المصدر -
سيرجيو كونسيساو… صانع المجد الجديد للاتحاد
في لحظةٍ ينتظرها عشاق العميد، أعلن نادي الاتحاد السعودي عن تعاقده رسميًا مع المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو حتى عام 2028، خلفًا للفرنسي لوران بلان. خطوةٌ تعكس رغبة الإدارة في إعادة الفريق إلى القمة، بروح جديدة وفكر مختلف، يليق بتاريخ الاتحاد ومكانته.
لمن يتسائل من هو سيرجيو كونسيساو؟
مدرب برتغالي يبلغ من العمر 50 عامًا، يمتلك شخصية قوية وقيادية جعلته من أبرز المدربين البرتغاليين في العقد الأخير.
قاد عدة أندية أوروبية أبرزها بورتو وميلان الإيطالي، حيث حقق نجاحات لافتة، منها الفوز بكأس السوبر الإيطالي مع ميلان، وعدة بطولات محلية مع بورتو.
كونسيساو ليس مجرد مدرب يبحث عن النتائج، بل هو قائد يؤمن بالروح قبل التكتيك. يحرص على بناء فريق يقاتل بشراسة ويؤمن بأن الفوز يبدأ من الانضباط والاحترام داخل الملعب وخارجه.
كيف يكون أسلوبه التكتيكي؟
كونسيساو يعتمد على أسلوب الضغط العالي واللعب السريع، بخطط مرنة مثل 4-2-3-1 أو 4-4-2، حسب خصومه.
يحب الهجوم المباشر والتحولات السريعة، ويركز على الانضباط الدفاعي والقتالية في كل جزء من الملعب.
في الدفاع
يعتمد على التمركز المثالي والضغط الجماعي، ولا يسمح بوجود مساحات خلف خطوطه.
في الهجوم:
يؤمن بالسرعة، والتمريرات القصيرة الحاسمة، واستغلال الأطراف لصناعة الفرص.
نقاط القوة: عند السيد كونييساو
شخصية قيادية صارمة تعرف كيف تفرض النظام.
يجيد تحفيز لاعبيه نفسيًا قبل المباريات الكبرى.
يملك فكرًا تكتيكيًا متطورًا يناسب كرة القدم الحديثة.
قادر على إدارة الأزمات وإعادة الثقة للفريق بسرعة.
نقاط الضعف:
طباعه الحادة قد تسبب بعض التوتر في المباريات الصعبة.
يحتاج وقتًا للتأقلم مع البيئة الجديدة وأسلوب اللعب في الدوري السعودي.
خطة كونسيساو مع الاتحاد… عودة روح العميد
منذ أول يوم له في جدة، أعلن كونسيساو أنه “جاء ليصنع المجد لا ليجرب”، وهي رسالة واضحة للجميع أن الاتحاد مقبل على مرحلة جديدة.
خطته تقوم على ثلاث ركائز أساسية:
اولاً : الانطباط والروح القتالية يريد من كل لاعب أن يقاتل بشراسة حتى آخر ثانية، وأن يكون اللعب بشعار الاتحاد شرفًا ومسؤولية.
ثانياً : الضغط والهجوم السريع يسعى إلى تطوير أداء الفريق هجوميًا عبر السرعة في الانتقال واستغلال مهارة الأجنحة وصناع اللعب.
ثالثاً :بناء عقلية البطل من جديد يرى أن الاتحاد لا يفتقد المواهب، بل يحتاج فقط إلى عقلية لا تعرف الاستسلام، وروح جماعية تعيد “هيبة العميد” إلى الملاعب.
مالذي سيطمح اليه السيد كونسيساو .
جماهير الاتحاد تنتظر من كونسيساو أن يعيد الفريق إلى الواجهة المحلية والآسيوية، وأن يزرع في لاعبيه روح “العميد الذي لا يُهزم”.
