برعاية “أم ميلينيوم” وتنظيم “جسفت مكة”.. حضورٌ فنيّ وإبداعٌ أنثويّ يجسّد لغة اللون والذاكرة
المصدر -
برعاية كريمة من الأستاذة عفاف بنت محمد سعيد الحربي، المفوّض بإدارة أعمال جمعية مراكز الأحياء بالعاصمة المقدسة، افتُتح مساء الثلاثاء الموافق 14 أكتوبر 2025م المعرض التشكيلي الشخصي للفنانة ماجدة بنت عبدالوهاب شافعي تحت عنوان “بصمة من بقايا”، وذلك في فندق أم ميلينيوم بمكة المكرمة.
جاء تنظيم المعرض من قِبل الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت فرع مكة المكرمة)، وبرعاية فندق أم ميلينيوم، ويستمر لمدة ثلاثة أيام، حيث يعرض مجموعة من الأعمال الفنية التي تعكس تجربة الفنانة في قراءة الذات والذاكرة، من خلال لغة تشكيلية تمزج بين الأصالة والتجريب، وتحوّل البقايا إلى بصمات من نور وإحساس.
وشهد المعرض حضورًا واسعًا من الفنانين والفنانات التشكيليين والمقتنين والمهتمين بالفن التشكيلي، الذين أثنوا على المستوى الفني المتميز للأعمال المعروضة، وما تحمله من رمزية عميقة ودلالات إنسانية تعبّر عن رحلة الفنانة ومسيرتها الإبداعية.
وفي كلمةٍ بهذه المناسبة، أشاد الحضور بجهود مدير جسفت فرع مكة المكرمة الأستاذ خالد بايونس في دعم الحراك الفني بالمنطقة، ودوره في تهيئة بيئة حاضنة للمواهب والإبداعات التشكيلية. كما ثمّنوا جهود نائبه الأستاذ شاهر الشهري في الإشراف والتنسيق الفني للمعرض، التي انعكست في دقة التنظيم وروعة العرض.
كما برز الحضور الإعلامي المميز لكل من المنسق الإعلامي الأستاذ حامد الطلحي الذي قدّم تغطية إعلامية راقية نقلت تفاصيل الحدث بعدسةٍ إبداعية احترافية، والمتحدثة الإعلامية باسم الجمعية الأستاذة جيهان هندي التي قدّمت للمناسبة لغةً إعلامية ثرية جسّدت رسالة الجمعية في خدمة الفنون وتعزيز حضورها في المجتمع المكي والسعودي.
من جانبها، عبّرت الفنانة ماجدة شافعي عن بالغ سعادتها بما حظي به المعرض من اهتمام وتفاعل، مؤكدة أن أعمالها تمثل ترجمة صادقة لتجارب إنسانية عاشتها، وأن الفن بالنسبة لها “نافذة للبوح، وجسر يصل بين البقايا والبصمة”.
يُذكر أن المعرض سيستمر حتى مساء الخميس، مستقطبًا عشّاق الجمال وروّاد الفن التشكيلي من مختلف مناطق المملكة
جاء تنظيم المعرض من قِبل الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت فرع مكة المكرمة)، وبرعاية فندق أم ميلينيوم، ويستمر لمدة ثلاثة أيام، حيث يعرض مجموعة من الأعمال الفنية التي تعكس تجربة الفنانة في قراءة الذات والذاكرة، من خلال لغة تشكيلية تمزج بين الأصالة والتجريب، وتحوّل البقايا إلى بصمات من نور وإحساس.
وشهد المعرض حضورًا واسعًا من الفنانين والفنانات التشكيليين والمقتنين والمهتمين بالفن التشكيلي، الذين أثنوا على المستوى الفني المتميز للأعمال المعروضة، وما تحمله من رمزية عميقة ودلالات إنسانية تعبّر عن رحلة الفنانة ومسيرتها الإبداعية.
وفي كلمةٍ بهذه المناسبة، أشاد الحضور بجهود مدير جسفت فرع مكة المكرمة الأستاذ خالد بايونس في دعم الحراك الفني بالمنطقة، ودوره في تهيئة بيئة حاضنة للمواهب والإبداعات التشكيلية. كما ثمّنوا جهود نائبه الأستاذ شاهر الشهري في الإشراف والتنسيق الفني للمعرض، التي انعكست في دقة التنظيم وروعة العرض.
كما برز الحضور الإعلامي المميز لكل من المنسق الإعلامي الأستاذ حامد الطلحي الذي قدّم تغطية إعلامية راقية نقلت تفاصيل الحدث بعدسةٍ إبداعية احترافية، والمتحدثة الإعلامية باسم الجمعية الأستاذة جيهان هندي التي قدّمت للمناسبة لغةً إعلامية ثرية جسّدت رسالة الجمعية في خدمة الفنون وتعزيز حضورها في المجتمع المكي والسعودي.
من جانبها، عبّرت الفنانة ماجدة شافعي عن بالغ سعادتها بما حظي به المعرض من اهتمام وتفاعل، مؤكدة أن أعمالها تمثل ترجمة صادقة لتجارب إنسانية عاشتها، وأن الفن بالنسبة لها “نافذة للبوح، وجسر يصل بين البقايا والبصمة”.
يُذكر أن المعرض سيستمر حتى مساء الخميس، مستقطبًا عشّاق الجمال وروّاد الفن التشكيلي من مختلف مناطق المملكة
