المصدر - نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله –، افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، الملتقى العلمي الخامس والعشرين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة، الذي تنظمه جامعة أم القرى ممثلةً في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، تحت شعار: «الابتكار والاستدامة في خدمة ضيوف الرحمن»، في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات.
ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، أسمى آيات الشكر والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – على ما يوليانه من رعاية كريمة للحرمين الشريفين، واهتمام دائم بشؤون قاصديهما، وحرص مستمر على تعزيز منظومة الخدمات وتكامل الجهود في خدمة ضيوف الرحمن، وتيسير أدائهم لمناسكهم في يسر وطمأنينة.
وأشار سمو أمير منطقة المدينة المنورة إلى أن الملتقى يأتي امتدادًا لما تشهده المملكة من تطور نوعي في منظومة الحج والعمرة والزيارة، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030 التي جعلت من برنامج خدمة ضيوف الرحمن محورًا رئيسًا في مسيرتها المتواصلة لخدمة الإسلام والمسلمين.
وفي جولة سمو أمير منطقة المدينة المنورة على المعرض المصاحب للملتقى، الذي تشارك فيه أكثر من 50 جهة، اطّلع سموه على أحدث الابتكارات والتقنيات في قطاع الحج والعمرة والزيارة، إضافةً إلى مجموعة متنوعة من الخدمات والمبادرات التي تقدمها الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية لخدمة ضيوف الرحمن.
وخلال الحفل، شاهد الحضور عرضًا مرئيًا عن الملتقى ثم ألقى رئيس جامعة أم القرى الأستاذ الدكتور معدي بن محمد آل مذهب كلمة أوضح فيها أن الملتقى المنعقد في المدينة المنورة يشارك فيه نخبة من الباحثين والمختصين، ويتضمن ورش عمل وجلسات علمية، وسبعة وأربعين ملصقًا علميًا، وثلاثين مشروعًا ابتكاريًا، وأكثر من ستين ورقة علمية، ويسهم فيه أكثر من تسعين جهة حكومية وخاصة وغير ربحية، مشيرًا إلى أن رؤية السعودية 2030 وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن يجسدان اهتمام الدولة – رعاها الله – المتمثل في خطط استراتيجية وبرامج وخدمات نوعية تهدف إلى جعل تجربة الحاج والمعتمر والزائر أكثر جودة وعمقًا منذ لحظة قدومهم حتى مغادرتهم، في رحلة إيمانية متكاملة تُحاط بالرعاية والعناية.
ورفع رئيس جامعة أم القرى أسمى آيات الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظهما الله – على ما يوليانه من رعاية وعناية لخدمة ضيوف الرحمن، مقدمًا شكره لسمو أمير منطقة المدينة المنورة على ما يحظى به الملتقى من اهتمام في هذه المدينة المباركة.
وفي ختام الحفل، كرّم سمو أمير منطقة المدينة المنورة الرعاة والجهات المشاركة في أعمال الملتقى، كما كرّم سموه الفِرَق الفائزة في تحدي “حجاثون 3”، الذي يهدف إلى إيجاد منصة إبداعية تجمع العقول المتميزة لتطوير حلول مبتكرة تسهم في تعزيز كفاءة الخدمات وتحقق أثرًا مستدامًا في خدمة ضيوف الرحمن.
ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، أسمى آيات الشكر والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – على ما يوليانه من رعاية كريمة للحرمين الشريفين، واهتمام دائم بشؤون قاصديهما، وحرص مستمر على تعزيز منظومة الخدمات وتكامل الجهود في خدمة ضيوف الرحمن، وتيسير أدائهم لمناسكهم في يسر وطمأنينة.
وأشار سمو أمير منطقة المدينة المنورة إلى أن الملتقى يأتي امتدادًا لما تشهده المملكة من تطور نوعي في منظومة الحج والعمرة والزيارة، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030 التي جعلت من برنامج خدمة ضيوف الرحمن محورًا رئيسًا في مسيرتها المتواصلة لخدمة الإسلام والمسلمين.
وفي جولة سمو أمير منطقة المدينة المنورة على المعرض المصاحب للملتقى، الذي تشارك فيه أكثر من 50 جهة، اطّلع سموه على أحدث الابتكارات والتقنيات في قطاع الحج والعمرة والزيارة، إضافةً إلى مجموعة متنوعة من الخدمات والمبادرات التي تقدمها الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية لخدمة ضيوف الرحمن.
وخلال الحفل، شاهد الحضور عرضًا مرئيًا عن الملتقى ثم ألقى رئيس جامعة أم القرى الأستاذ الدكتور معدي بن محمد آل مذهب كلمة أوضح فيها أن الملتقى المنعقد في المدينة المنورة يشارك فيه نخبة من الباحثين والمختصين، ويتضمن ورش عمل وجلسات علمية، وسبعة وأربعين ملصقًا علميًا، وثلاثين مشروعًا ابتكاريًا، وأكثر من ستين ورقة علمية، ويسهم فيه أكثر من تسعين جهة حكومية وخاصة وغير ربحية، مشيرًا إلى أن رؤية السعودية 2030 وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن يجسدان اهتمام الدولة – رعاها الله – المتمثل في خطط استراتيجية وبرامج وخدمات نوعية تهدف إلى جعل تجربة الحاج والمعتمر والزائر أكثر جودة وعمقًا منذ لحظة قدومهم حتى مغادرتهم، في رحلة إيمانية متكاملة تُحاط بالرعاية والعناية.
ورفع رئيس جامعة أم القرى أسمى آيات الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظهما الله – على ما يوليانه من رعاية وعناية لخدمة ضيوف الرحمن، مقدمًا شكره لسمو أمير منطقة المدينة المنورة على ما يحظى به الملتقى من اهتمام في هذه المدينة المباركة.
وفي ختام الحفل، كرّم سمو أمير منطقة المدينة المنورة الرعاة والجهات المشاركة في أعمال الملتقى، كما كرّم سموه الفِرَق الفائزة في تحدي “حجاثون 3”، الذي يهدف إلى إيجاد منصة إبداعية تجمع العقول المتميزة لتطوير حلول مبتكرة تسهم في تعزيز كفاءة الخدمات وتحقق أثرًا مستدامًا في خدمة ضيوف الرحمن.