ومع الدعم الكبير من الإدارة والنجوم المتواجدين في الفريق، يبدو أن مرحلة جديدة من المجد قد بدأت في جدة، عنوانها العزيمة، والانضباط، والإيمان بأن الاتحاد دائمًا “فوق الجميع”
لمن يتسائل من هو سيرجيو كونسيساو؟
مدرب برتغالي يبلغ من العمر 50 عامًا، يمتلك شخصية قوية وقيادية جعلته من أبرز المدربين البرتغاليين في العقد الأخير.
قاد عدة أندية أوروبية أبرزها بورتو وميلان الإيطالي، حيث حقق نجاحات لافتة، منها الفوز بكأس السوبر الإيطالي مع ميلان، وعدة بطولات محلية مع بورتو.
كونسيساو ليس مجرد مدرب يبحث عن النتائج، بل هو قائد يؤمن بالروح قبل التكتيك. يحرص على بناء فريق يقاتل بشراسة ويؤمن بأن الفوز يبدأ من الانضباط والاحترام داخل الملعب وخارجه.
كيف يكون أسلوبه التكتيكي؟
كونسيساو يعتمد على أسلوب الضغط العالي واللعب السريع، بخطط مرنة مثل 4-2-3-1 أو 4-4-2، حسب خصومه.
يحب الهجوم المباشر والتحولات السريعة، ويركز على الانضباط الدفاعي والقتالية في كل جزء من الملعب.
في الدفاع
يعتمد على التمركز المثالي والضغط الجماعي، ولا يسمح بوجود مساحات خلف خطوطه.
في الهجوم:
يؤمن بالسرعة، والتمريرات القصيرة الحاسمة، واستغلال الأطراف لصناعة الفرص.
نقاط القوة: عند السيد كونييساو
شخصية قيادية صارمة تعرف كيف تفرض النظام.
يجيد تحفيز لاعبيه نفسيًا قبل المباريات الكبرى.
يملك فكرًا تكتيكيًا متطورًا يناسب كرة القدم الحديثة.
قادر على إدارة الأزمات وإعادة الثقة للفريق بسرعة.
نقاط الضعف:
طباعه الحادة قد تسبب بعض التوتر في المباريات الصعبة.
يحتاج وقتًا للتأقلم مع البيئة الجديدة وأسلوب اللعب في الدوري السعودي.
خطة كونسيساو مع الاتحاد… عودة روح العميد
منذ أول يوم له في جدة، أعلن كونسيساو أنه “جاء ليصنع المجد لا ليجرب”، وهي رسالة واضحة للجميع أن الاتحاد مقبل على مرحلة جديدة.
خطته تقوم على ثلاث ركائز أساسية:
اولاً : الانطباط والروح القتالية يريد من كل لاعب أن يقاتل بشراسة حتى آخر ثانية، وأن يكون اللعب بشعار الاتحاد شرفًا ومسؤولية.
ثانياً : الضغط والهجوم السريع يسعى إلى تطوير أداء الفريق هجوميًا عبر السرعة في الانتقال واستغلال مهارة الأجنحة وصناع اللعب.
ثالثاً :بناء عقلية البطل من جديد يرى أن الاتحاد لا يفتقد المواهب، بل يحتاج فقط إلى عقلية لا تعرف الاستسلام، وروح جماعية تعيد “هيبة العميد” إلى الملاعب.
مالذي سيطمح اليه السيد كونسيساو .
جماهير الاتحاد تنتظر من كونسيساو أن يعيد الفريق إلى الواجهة المحلية والآسيوية، وأن يزرع في لاعبيه روح “العميد الذي لا يُهزم”.
ومع الدعم الكبير من الإدارة والنجوم المتواجدين في الفريق، يبدو أن مرحلة جديدة من المجد قد بدأت في جدة، عنوانها العزيمة، والانضباط، والإيمان بأن الاتحاد دائمًا “فوق الجميع”
