المصدر -
أطلقت عمادة التطوير والجودة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، مرجعًا شاملاً تحت مسمى "سياسة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي"؛ لمنسوبات ومنسوبي الجامعة؛ لدعم استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي بطريقة محفزة تدعم العملية التعليمية والكفاءة التشغيلية.
وتهدف السياسة المرجعية بكل ما يتعلق بمجالات استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لجميع فئات الجامعة، لتقديم إرشادات حول استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم والتعلُّم، والبحث، والمهام الإدارية، إضافةً إلى تعزيز الاستخدام المسؤول والأخلاقي لأدوات الذكاء الاصطناعي، وضمان الحفاظ على النزاهة الأكاديمية والأمانة الفكرية، وتعزيز ثقافة الابتكار والإبداع، وصولًا إلى مواجهة التحديات المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتقدم السياسة إرشادات واضحة خصصت من خلالها بنودًا لكل فئة منها، حيث تُمثل بنود السياسة للطالبات؛ تيسير العمليات التعليمية، وبناء المعرفة بشكل مستقل، وإنشاء خطط وتوصيات التعلُّم الشخصي لدعم النجاح الأكاديمي. وأما بنود أعضاء هيئة التدريس فتشمل السياسة ثلاثة محاور رئيسة، وهي: "التدريس ودعم التعلُّم"، و"التقييم"، و"تشجيع التعلُّم الذاتي عند الطالبات"، من خلال تصميم أنشطة تعليمية، وإنشاء أدوات تقييم، وتوجيه الطالبات لتحسين مهارات الكتابة والبحث العلمي.
وتتناول بنود السياسة للباحثات في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي محورين رئيسيين، وهما: "مقترح البحث والمراجعة الأدبية"، و"جمع وتوليد البيانات"، مما يمكن من تنظيم المعرفة وتلخيصها، والترجمة إلى عدة لغات، إلى جانب توسيع نطاق الأسئلة البحثية. وفيما يخص بنود سياسة أعضاء الهيئة الإدارية تتمحور حول "التواصل وإنشاء المحتوى"، و"المهام الإدارية والإجراءات"، لدعمهم في صياغة المراسلات، وإعداد التقارير، وإدارة المهام.
ويأتي إطلاق "سياسة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي"، في إطار حرص عمادة التطوير والجودة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على تعزيز الاستخدام المسؤول للتقنيات الحديثة، وتفعيل منظومة حوكمة فعّالة للذكاء الاصطناعي، وحماية القيم الأكاديمية الراسخة، بما يتواءم مع الخطة الاستراتيجية للجامعة 2025، الرامية إلى المساهمة في تحقيق التميُّز في التعليم والتعلُّم، وتعزيز منظومة البحث والابتكار.
ولمزيد من المعلومات عن "سياسة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي"، من خلال زيارة الرابط التالي:
https://pnu.edu.sa/ar/SECURITYCYBER/..._Policy_Ar.pdf
وتهدف السياسة المرجعية بكل ما يتعلق بمجالات استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لجميع فئات الجامعة، لتقديم إرشادات حول استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم والتعلُّم، والبحث، والمهام الإدارية، إضافةً إلى تعزيز الاستخدام المسؤول والأخلاقي لأدوات الذكاء الاصطناعي، وضمان الحفاظ على النزاهة الأكاديمية والأمانة الفكرية، وتعزيز ثقافة الابتكار والإبداع، وصولًا إلى مواجهة التحديات المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتقدم السياسة إرشادات واضحة خصصت من خلالها بنودًا لكل فئة منها، حيث تُمثل بنود السياسة للطالبات؛ تيسير العمليات التعليمية، وبناء المعرفة بشكل مستقل، وإنشاء خطط وتوصيات التعلُّم الشخصي لدعم النجاح الأكاديمي. وأما بنود أعضاء هيئة التدريس فتشمل السياسة ثلاثة محاور رئيسة، وهي: "التدريس ودعم التعلُّم"، و"التقييم"، و"تشجيع التعلُّم الذاتي عند الطالبات"، من خلال تصميم أنشطة تعليمية، وإنشاء أدوات تقييم، وتوجيه الطالبات لتحسين مهارات الكتابة والبحث العلمي.
وتتناول بنود السياسة للباحثات في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي محورين رئيسيين، وهما: "مقترح البحث والمراجعة الأدبية"، و"جمع وتوليد البيانات"، مما يمكن من تنظيم المعرفة وتلخيصها، والترجمة إلى عدة لغات، إلى جانب توسيع نطاق الأسئلة البحثية. وفيما يخص بنود سياسة أعضاء الهيئة الإدارية تتمحور حول "التواصل وإنشاء المحتوى"، و"المهام الإدارية والإجراءات"، لدعمهم في صياغة المراسلات، وإعداد التقارير، وإدارة المهام.
ويأتي إطلاق "سياسة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي"، في إطار حرص عمادة التطوير والجودة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على تعزيز الاستخدام المسؤول للتقنيات الحديثة، وتفعيل منظومة حوكمة فعّالة للذكاء الاصطناعي، وحماية القيم الأكاديمية الراسخة، بما يتواءم مع الخطة الاستراتيجية للجامعة 2025، الرامية إلى المساهمة في تحقيق التميُّز في التعليم والتعلُّم، وتعزيز منظومة البحث والابتكار.
ولمزيد من المعلومات عن "سياسة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي"، من خلال زيارة الرابط التالي:
https://pnu.edu.sa/ar/SECURITYCYBER/..._Policy_Ar.pdf
