

المصدر -
أكد الأزهر الشريف اعتزازه بالجهود المبذولة لوقف العدوان على غزة، مقدرا عاليًا الجهود المخلصة التي بذلها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفرق الوسطاء والمفاوضون، وكل الدَّاعمين لهذه المبادرة المهمة.
وأعرب فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف - في منشور كتبه على صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك - عن حمده وشكره لله تعالى على تهيئة الأسباب التي أدّت إلى وضع حدٍّ لقتل الضعفاء والمستضعفين في غزة.
وقال إن الأزهر الشريف إذ يحمد الله سبحانه وتعالى كثيرًا على أن هيَّأ الأسباب لوضع نهاية لقتل الضعفاء والمستضعفين في غزة، لَيُحيِّي بكل التقدير والاعتزاز الجهود التي بُذلت لوقف هذا العدوان، ويُقدِّر عاليًا الجهود المخلصة التي بذلها فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، وسمو الأمير تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، كما يُقدِّر الجهد الذي قام به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفرق الوسطاء والمفاوضون، وكل الدَّاعمين لهذه المبادرة المهمة.
كما يقدر الأزهر استجابة الفصائل الفلسطينية المفاوِضة، وإصرارهم على التوصل إلى حلٍّ فوريٍّ لوقف العدوان، وندعو الله أن تكون هذه المبادرة خطوةً في طريق استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة، ودولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف، وأن ينعم بحياةٍ مستقرةٍ كريمة، وأن يعمَّ السلام شعوب المنطقة كلها، بل شعوب العالم أجمع.
وأعرب فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف - في منشور كتبه على صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك - عن حمده وشكره لله تعالى على تهيئة الأسباب التي أدّت إلى وضع حدٍّ لقتل الضعفاء والمستضعفين في غزة.
وقال إن الأزهر الشريف إذ يحمد الله سبحانه وتعالى كثيرًا على أن هيَّأ الأسباب لوضع نهاية لقتل الضعفاء والمستضعفين في غزة، لَيُحيِّي بكل التقدير والاعتزاز الجهود التي بُذلت لوقف هذا العدوان، ويُقدِّر عاليًا الجهود المخلصة التي بذلها فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، وسمو الأمير تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، كما يُقدِّر الجهد الذي قام به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفرق الوسطاء والمفاوضون، وكل الدَّاعمين لهذه المبادرة المهمة.
كما يقدر الأزهر استجابة الفصائل الفلسطينية المفاوِضة، وإصرارهم على التوصل إلى حلٍّ فوريٍّ لوقف العدوان، وندعو الله أن تكون هذه المبادرة خطوةً في طريق استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة، ودولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف، وأن ينعم بحياةٍ مستقرةٍ كريمة، وأن يعمَّ السلام شعوب المنطقة كلها، بل شعوب العالم أجمع.