وجيه مشرقة


المصدر -
في كل حراك وطني يرتبط بصناعة السياحة والإرشاد الحضاري والثقافة المجتمعية، تبرز أسماء نسائية سعودية صنعت مجدها بجدّها واجتهادها، ومن بين تلك القامات الرفيعة تبرز الأستاذة
رشا بنت محمد صالح ماحي
رئيس جمعية مبتكرون السياحيه
ماحي، سيدة العطاء السياحي، ونموذج القيادة الملهمة التي جمعت بين الفكر، والخبرة، والإبداع.
وُلدت رسالتها من قلب مكة المكرمة، حيث تمتزج الروح بالهوية، فكانت خير من جسّد مفهوم «السياحة المسؤولة» التي تجمع بين الأصالة والحداثة، وبين الانتماء والرؤية، فبرؤيتها الثاقبة وإيمانها بأن «السياحة رسالة حضارية قبل أن تكون مهنة»، أسست لمسارٍ متميز في ميادين الإرشاد السياحي والتمكين المهني للمرأة السعودية.
حاصلة على بكالوريوس أحياء تربوي من جامعة أم القرى، ودبلوم الحج والعمرة من الغرفة التجارية بمكة المكرمة، إلى جانب عدة دبلومات دولية في اللغة الإنجليزية، وإدارة الأعمال، وإدارة المستشفيات من أكاديمية نيويورك الأمريكية، لتُثبت أن العلم هو أول مفاتيح القيادة والتأثير.
تقلّدت الأستاذة رشا ماحي عدداً من المناصب المرموقة، من أبرزها:
الرئيس التنفيذي لمملكة التراث لتنظيم الرحلات السياحية.
نائب رئيس مجلس إدارة شركة مارينا الماسية المحدودة للتجارة.
رئيس نادي عشاق السياحة المكية للإرشاد السياحي.
عضو مجلس إدارة جمعية "حياكم" الاجتماعية.
عضو في الجمعية السعودية للإرشاد السياحي، وجمعية التميز السياحي، إضافة إلى عضويات فاعلة في عدد من النوادي السياحية والإرشادية.
كما تُعد من المرشدات السياحيات المعتمدات من وزارة السياحة منذ عام 1440هـ، وحصلت على العضوية الذهبية كأخصائية إرشاد سياحي من الاتحاد الدولي للسفر والتقنيات الرقمية، إلى جانب رصيدٍ وافرٍ من الدورات والشهادات المهنية، مثل شهادة TOT لتدريب المدربين، وشهادات متخصصة في الضيافة، والإسعافات الأولية، والعلاقات العامة، وفن التسويق الإلكتروني، وإدارة الاجتماعات، وحل المشكلات في بيئة العمل.
مقيم داخلي وخارجي من مؤسسة الجودة والتميز الدوليه
بدأت مسيرتها المهنية من ميدان الخدمة في شركة أشرقت لحجاج الدول العربية منذ عام 1428هـ، فكانت القدوة في حسن التعامل وخدمة ضيوف الرحمن، لتنتقل بعدها إلى قيادة مشاريع سياحية وتنظيمية جسدت روح الريادة النسائية في أبهى صورها.
إنّ ما يميّز الأستاذة رشا ماحي ليس فقط ما تحمله من مؤهلات، بل ما تبثه من شغفٍ إنساني وإلهام وطني، فهي صوت المرأة السعودية القادرة على التغيير، ووجه مشرق للسياحة السعودية الحديثة التي تراهن على الكفاءة والهوية والجمال.
تستحق هذه القامة التربوية والسياحية كل التقدير، فهي امرأة آمنت بأن خدمة الوطن ليست شعاراً، بل ممارسة يومية تُترجم على أرض الواقع، فكانت مثالاً للريادة، وواحة عطاءٍ في ميادين السياحة، والتمكين، والإلهام.
رشا بنت محمد صالح ماحي
رئيس جمعية مبتكرون السياحيه
ماحي، سيدة العطاء السياحي، ونموذج القيادة الملهمة التي جمعت بين الفكر، والخبرة، والإبداع.
وُلدت رسالتها من قلب مكة المكرمة، حيث تمتزج الروح بالهوية، فكانت خير من جسّد مفهوم «السياحة المسؤولة» التي تجمع بين الأصالة والحداثة، وبين الانتماء والرؤية، فبرؤيتها الثاقبة وإيمانها بأن «السياحة رسالة حضارية قبل أن تكون مهنة»، أسست لمسارٍ متميز في ميادين الإرشاد السياحي والتمكين المهني للمرأة السعودية.
حاصلة على بكالوريوس أحياء تربوي من جامعة أم القرى، ودبلوم الحج والعمرة من الغرفة التجارية بمكة المكرمة، إلى جانب عدة دبلومات دولية في اللغة الإنجليزية، وإدارة الأعمال، وإدارة المستشفيات من أكاديمية نيويورك الأمريكية، لتُثبت أن العلم هو أول مفاتيح القيادة والتأثير.
تقلّدت الأستاذة رشا ماحي عدداً من المناصب المرموقة، من أبرزها:
الرئيس التنفيذي لمملكة التراث لتنظيم الرحلات السياحية.
نائب رئيس مجلس إدارة شركة مارينا الماسية المحدودة للتجارة.
رئيس نادي عشاق السياحة المكية للإرشاد السياحي.
عضو مجلس إدارة جمعية "حياكم" الاجتماعية.
عضو في الجمعية السعودية للإرشاد السياحي، وجمعية التميز السياحي، إضافة إلى عضويات فاعلة في عدد من النوادي السياحية والإرشادية.
كما تُعد من المرشدات السياحيات المعتمدات من وزارة السياحة منذ عام 1440هـ، وحصلت على العضوية الذهبية كأخصائية إرشاد سياحي من الاتحاد الدولي للسفر والتقنيات الرقمية، إلى جانب رصيدٍ وافرٍ من الدورات والشهادات المهنية، مثل شهادة TOT لتدريب المدربين، وشهادات متخصصة في الضيافة، والإسعافات الأولية، والعلاقات العامة، وفن التسويق الإلكتروني، وإدارة الاجتماعات، وحل المشكلات في بيئة العمل.
مقيم داخلي وخارجي من مؤسسة الجودة والتميز الدوليه
بدأت مسيرتها المهنية من ميدان الخدمة في شركة أشرقت لحجاج الدول العربية منذ عام 1428هـ، فكانت القدوة في حسن التعامل وخدمة ضيوف الرحمن، لتنتقل بعدها إلى قيادة مشاريع سياحية وتنظيمية جسدت روح الريادة النسائية في أبهى صورها.
إنّ ما يميّز الأستاذة رشا ماحي ليس فقط ما تحمله من مؤهلات، بل ما تبثه من شغفٍ إنساني وإلهام وطني، فهي صوت المرأة السعودية القادرة على التغيير، ووجه مشرق للسياحة السعودية الحديثة التي تراهن على الكفاءة والهوية والجمال.
تستحق هذه القامة التربوية والسياحية كل التقدير، فهي امرأة آمنت بأن خدمة الوطن ليست شعاراً، بل ممارسة يومية تُترجم على أرض الواقع، فكانت مثالاً للريادة، وواحة عطاءٍ في ميادين السياحة، والتمكين، والإلهام.