان - رعاه الله - في التعاطي مع مختلف القضايا الاقتصادية والسياسية بما يتناسب مع تحديات المرحلة الراهنة التي تدل على حنكته وبعد نظره ـ أيده الله ـ, في إدارة مختلف الملفات سواء الداخلية منها والخارجية.
من جانبه, وصف علي بن أحمد العميري الذكرى الثانية لمبايعة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -, بالذكرى العزيزة على قلب كل مواطن، حيث يحظى - أيده الله بحب المواطنين نظرا لما يتميز من صفات الإنسانية التي جعلت له مكانة غالية في قلوب أبناء الشعب السعودي, فمن خلال أوامره وتوجيهاته ـ أيده الله ـ, وفي هذه الفترة القصيرة من الزمن والكبيرة في بعدها الاجتماعي والسياسي ، يدرك كل متابع الانعكاسات الإيجابية على المجتمع, إضافة إلى حرصه - أيده الله - على المواطنين الذين كانوا ولا يزالون في مقدمة اهتماماته من خلال تلمس احتياجاتهم ودراسة أحوالهم، وتحسين مستوى معيشتهم من خلال إصدار العديد من القرارات المهمة التي تتناسب مع المرحلة الراهنة وخاصة في بعدها الاقتصادي والاجتماعي التي ستدفع بالوطن إلى آفاق رحبة من الاستقرار والازدهار .
وقال المواطن سعيد بن أحمد الملكي : إن ذكرى البيعة الثانية لقائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ, تعطي دلالات على حرص القيادة على المضي نحو المستقبل مدفوعة بتوفيق الله ودعاء المخلصين ومؤازرة الشعب السعودي والشعوب العربية والإسلامية, مشيرا إلى أن المسؤولين والمواطنين أبدوا تفاؤلهم بالمستقبل في ظل التعامل المنطقي للقيادة مع الأمور كافة.
من جانبه أكد يوسف بن سليم الوافي, أن المملكة شهدت خلال العامين الماضيين إنجازات مهمة على الصعيد المحلي والدولي, حيث اتسم هذا العام من عهد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - بسمات حضارية ومدنية رائدة جسدت تفانيه - حفظه الله - في خدمة وطنه ومواطنيه وأمته العربية والإسلامية والمجتمع الدولي من خلال بناء شراكات دوليه جديدة وقرارات تعزز مكانة المملكة وتعكس حرصه الكبير على مستقبل أمته حيث شكل ـ أيده الله ـ, التحالف العسكري العربي والإسلامي والذي أعطى دفعة كبيرة للأمة من خلال الأمل في نهضتها ورقيها لتكون قوة يحسب لها على خارطة العالم .
من جهته, أشار دخيل الله سعيد المحمادي, إلى أن الملك سلمان ـ حفظه الله ـ, عمل على التركيز في بناء دولتنا من خلال النهوض بالمؤسسات التي تسهم في خدمة الوطن وما أوامره الكريمة المتضمنة للعديد من الحلول التنموية الفعالة لمواجهة التحديدات ورفع قدرات وكفاءة مؤسسات الدولة, إضافة إلى التوسع في المجالات التنموية التي تنعكس إيجابا علي المواطن .
فيما نوه محمد عمر العمودي, بالإنجازات التي تحققت للوطن في عهد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على الصعيدين الداخلي والخارجي بفضل سياسته الحكيمة والحازمة, معربًا عن شعور الفخر والاعتزاز بهذه المناسبة الغالية حيث يستذكر من خلالها انجازات وعطاءات الملك سلمان -أيده الله- من خلال تلمسه لاحتياجات الوطن والمواطن ونقل بلادنا إلى مصاف الدول المتقدمة من خلال دفعها منصات للازدهار الاقتصادي والحضاري في مختلف المجالات .
بدوره, شدد خالد بن عبدالله العمري, على أن الملك المفدى - رعاه الله ـ, ينتهج سياسة التطوير والتحديث لبلادنا وتقوية اقتصاد المملكة من خلال تنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على تصدير النفط لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية, حيث يصب ذلك كله في مصلحة الوطن والمواطن وتوفير حياة كريمة له في الحاضر والمستقبل.
وقال حامد عطية السلمي: إن المنجزات لبلادنا تتوالي في عهد المليك المفدى - حفظه الله - من خلال حرصه على بناء دولة راسخة تستطيع الصمود في أعتى الأزمات الاقتصادية والسياسية حيث أصدر ـ أيده الله ـ, العديد من الأوامر الملكية التي تتضمن حلولا واقعية تتناسب مع المرحلة الراهنة التي سينتج عنها بمشيئة الله أداء يحقق الازدهار لبلادنا, سائلا الله تعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وأن يبقيه ذخراً للأمة العربية والإسلامية إنه سميع مجيب .
ونوه عطية سعيد الزهراني, بحكمة الملك سلمان - رعاه الله - في التعاطي مع مختلف القضايا الاقتصادية والسياسية بما يتناسب مع تحديات المرحلة الراهنة التي تدل على حنكته وبعد نظره ـ أيده الله ـ, في إدارة مختلف الملفات سواء الداخلية منها والخارجية.
من جانبه, وصف علي بن أحمد العميري الذكرى الثانية لمبايعة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -, بالذكرى العزيزة على قلب كل مواطن، حيث يحظى - أيده الله بحب المواطنين نظرا لما يتميز من صفات الإنسانية التي جعلت له مكانة غالية في قلوب أبناء الشعب السعودي, فمن خلال أوامره وتوجيهاته ـ أيده الله ـ, وفي هذه الفترة القصيرة من الزمن والكبيرة في بعدها الاجتماعي والسياسي ، يدرك كل متابع الانعكاسات الإيجابية على المجتمع, إضافة إلى حرصه - أيده الله - على المواطنين الذين كانوا ولا يزالون في مقدمة اهتماماته من خلال تلمس احتياجاتهم ودراسة أحوالهم، وتحسين مستوى معيشتهم من خلال إصدار العديد من القرارات المهمة التي تتناسب مع المرحلة الراهنة وخاصة في بعدها الاقتصادي والاجتماعي التي ستدفع بالوطن إلى آفاق رحبة من الاستقرار والازدهار .