

المصدر -
في فضاء الإعلام السعودي الذي يزخر بالكفاءات والطموحات، تبرز الكاتبة والإعلامية إلهام سيد الأنصاري كواحدة من الوجوه النسائية اللامعة التي جمعت بين الثقافة والوعي والروح الإنسانية، لتؤكد أن الإعلام رسالة قبل أن يكون مهنة، وأن الكلمة حين تخرج من قلبٍ نقيٍّ تصل إلى كل القلوب.
تحمل الأنصاري بكالوريوس في الشريعة من جامعة الملك عبدالعزيز – كلية الآداب والعلوم الإنسانية، ما منحها قاعدة معرفية متينة في الفكر الإسلامي واللغة، لتنسج من هذا العمق خطابًا ثقافيًا راقيًا يجمع بين القيم والمضمون، ويعكس صورة المرأة السعودية الواعية برسالتها الإعلامية.
تتقن إلهام خمس لغات: العربية، الفارسية، التركية، الأوردو، والإنجليزية، ما جعلها جسراً إنسانياً بين الثقافات، قادرة على التحاور مع العالم بلغة العقل والقلب معًا. أما في الجانب المهني، فقد خاضت تجربة واسعة في مجالات التجارة، التسويق، الإعلام، السكرتارية، الترجمة، والإدارة المكتبية، إضافة إلى تميزها في تنسيق المواعيد واستقبال الوفود والجهات المستضافة بروحٍ راقية تعبّر عن ذوقها المهني الرفيع.
وفي عالم السياحة، تميزت الأنصاري كـ وكيلة سياحية معتمدة ووكيلة "كروز أرويا"، بخبرة عملية في أنظمة الحجوزات وإصدار التذاكر وتصميم البرامج السياحية والمقاطع الترويجية، لتجمع بين الاحتراف الإعلامي والبصمة السياحية الجاذبة التي تخدم رؤية المملكة في تعزيز القطاع السياحي.
أما في الميدان الإعلامي، فهي عضوٌ فاعل في الفريق الإعلامي السعودي، وكاتبة في صحيفة غرب الإخبارية، حيث برز اسمها في اللقاءات الميدانية والمصوّرة التي تُبث عبر منصة X، مستضيفة شخصياتٍ مؤثرة في مجالات الفكر والأدب والفن والإرشاد السياحي. وقد تميزت أعمالها بطرحٍ راقٍ ورؤية عميقة لقضايا الوعي الاجتماعي والأخلاق الإعلامية.
في عامها الأخير، قدّمت إصدارها الأدبي الأول «أرواح لم تلتقِ بعد»، وهو عمل وجداني عميق حمل بين صفحاته فلسفة الروح والحنين واللقاء الإنساني بلغةٍ أدبية شفافة، نالت إعجاب النقاد والقرّاء على حدٍّ سواء.
وتواصل إلهام الأنصاري حضورها الإيجابي ضمن قروب صُنّاع السعادة وعددٍ من الجمعيات السياحية والإرشادية، مساهمةً في المبادرات الثقافية والاجتماعية بروحٍ تطوعية مؤمنة بأن الكلمة مسؤولية، والإعلام وعي، والسعادة صناعة بيد من يزرعها في الآخرين.
إنها نموذج للمرأة الحديثة التي تؤمن بأن الإعلام رسالة نبيلة، وأن الجمال الحقيقي يكمن في صدق الكلمة وسمو الفكرة ونقاء الهدف
تحمل الأنصاري بكالوريوس في الشريعة من جامعة الملك عبدالعزيز – كلية الآداب والعلوم الإنسانية، ما منحها قاعدة معرفية متينة في الفكر الإسلامي واللغة، لتنسج من هذا العمق خطابًا ثقافيًا راقيًا يجمع بين القيم والمضمون، ويعكس صورة المرأة السعودية الواعية برسالتها الإعلامية.
تتقن إلهام خمس لغات: العربية، الفارسية، التركية، الأوردو، والإنجليزية، ما جعلها جسراً إنسانياً بين الثقافات، قادرة على التحاور مع العالم بلغة العقل والقلب معًا. أما في الجانب المهني، فقد خاضت تجربة واسعة في مجالات التجارة، التسويق، الإعلام، السكرتارية، الترجمة، والإدارة المكتبية، إضافة إلى تميزها في تنسيق المواعيد واستقبال الوفود والجهات المستضافة بروحٍ راقية تعبّر عن ذوقها المهني الرفيع.
وفي عالم السياحة، تميزت الأنصاري كـ وكيلة سياحية معتمدة ووكيلة "كروز أرويا"، بخبرة عملية في أنظمة الحجوزات وإصدار التذاكر وتصميم البرامج السياحية والمقاطع الترويجية، لتجمع بين الاحتراف الإعلامي والبصمة السياحية الجاذبة التي تخدم رؤية المملكة في تعزيز القطاع السياحي.
أما في الميدان الإعلامي، فهي عضوٌ فاعل في الفريق الإعلامي السعودي، وكاتبة في صحيفة غرب الإخبارية، حيث برز اسمها في اللقاءات الميدانية والمصوّرة التي تُبث عبر منصة X، مستضيفة شخصياتٍ مؤثرة في مجالات الفكر والأدب والفن والإرشاد السياحي. وقد تميزت أعمالها بطرحٍ راقٍ ورؤية عميقة لقضايا الوعي الاجتماعي والأخلاق الإعلامية.
في عامها الأخير، قدّمت إصدارها الأدبي الأول «أرواح لم تلتقِ بعد»، وهو عمل وجداني عميق حمل بين صفحاته فلسفة الروح والحنين واللقاء الإنساني بلغةٍ أدبية شفافة، نالت إعجاب النقاد والقرّاء على حدٍّ سواء.
وتواصل إلهام الأنصاري حضورها الإيجابي ضمن قروب صُنّاع السعادة وعددٍ من الجمعيات السياحية والإرشادية، مساهمةً في المبادرات الثقافية والاجتماعية بروحٍ تطوعية مؤمنة بأن الكلمة مسؤولية، والإعلام وعي، والسعادة صناعة بيد من يزرعها في الآخرين.
إنها نموذج للمرأة الحديثة التي تؤمن بأن الإعلام رسالة نبيلة، وأن الجمال الحقيقي يكمن في صدق الكلمة وسمو الفكرة ونقاء الهدف