

المصدر -
تستعد العاصمة المقدسة لاحتضان حدثٍ فني نوعي، يتمثل في افتتاح المعرض الشخصي الثاني للفنانة التشكيلية ماجدة بنت عبدالوهاب شافعي تحت عنوان "بصمة بقايا"، وذلك مساء الثلاثاء 14 أكتوبر 2025م، بتنظيم من ممثلية الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت) بمكة المكرمة، وبرعاية فندق أم ميلينيوم مكة.
يقام المعرض على شرف الأستاذة عفاف بنت محمد سعيد الحربي، المفوّضة بإدارة أعمال جمعية مراكز الأحياء بالعاصمة المقدسة، في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءً بفندق أم ميلينيوم – مكة.
ويتميّز معرض "بصمة بقايا" بكونه تجربة فنية فريدة ترتكز على استخدام خامات البيئة المحلية في صياغة الأعمال التشكيلية؛ إذ استخدمت الفنانة الخشب، الزجاج، الإكسسوارات، والعناصر الطبيعية لتجسيد رؤيتها الجمالية بأسلوب يجمع بين الأصالة والابتكار.
وتسعى الفنانة من خلال أعمالها إلى إبراز جماليات المواد البسيطة وتحويلها إلى تحف فنية تعبّر عن قدرة الإنسان على صناعة الجمال من بقايا الأشياء، في رسالة فنية تعكس الوعي البيئي والإبداع التشكيلي في آنٍ واحد.
ويُتوقع أن يستقطب المعرض نخبة من الفنانين والمهتمين بالفنون البصرية، لما يحمله من قيمة فكرية وجمالية تستلهم البيئة وتحوّلها إلى لوحات تنبض بالحياة.
"بصمة بقايا".. حين تتحوّل خامات البيئة إلى لغة للفن، وتصبح البساطة طريقًا للجمال.
يقام المعرض على شرف الأستاذة عفاف بنت محمد سعيد الحربي، المفوّضة بإدارة أعمال جمعية مراكز الأحياء بالعاصمة المقدسة، في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءً بفندق أم ميلينيوم – مكة.
ويتميّز معرض "بصمة بقايا" بكونه تجربة فنية فريدة ترتكز على استخدام خامات البيئة المحلية في صياغة الأعمال التشكيلية؛ إذ استخدمت الفنانة الخشب، الزجاج، الإكسسوارات، والعناصر الطبيعية لتجسيد رؤيتها الجمالية بأسلوب يجمع بين الأصالة والابتكار.
وتسعى الفنانة من خلال أعمالها إلى إبراز جماليات المواد البسيطة وتحويلها إلى تحف فنية تعبّر عن قدرة الإنسان على صناعة الجمال من بقايا الأشياء، في رسالة فنية تعكس الوعي البيئي والإبداع التشكيلي في آنٍ واحد.
ويُتوقع أن يستقطب المعرض نخبة من الفنانين والمهتمين بالفنون البصرية، لما يحمله من قيمة فكرية وجمالية تستلهم البيئة وتحوّلها إلى لوحات تنبض بالحياة.
"بصمة بقايا".. حين تتحوّل خامات البيئة إلى لغة للفن، وتصبح البساطة طريقًا للجمال.