

المصدر - واس
تشهد متاجر المستلزمات البرية ومنصات أدوات الصيد في منطقة الحدود الشمالية، وتحديدًا في مدينة عرعر، انتعاشًا ملحوظًا بالتزامن مع انطلاق موسم المقناص، أحد أبرز المواسم البرية التي تستقطب عشاق الصيد من مختلف مناطق المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي.
وسجلت المحال المتخصصة في بيع أدوات الصيد، والمعامل، والخيام، ومستلزمات التخييم والرحلات، حركة شرائية نشطة منذ بداية الموسم، وسط تنوع في المعروضات لتلبية احتياجات الهواة والمحترفين، في ظل الطلب المتزايد على المنتجات المحلية ذات الجودة العالية.
وتُعد منطقة "الحماد"، الواقعة غرب مدينة عرعر، من أبرز وجهات المقناص في المملكة، إذ تُشكّل محطة رئيسية لعبور الطيور المهاجرة خلال هذه الفترة، مما يجعلها مقصدًا رئيسيًا للقناصة الباحثين عن تجربة صيد ثرية في بيئة طبيعية فريدة.
ويحرص الزوار على التخييم في المناطق البرية المحيطة بالحماد، مستفيدين من اعتدال الطقس، وانبساط الأرض، والتنوع النباتي الذي يسهم في استدامة الحياة الفطرية.
ويُعد موسم المقناص رافدًا اقتصاديًا مهمًا للمنطقة، حيث ينعكس أثره الإيجابي على قطاعات عدة تشمل النقل، والإيواء، والمطاعم، إلى جانب ما يحمله من بُعد تراثي وثقافي يعتز به أبناء المنطقة، ويحرصون على نقله للأجيال القادمة
وسجلت المحال المتخصصة في بيع أدوات الصيد، والمعامل، والخيام، ومستلزمات التخييم والرحلات، حركة شرائية نشطة منذ بداية الموسم، وسط تنوع في المعروضات لتلبية احتياجات الهواة والمحترفين، في ظل الطلب المتزايد على المنتجات المحلية ذات الجودة العالية.
وتُعد منطقة "الحماد"، الواقعة غرب مدينة عرعر، من أبرز وجهات المقناص في المملكة، إذ تُشكّل محطة رئيسية لعبور الطيور المهاجرة خلال هذه الفترة، مما يجعلها مقصدًا رئيسيًا للقناصة الباحثين عن تجربة صيد ثرية في بيئة طبيعية فريدة.
ويحرص الزوار على التخييم في المناطق البرية المحيطة بالحماد، مستفيدين من اعتدال الطقس، وانبساط الأرض، والتنوع النباتي الذي يسهم في استدامة الحياة الفطرية.
ويُعد موسم المقناص رافدًا اقتصاديًا مهمًا للمنطقة، حيث ينعكس أثره الإيجابي على قطاعات عدة تشمل النقل، والإيواء، والمطاعم، إلى جانب ما يحمله من بُعد تراثي وثقافي يعتز به أبناء المنطقة، ويحرصون على نقله للأجيال القادمة