

المصدر -
أكد الدكتور صبري باجس زيادة استشاري جراحة العظام بمستشفيات الحمادي بالرياض على تأثير التدخين والشيشة (النرجيلة) على العظام سلبي جدًا، وقد ثبت ذلك في العديد من الدراسات الطبية،مشيراً إلى أهم التأثيرات،ومنها:
أولاً: التأثير على صحة العظام العامة،حيث يقلل من كثافة العظام (Osteopenia / Osteoporosis):التدخين والشيشة يقللان من امتصاص الكالسيوم وفيتامين D، مما يؤدي إلى ضعف العظام وزيادة خطر الكسور،ويبطئ نمو العظام:
النيكوتين والمواد السامة الأخرى تقلل من نشاط خلايا بناء العظم (osteoblasts)،و يزيد من هشاشة العظام عند كبار السن:
خصوصًا عند النساء بعد سن اليأس،لأن التدخين يقلل أيضًا من إفراز الهرمونات التي تحافظ على الكثافة العظمية.
ثانيًا:التأثير على التئام الكسور والجروح،حيث يبطئ التئام الكسور:التدخين يقلل تدفق الدم إلى العظام والأنسجة،مما يؤخر شفاء الكسور بعد الجراحة أو الإصابة،ويزيد من خطر فشل تثبيت الكسور (nonunion):
الدراسات تشير إلى أن المدخنين لديهم ضعف احتمال التئام الكسر مقارنة بغير المدخنين.
ثالثًا: التأثير على المفاصل والغضاريف،حيث يزيد من خطر تآكل المفاصل (Osteoarthritis):بسبب ضعف الدورة الدموية وتلف الغضاريف،ويزيد من خطر التهاب المفاصل الروماتويدي (Rheumatoid arthritis):
التدخين من أهم العوامل البيئية المسببة له.
رابعًا: تأثير الشيشة مقارنة بالسجائر،حيث أن الشيشة ليست أكثر أمانًا،بل في كثير من الأحيان أسوأ لأن الجلسة الواحدة تعادل تدخين 40–100 سيجارة من حيث كمية الدخان والمواد السامة المستنشقة،
وتحتوي على أول أكسيد الكربون ومعادن ثقيلة(كالنيكل والرصاص)،مما يزيد الضرر على العظام والأنسجة.
وكشف د.صبري زيادة استشاري جراحة العظام بمستشفيات الحمادي بالرياض عن دراسة حديثة (2024) تمّ فحص التأثير المحتمل للإقلاع عن السجائر (combustible cigarettes) على التعافي من الكسور في أبحاث أساسية، ووجدوا أن التوقف قد يسرّع عملية الالتئام في النماذج التجريبية.
أولاً: التأثير على صحة العظام العامة،حيث يقلل من كثافة العظام (Osteopenia / Osteoporosis):التدخين والشيشة يقللان من امتصاص الكالسيوم وفيتامين D، مما يؤدي إلى ضعف العظام وزيادة خطر الكسور،ويبطئ نمو العظام:
النيكوتين والمواد السامة الأخرى تقلل من نشاط خلايا بناء العظم (osteoblasts)،و يزيد من هشاشة العظام عند كبار السن:
خصوصًا عند النساء بعد سن اليأس،لأن التدخين يقلل أيضًا من إفراز الهرمونات التي تحافظ على الكثافة العظمية.
ثانيًا:التأثير على التئام الكسور والجروح،حيث يبطئ التئام الكسور:التدخين يقلل تدفق الدم إلى العظام والأنسجة،مما يؤخر شفاء الكسور بعد الجراحة أو الإصابة،ويزيد من خطر فشل تثبيت الكسور (nonunion):
الدراسات تشير إلى أن المدخنين لديهم ضعف احتمال التئام الكسر مقارنة بغير المدخنين.
ثالثًا: التأثير على المفاصل والغضاريف،حيث يزيد من خطر تآكل المفاصل (Osteoarthritis):بسبب ضعف الدورة الدموية وتلف الغضاريف،ويزيد من خطر التهاب المفاصل الروماتويدي (Rheumatoid arthritis):
التدخين من أهم العوامل البيئية المسببة له.
رابعًا: تأثير الشيشة مقارنة بالسجائر،حيث أن الشيشة ليست أكثر أمانًا،بل في كثير من الأحيان أسوأ لأن الجلسة الواحدة تعادل تدخين 40–100 سيجارة من حيث كمية الدخان والمواد السامة المستنشقة،
وتحتوي على أول أكسيد الكربون ومعادن ثقيلة(كالنيكل والرصاص)،مما يزيد الضرر على العظام والأنسجة.
وكشف د.صبري زيادة استشاري جراحة العظام بمستشفيات الحمادي بالرياض عن دراسة حديثة (2024) تمّ فحص التأثير المحتمل للإقلاع عن السجائر (combustible cigarettes) على التعافي من الكسور في أبحاث أساسية، ووجدوا أن التوقف قد يسرّع عملية الالتئام في النماذج التجريبية.