
المصدر - احتفل مركز الملك سلمان الاجتماعي باليوم الوطني الـ95 للمملكة تحت شعار “عزّنا بطبعنا”، وسط حضور تجاوز 2000 زائر عاشوا أجواء وطنية مميزة عكست روح الفخر والانتماء، بمساهمة أكثر من 200 متطوع ومتطوعة جسّدوا قيم العطاء وروح المشاركة المجتمعية.
وشهدت الفعالية تنوعًا في البرامج، حيث قدّم الاتحاد السعودي للرياضة للجميع عبر مبادرة “تونا شباب” أنشطة رياضية تفاعلية، فيما أبهرت أكاديمية أكروفت الحضور بعروض استعراضية للجمباز. وعلى الصعيد الصحي، شاركت جامعة الملك سعود ممثلةً في كلية العلوم الطبية التطبيقية بأركان توعوية وفحوصات شملت البصريات، التخاطب، التغذية العلاجية، العلاج الطبيعي، صحة الفم والأسنان، أسفرت عن تقديم أكثر من 1050 فحصًا صحيًا للزوار، كما خصصت جمعية زهرة لسرطان الثدي ركنًا توعويًا للتوعية بسرطان الثدي، وقدّمت جمعية السلياك مبادرات لتحسين جودة حياة المرضى.
في الجانب الثقافي والوطني، أحيت كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية الأمسية بفقرات شعرية والعرضة السعودية، فيما أضافت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بعدًا ثقافيًا ومعرفيًا أثرا الحفل.
ولم تغب الجوانب الترفيهية والعائلية عن الاحتفال، إذ وفرت قرة لحضانة الأطفال بيئة آمنة للصغار، بينما وزّع الماجد للعود أكثر من 2000 عينة مجانية على الزوار، إلى جانب مشاركة Hot Stone Spa ومتاجر نافذة التمكين وعدد من الأسر المنتجة التي عرضت منتجاتها وإبداعاتها المحلية.
وأكد مركز الملك سلمان الاجتماعي أن هذا الاحتفال يجسد رسالته في خدمة المجتمع، وتعزيز جودة الحياة، وتفعيل التطوع، وترسيخ الانتماء الوطني، ويكرّس مكانته كمنصة اجتماعية وثقافية رائدة. وفي ختام الفعالية، رفع المركز أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة والشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة الغالية، سائلًا الله أن يديم على الوطن نعمة الأمن والرخاء.
وشهدت الفعالية تنوعًا في البرامج، حيث قدّم الاتحاد السعودي للرياضة للجميع عبر مبادرة “تونا شباب” أنشطة رياضية تفاعلية، فيما أبهرت أكاديمية أكروفت الحضور بعروض استعراضية للجمباز. وعلى الصعيد الصحي، شاركت جامعة الملك سعود ممثلةً في كلية العلوم الطبية التطبيقية بأركان توعوية وفحوصات شملت البصريات، التخاطب، التغذية العلاجية، العلاج الطبيعي، صحة الفم والأسنان، أسفرت عن تقديم أكثر من 1050 فحصًا صحيًا للزوار، كما خصصت جمعية زهرة لسرطان الثدي ركنًا توعويًا للتوعية بسرطان الثدي، وقدّمت جمعية السلياك مبادرات لتحسين جودة حياة المرضى.
في الجانب الثقافي والوطني، أحيت كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية الأمسية بفقرات شعرية والعرضة السعودية، فيما أضافت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بعدًا ثقافيًا ومعرفيًا أثرا الحفل.
ولم تغب الجوانب الترفيهية والعائلية عن الاحتفال، إذ وفرت قرة لحضانة الأطفال بيئة آمنة للصغار، بينما وزّع الماجد للعود أكثر من 2000 عينة مجانية على الزوار، إلى جانب مشاركة Hot Stone Spa ومتاجر نافذة التمكين وعدد من الأسر المنتجة التي عرضت منتجاتها وإبداعاتها المحلية.
وأكد مركز الملك سلمان الاجتماعي أن هذا الاحتفال يجسد رسالته في خدمة المجتمع، وتعزيز جودة الحياة، وتفعيل التطوع، وترسيخ الانتماء الوطني، ويكرّس مكانته كمنصة اجتماعية وثقافية رائدة. وفي ختام الفعالية، رفع المركز أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة والشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة الغالية، سائلًا الله أن يديم على الوطن نعمة الأمن والرخاء.
